متسلسلة أنا وأختي وأخي .. من 6 اجزاء

نسـوانـجي سكس تيوب
أعرفكم بنفسي أنا سلمان ولي أخت أصغر مني بعامين اسمها سمية وأخ يصغرني بخمسة أعوام اسمه سهيل
أبي دائما غير متواجد في البيت نظرا لأنه مدرس لغة إنجليزية ثانوي فدائما مشغول بالدروس الخصوصية ، أما أمي فشغلها الشاغل وصفات الطبخ الجديدة ووصفات العناية بالبشرة والشعر والجسم
بمعنى أنني وأخوتي نادرا لو تجمعنا مع أبي أو أمي أو كلاهما
أنا شخص ثنائي الجنس ولكن أميل أكثر للمثلية وتبدأ قصتي عندما كنت في المدرسة وخرج كل الأولاد وتأخرت أمي فاستفرد بي بواب المدرسة وبدأ يتحرش بي دون أن يخلع ملابسه ، ونظرا لأن أمي كانت فيما ندر لو لم تتأخر عن موعد انتهاء يومي الدراسي فقد تطور الأمر حتى تمكن مني واستطاع أن يقيم معي علاقة جنسية كاملة وكأني زوجته ، وكنت سعيد بما يفعله معي عم سعيد البواب
وذات يوم استيقظت ليلا لأرى أبي وهو ينيك أمي وهالني حجم زبه الكبير كنت وقتها أبلغ من العمر 10 سنوات ، ففكرت بأن أفعل مع أختي ما رأيته من أبي وأمي ولكني لم أستطع لأنني لم أكن أفهم فعدت لعم سعيد وعرفت منه أنني ما زلت صغيرا وأنني أمامي على الأقل 4 سنوات حتى أبلغ وأفعل مثل الكبار
مرت السنوات وأصبح عمرى 15 عاما وكنت بلغت منذ عامين تقريبا وأختي كذلك بلغت ونزلت عليها الدورة الشهرية ، وأصبحت أختلي بها وعرفت من عم سعيد كيف أمتع زبي دون أن أفتح بكارتها ، فكنت أرفع ساقيها وأضع زبي على كسها وأظل أحكه في بظرها حتى تأتي شهوتها وينزل مائها ثم أنزل على بظرها أمصه وألحس كسها حتى تقذف وهكذا كنت أنا وهي دائما وتعلمت رضع صدرها حتى تكتمل متعتها ولما طلبت مني أن تمص زبي ما أن وضعته في فمها حتى سرت قشعريرة في جسدى ولم أتحمل فسحبت زبي وقذفت في يدي

وكنت أحيانا آخذها معي لعم سعيد ليعلمنا كيف نمتع أنفسنا دون ان أتسبب لها في مشاكل ، ولما حاولنا معها للنيك من طيزها لم تتحمل ذلك وخافت جدا وامتنعت عن لمس طيزها فكنا دائما ما نختلي وأمتع زبي بملمس كسها وهي تمتع كسها بملمس زبي 
وحينما أصبح عمري 18 عاما رأيت أخي وهو نائم بالسليب فقط وزبه كان مدلى خارجه وصعقني حجمه فقد كان كبيرا رغم صغر سنه ولم أتمكن من منع نفسي من لمسه ووضعه في فمي حتى انتصب بل واستيقظ أخي من النوم وتجاوب معي وبدأ ينيك فمي حتى قذف ثم سحب زبه وأدخله في السليب وأكمل نومه
كنت أنا وأختي سر بعض فكنت أقص عليها كل مغامراتي الجنسية مع عم سعيد ومع صديق له اسمه هلال 
وهي أخبرتني أن ابن عمي وهو رجل كبير أصغر من أبي بعامين واسمه مهدي أخبرتني أنه أجلسها على زبه المنتصب وظل يتحرش بها ويلمس بزها وتارة يضع يده على كسها فتجرأت هي وأمسكت زبه فارتعش فقامت وخلعت ملابسها واحتضنته فخلع ملابسه وحاول أن يغتصبها ويدخل زبه في كسها إلا أنها أقسمت له أنها عذراء فلم يتركها حتى أدخل زبه في طيزها وظل ينيك حتى قذف ثلاث مرات ، وأخبرته أنها استمتعت جدا
فأخبرتها عن زب سهيل الضخم وإذا به يقف أمامنا بالسليب وزبه منتصب ويرفع قماش السليب كالمدفع ويقول : بتعملوا إيه ؟!
أنا : قاعدين نتكلم 
سهيل : على فكرة أنا عارف إنك بتنيك سمية ، وشفتكم كذا مرة
سمية خافت وأصفر وجهها ، فإذا به يسحب سليبه ويكشف عن زبه الضخم الذي ذكرني بزب أبي فعقب سهيل قائلا :
تعالوا ندخل جوة قبل ما حد يجي
دخلنا غرفة سهيل وتجرد الجميع من ملابسه وبدأ سهيل يمتع زبه بملمس كس سمية ويلحس حلماتها وأنا تحتهم أمص في خصية سهيل وألحس في كس سمية بعد قليل قام سهيل ورفع ساقي سمية ووضع تحتها مخدة حتى ظهر خرم طيزها مفتوحا وعلى أتم استعداد للنيك فطلب مني سهيل أن أرطب زبه بريقي ثم طلب مني أن ألحس طيز سمية وبعدها بدأت معركة من النيك لطيز سمية والتي كادت أن تصرخ من ضخامة زب سهيل أخوها ، وقبل أن يقذف طلب مني أن يدخل زبه في طيزي ليقذف فيها بدلا من سمية وبالفعل قذف في طيزي وأمتعني بلبنه الحار

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عائلة متناكه ( كــامله)

"" زوجي والتحرر الجنسي "" من أروع قصص المحارم المثيرة في عالم الجنس 

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى