ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى

الجزء الاول

انا محمد عمرى 20 سنة . عايش حياه مستقرة مع ماما داليا 49 سنة و بابا مصطفى اللى طلع معاش من كام سنة 
قبل مابدأ هاوصفلكم ماما هى محجبه و لبسها خارج البيت كله لبس محترم جدا فى البيت بتلبس جلابيه بيت نص كم واصله لتحت الركبة بحاجة بسيطة و تحتها كلوت و مابتلبسش سنتيانه و ده كان حاجة عاديه انى اشوف حركه صدرها ، لما بيكون عندنا ضيوف او هتفتح الباب بتلبس جلابيه تانيه فوق جلابيتها ، جسمها بقى بزاز كبيرة بس مش مدلدله و طيز مليانه بس مش مترهله و بيضه 
كل شئ كان عادى فى حياتنا لغايه مالجيران الجداد سكنوا قدامنا ، راجل و مراته و ابنهم اتعرفت على الولد (أمير) نفس سنى و بقينا اصحاب فى وقت قليل و بقى طبيعى ييجى عندنا البيت و اروح عندهم 
بعد فتره لاحظت انه بيبص لأمى بنظرات فيها شهوه و بيعدل بنطلونه على طول قدامها و ده ضايقنى جدا و لفت نظره لكده فقالى بكل صراحة انه يتمنى ينيك امى . اتخانقت معاه و هو هدانى و قالى خلاص انسى انه قالى كده لكنى طبعا كنت غضبت منه و قولتله انه ينسى اننا اصحاب و ميجيليش تانى
خرج من البيت و انا قعدت افكر هل اقول لأمى و احذرها منه و لا هازعلها لو قولتلها كده 
قررت انى ماقولهاش حاجة و اكيد هو خلاص هايبعد عنها لكن تانى يوم لقيته عندنا فى البيت سألت امى هو بيعمل ايه هنا قالتلى مستنيك دخلت قولتله جيت ليه 
امير : انسى الكلام اللى قولته و خلينا اصحاب زى ماحنا 
انا : انسى ازاى انك عايز تنيك امى 
امير : انت مش واثق فيها ؟ 
انا : اه 
امير : خلاص يبقى مش هاقدر اعمل اى حاجة و خلينا اصحاب انا مش عايز اخسرك كصاحبى 
فكرت فى كلامه و لقيت انه عنده حق و اكيد مش هيقدر يعمل حاجة مع ماما فقولتله ماشى 
استمر الوضع كده كل يوم هو عندى فى البيت و انا عنده فى البيت عادى 
بعد فتره امى حست انه زى ابنها و بدل ماكانت بتلبس جلابيه تانيه فوق بقت تقابله بالجلابيه الاولى و فوقيها اسدال بس 
يعنى و هى قدامه هو شايف رجلها لغايه تحت الركبه بشوية و لو حركت ايديها هيبان دراعتها قدامه 
لما كلمتها قالتلى انا باعمله على انه ابنى زيك عادى 
لكنى لاحظت انه بدأ يتكلم معاها بشكل اكبر و يقعد يتكلم معاها كتير و فى مرة قولتله بلاش اللى بتعمله ده انا قولتلك قبل كده 
امير : مش انت عارف ان امك محترمه 
انا : اه طبعا 
امير : يبقى خلاص اتفقنا 
انا : اتفقنا على ايه 


هنعرف اتفقنا على ايه و ايه اللى هيحصل فى الجزء التانى لو لقيت ردود مشجعة علشان اكمل 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني

امير : مش انت عارف ان امك محترمه 
انا : اه طبعا 
امير : يبقى خلاص اتفقنا 
انا : اتفقنا على ايه 
امير : انت واثق فى ان مامتك ست محترمة و لا يمكن تعمل حاجة معايا و انا بتحداك انى اقدر اعمل معاها اللى انا عايزه و خلينا نجرب و نشوف 
انا : لأ طبعا 
امير : تبقى مش واثق فيها 
انا : لأ واثق 
امير : خلاص يبقى اتفقنا 
انا : اتفقنا 
مشى امير و انا حسيت انه دبسنى فى الموضوع ده و قعدت طول الليل افكر هو هيعمل ايه 
تانى يوم جه عندنا من بدرى و قعدت انا و هو شوية و بعدين قالى هيدخل الحمام و سبته بس بعد شوية حسيت انه اتأخر فقومت اشوفه لقيته واقف مع ماما بيتكلموا و عينه بتاكلها و لقيته مرة واحده عمل كأنه بيعدل البنطلون بس بعد الحركه دى بقى زبره واضح انه واقف تحت البنطلون و بعد ماتكلموا شوية لقيته جاى على الاوضه تانى فعملت انى معرفتش اللى حصل بره بس الغريب انه حكالى كل حاجة و قالى انه شاف امى و هى باصة لزبره و هو واقف . 
كلامه خلانى فى حاله صدمه و مش عارف ارد عليه بس فى نفس الوقت حسيت انى هايج جدا 
تانى يوم جه و قعد معايا شوية و بعدين قالى انه هيقوم يحاول مع امى ( كان خلاص شال كل الحواجز بيننا و بقى واضح فى كلامه جدا ) قام و انا وقفت ورا الباب اشوف بيعمل ايه لقيته راح المطبخ و هى واقفه و وقف وراها كأنه بيخضها و هى فعلا اتخضت بس لما اتخضت رجعت لورا فبقت طيزها لامسه زبره من ورا الهدوم و فضلت كده كام ثانيه لغايه ماعدلت نفسها و وقفوا اتكلموا شوية و المرة دى لاحظت ان ماما بتتعمد تحرك ايديها علشان صدرها يتهز فى الجلابيه كأنها قاصده توريه . 
فضلوا على الحال ده كام يوم كنت انا نسيت الموضوع و قولت هو امير هيبقى اخره كده و بس و مش هيحصل حاجة تانى و بعد كام يوم كان معاد المعاش بتاع بابا فنزل بدرى يجيبه و كنت فى البيت انا و ماما لوحدنا و جه امير كالعادة . بس المرادى ماما فتحتله من غير الاسدال بالجلابيه بس . و بعد مادخل امير و قعدنا انا و هو شوية لقيت ماما بتقولى البس و انزل هاتلى طلبات للبيت قولتلها طب و امير ؟ قالتلى مش هنطرده يعنى . خليه فى اوضتك لغايه ماتروح و ترجع . روحت اوضتى و قولت لأمير انى هانزل قالى ماتروحش تجيب حاجة و استنى ورا الباب و ادخل بعدها بشويه . قولتله ليه ؟ قالى اعمل اللى بقولك عليه بس . فعلا عملت زى ماقولت و بعد ماقفلت الباب بشويه فتحته تانى و دخلت بالراحه و لما قربت من اوضتى سمعت صوت امى بتضحك قربت ابص لقيتها قاعده قدام امير اللى كان قاعد على سريرى و بيتكلموا 
ماما : كفايه نكت بقى يا امير 
امير : المهم انى ضحكتك يا طنط 
ماما : طنط ايه يا واد ده انا اصغر من امك بكتير 
امير : ههههههههه
ماما : انت يا واد بتضحك عليا 
امير : طب اقولك ايه طيب 
ماما : قولى يا دودو 
امير : طيب يا دودو 
و قام امير و وقف قدام امر على طول 
ماما : مالك يا واد 
امير : ايه يا دودو واقف عادى 
ماما : لأ ده انت شكلك شقى 
امير : انا هوريكى الشقاوة 
و هجم امير على ماما و هى قاعده على الكرسى و نزل بوس فيها و هى متحركتش من مكانها و بقى بيبوسها و بيحرك شفايفه و لسانه على وشها و رقبتها و فجأه وقف 
ماما بعصبيه : وقفت ليه 
امير : محمد هييجى 
ماما : كمل يا ولا انا بعته يجيب حاجات هيتأخر فيها 
امير بصلى و شافنى و انا ببص عليهم : بس ابنك صاحبى 
ماما بزعيق : كمل . كس ام ابنى 
شدها امير عليه و حضنها و هما واقفين و بيبوس فيها و ايده بتحسس على جسمها كله 
و بعدين مسكها من كتافها و نزلها على الارض على ركبها و قلع بنطلونه و كان واضح انه مجهز نفسه و لابس البنطلون من غير حاجة تحته فأول ماقلعه ظهر زبره قدام وشها . فهمت طبعا هو عايز ايه و مسكته بأيديها و بدأت تحرك لسانها على راس زبره و دخلته فى بقها و بدأت تمص زبره و هى ماسكاه بأيد و الايد التانيه بتحركها على جسمه 
لغايه ماهاج امير و رفع امى لفوق بقت واقفه قدامه و باسها تانى و فى نفس الوقت بيحرك زبره على كسها من بره و بعدين نيمها على سريرى و نزل هو يلحس كسها و هى بدأت تهيج جامد و اهاتها تعلى 
ماما : دخله بقى 
امير : ادخل ايه و فين 
ماما : دخل زبرك فى كسى 
امير : هنا على سرير ابنك ؟ 
ماما : دخله يا امير بقى مش قادره 
بدأ امير يدخل زبره فى كسها و هى هاجت و قعدت تترعش شوية و تتأوه و هو نازل و طالع بجسمه عليها و زبره بيدخل و يخرج فى كسها 
ماما : جامد قوى 
امير : انتى لسه شوفتى حاجة 
ماما : افشخنى انا متناكتك 
امير : خدى يا متناكة 
ماما : احححححححححححح 
وفضل ينيكها و ماما اترعشت اكتر من 3 مرات و فى الاخر طلع زبره منها 
ماما : طلعته ليه 
امير : هاجيب خلاص 
ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا 
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه 
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها 

و نكمل فى الجزء اللى جاى لو لقيت ردود مشجعة 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

الجزء الثالث

ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا 
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه 
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها 
ماما : احححححح
قاموا هما الاتنين من على سريرى و لبسوا هدومهم و اول ما قاموا امير قعد يضحك 
ماما : بتضحك على ايه ياض 
امير : اصلك جيبتى على سرير ابنك و غرقتيه 
ماما : احا انا محسيتش بنفسى خالص 
امير : طيب اتصرفى قبل مايرجع بقى 
خرجت انا من الشقه و عملت انى لسه راجع 
امير : ابنك جه 
ماما : ماتقلقش هاتصرف 
كنت وصلت عند باب الاوضه و فتحتها لقيت امير قاعد عادى على الكرسى و ماما واقفه و فى ايديها ملايه السرير 
انا : ايه اللى حصل يا ماما 
ماما : مفيش صاحبك وقع العصير على الملايه فهاغسلها و اجيبلك غيرها 
انا : ماشى 
خرجت ماما و هى معاها الملايه و فضلت انا و امير فى الاوضه 
امير : شوفت بقى 
انا بحزن : اه
امير : ماتزعلش اى ست فى الدنيا محتاجة ترتاح و انا هريحها من غير فضايح و انت عارف اهه بدل ماتروح لحد غريب يبتزها و يفضحها 
انا : ياريتك ماكنت جيت هنا 
امير : انا لو ماكنتش جيت كانت هى هتلاقى حد تانى و ممكن يفضحها زى ماقولتلك 
بدأ كلام امير يأثر فيا و فى نفس الوقت انا كنت حاسس بهيجان مش طبيعى من اللى شوفته من امى 
انا : ماشى 
امير : واننا اصحاب دى حاجة مالهاش دخل بموضوعى مع مامتك و لو عايز تشوفنا على طول انا هساعدك 
انا : لأ مش عايز اشوفكوا بتعملوا كده 
امير : براحتك 
مشى امير و جه بابا بعد ماقبض المعاش و انا فضلت فى اوضتى طول اليوم و ماما لاحظت ده و جت تسألنى مالك و طبعا مقولتلهاش حاجة . فى اليوم ده اتغيرت نظرتى ليها خالص و بدأت الاحظ انها زى ماقولت لما وصفتها قبل كده مابتلبسش سنتيان فى البيت و لاحظت بروز حلماتها من تحت الجلابيه . 
فى سرى : ليك حق يا امير تهيج عليها كده 
ماما : انت سرحان فى ايه ؟ 
انا : لا مافيش حاجة
ماما : انت النهارده متغير ( علشان هى عامله حاجة غلط حاسه انه كله واخد باله منها )
انا : لأ مافيش حاجة 
ماما : طيب انا بكره بعد ماتروح كليتك هانزل اجيب شوية حاجات كده للبيت 
انا : طيب 
خرجت امى و قعدت افكر انا شوية و خد قرارى و كلمت امير 
انا : ايوة يا امير انا عايز اشوفكوا مع بعض بكره 
امير : ليه بكره يعنى 
انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره 
امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها . خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة 
انا : ماشى 
قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف 


نكمل لو لقيت تشجيع 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

الجزء الرابع


انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره 
امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها . خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة 
انا : ماشى 
قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف 

تانى يوم صحيت بدرى و قولتلها انا نازل و بدل ماروح الكليه نزلت الشارع و طلعت تانى للشقه اللى قدامنا ( شقة امير و اهله ) فتحلى امير 
امير : اهلا و سهلا 
انا : اهلا 
دخلنا الشقه و قعدت معاه 
انا : هو مفيش حد هنا و لا ايه 
امير : لا ماما و بابا نزلوا الشغل 
انا : اه طيب 
امير كان لابس تيشيرت كات و شورت كورة و بعد ماقعدنا بشوية قام و بدأ يقلع 
انا : انت بتعمل ايه 
امير : هههههه ماتقلقش ماليش فى الخشن 
انا : امال بتقلع ليه 
امير : امك جايه كمان نص ساعه و انا ناوى النهارده افرجها و افرجك عليها فى ليله من الف ليله 
قلع امير ملط و دخل اوضته و خرج و معاه لاب توب و شويه حاجات فى شنطة 
انا : ايه الحاجات دى 
امير : ده اللاب علشان اهيج كويس قبل ماتيجى و الكيس ده فيه شوية حاجات هتشوفها فى وقتها 
انا : طيب 
فتح امير اللاب و دخل على موقع نسوانجى و جاب قصص محارم و قعدنا نقرى احنا الاتنين قصص المحارم و التعريص و خصوصا اللى فيها امهات و بدأنا نهيج 
امير : ماتقلع انت كمان 
انا : انت مالك بيا يا عم 
امير :ماقولتلك ماليش فى الخشن . اقلع علشان تاخد راحتك بس 
قومت و قلعت انا كمان و قعدنا نقرى تانى 
امير : امك هتيجى كمان عشر دقايق 
هيجتنى فكرة ان امى كمان عشر دقايق هتتناك و زبرى وقف و قارنته بينى و بين نفسى بزبر امير 
كان زبره طويل بس زبرى كان اعرض من زبره بشوية مع ان زبرى اقصر من زبره 
جرس الباب رن 
انا : هاستخبى انا فى الحمام 
امير : حمام ايه يابن العبيطة ماحنا بعد النيك هاندخل الحمام هاتروح فين ساعتها 
انا : امال اروح فين 
امير : روح اوضه نوم بابا و ماما و احنا اكيد مش هندخلها 
انا : ماشى
امير : و خد هدومى و هدومك معاك 
دخلت الاوضه و لحسن الحظ ان باب الاوضه كان مواجه للصاله بس بزاويه يعنى و انا جوه و الباب مفتوح سنة بسيطة اكون كاشف الصاله كلها بس اللى بره ميشوفش ان فى حد جوه الا لو عارف و باصص مخصوص 
راح امير و بص من العين السحريه و شاورلى ان امى اللى بره و كان لسه ملط زى ماهو . فتح الباب و فضل واقف وراه و امى استعجبت ان الباب بيفتح و مفيش حد قدامه . دخلت امى و هى بتنده بصوت واطى 
ماما : امير .. امير 
كانت امى لابسه عبايه سودا عليها زخرفه و بزراير من قدام و حجابها طبعا 
دخلت امى الشقه و بسرعه كان امير زاقق الباب قفله و بقى واقف وراها و حضنها من ورا 
ماما : خضتنى يا ولا 
امير : جسمك طرى قوى يا دودو 
كان امير حاضن امى و زبره بقى بين فلقات طيزها و ايديه واحده بيحركها على بزازها من قدام و التانى بيحركها على بطنها 
ماما : احححححح 
امير: لا استنى احنا لسه يومنا طويل 
مسكها امير من ايديها و قعد على الكنبة و قعدها على رجله و بدأ يبوسها و ايده لسه بتلعب فى جسمها . قومها امير و شغل اغانى على اللاب 
امير : ارقصى يا متناكة 
ماما : هاوريك الرقص على اصله 
قلعت ماما الحجاب و اتحزمت بيه و بدأت ترقص قدام امير اللى قاعد على الكنبه ملط و بيلعب فى زبره . كل شوية ماما تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط و لما يمد ايده ترجع لورا بدلع و تهرب منه و تكمل رقص لغايه ماعرقت من الرقص و بدأت تفك عبايتها و هنا كانت مفاجأه ليا ... ماما تحت العبايه ملط هى كمان و مش لابسه اى حاجة خالص . 
امير : ههههههههههه ..ايه ده يا متناكة 
ماما : تعالى بقى 
نطت ماما فوق امير على الكنبه و بقت بتبوسه بعنف قوى و بتشد شفايفه و لسانه بره بوقه و نزلت على جسمه لحس لغايه ماوصلت لزبره 
ماما : زبرك سخن مولع 
امير : علشان يولعك يا متناكة 
وقف امير و خلى وشه ليا علشان امى يبقى ضهرها ليه و نزلت ماما على ركبها و بدأت تلحس راس زبره بلسانها 
امير : لسانك حلو قوى 
ماما طبعا ماكنتش قادره ترد لأنها دخلت زبره فى بقها و بدأت مص 
مسك امير راسها و بقى بيلعب فى شعرها و هى بتمص زبره و نزل ايده على ضهرها لغايه ماوصل لطيزها و اول مالمسها كأن كهربا مسكت فى جسمها 
ماما : امممممممممممممم
قومها امير و بقت واقفه قدامه و حضنها و زبره بيحك فى كسها من قدام و ايده لسه بتلعب فى طيزها و بعدين نيمها على الكنبه و نزل يلحس كسها . كان كسها عليه شعر خفيف و امير اول مانزل بدأ بسنانه يشد الشعر ده و ده خلاها تهيج جامد 
ماما : بتعمل ايه يابن الشرموطة 
امير : انتى اللى شرموطة و هاخليكى تصوتى كمان 
بدأ امير يلحس كسها و يحرك ايده كمان على كسها و طيزها و هى بدأت تهيج جامد 
ماما : اححححححححححححححح 
امير بطل لحس 
ماما : كمل لحس ياض 
امير ( وهو بيبصلى ) : قولى انتى مين الاول 
ماما : انا ام صاحبك شرموطة زبرك . كمل لحس بقى 
نزل امير كمل لحس فى كسها بعد ماضحكلى كأنه عايز يورينى امى بقت شرموطة قد ايه 
ماما : كمان الحس جامد 
امير : كفايه يا شرموطة 
بدأ امير يمشى زبره على شفايف كسها و نزل يرضع بزازها و هى عماله تتأوه منه 
امير : عايزاه يا لبوة 
ماما : اه 
امير : دخليه انتى 
ثبت امير نفسه و زبره واقف على شفايف كس امى و بدأت امى تتحرك فوق الكنبه علشان زبره يدخل فى كسها و دخل راسه بس 
ماما : اححححححححححححح
امير : انتى بطيئه قوى 
نزل امير بجسمه عليها بحركه سريعه فدخل زبره كله فى كسها 
ماما : خخخخخخخخخخ 
امير بقى فوقها دلوقتى و بيبوسها من بوقها و بيطلع و ينزل بجسمه عليها و فضلوا كده ربع ساعه و بعدين خلاها تغير الوضع و تركب هى فوقيه و بدأت تتنطط فوق زبره بسرعه كبيره و هى بتتأوه 
امير : بالراحة يا شرموطة 
ماما : مش قادرة اتحكم فى نفسى 
امير كان بيلعب فى حلماتها و يشدها لتحت لما هى تنط لفوق و العكس علشان يهيجها اكتر لغايه ما ماما جابت اكتر من 3 مرات و انا كنت بطلت اعد هى جابت كام مرة 
امير : يخربيتك انا قربت اجيب 
ماما : يخربيتك انت انا جيبت و كسى ورم 
امير : هاجيبهم يا متناكة 
ماما : هاتهم فى كسى 
امير : خدى 
ماما : احححححححححححححححححح 
نزلت ماما من على زبر امير و اللبن بيخرج من كسها 
امير : تعالى الحمام 
قاموا هما الاتنين و دخلوا الحمام يستحموا و انا خرجت من الاوضة و زبرى واقف حجر و روحت على الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا و اول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبرى نزل لوحده من غير مالمسه . 
بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا ايه .


نكمل الجزء الجاى 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
اولا : اسف انى اتأخرت فى الجزء ده شوية لظروف 
ثانيا : اتمنى القصه تعجبكوا انا عارف ان الناس عايزنى اطول شوية الاجزاء و انا بحاول اعمل ده خصوصا انها اول محاوله ليا فى الكتابه و ياريت لو عندكوا اى ملحوظة تقولوها و لو عايزين اى حاجة قولوها برضه 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
الجزء الخامس
ماما : احححححححححححححححححح 
نزلت ماما من على زبر امير و اللبن بيخرج من كسها 
امير : تعالى الحمام 
قاموا هما الاتنين و دخلوا الحمام يستحموا و انا خرجت من الاوضة و زبرى واقف حجر و روحت على الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا و اول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبرى نزل لوحده من غير مالمسه . 
بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا ايه .


روحت عند الحمام كان امير اقنعها انهم ميقفلوش الباب لأن مفيش حد غيرهم فى الشقة ( طبعا ده كان بس علشان يخلينى اتفرج ) كان المنظر مثير جدا و الدش شغال و امير واقف تحته و المايه نازله على جسمه و ماما على ركبها قدامه بتمص زبره و هو بيلعب فى شعرها و بعدين قومها و بقت هى اللى واقفه تحت الدش و هو اللى نزل على ركبه يلحس كسها 
امير : كسك طعمه جميل قوى 
ماما : .....
كانت ماما فى عالم تانى من حركات لسان امير على كسها و مغمضه عنيها و حتى مردتش عليه و كمل امير لحس فى كسها لغايه ماطلعت اهه فى ماما و اترعشت و حسيت انها هتقع لكن امير سندها بأيده و شالها .
بص امير ناحيه الباب و شافنى و شاورلى فجريت على الاوضه مكان ماكنت مستخبى فى الاول و لقيت امير طالع و شايلها بين ايديه و نيمها على الكنبه ماما كانت ابتدت تفوق شوية 
امير : ايه يا دودو 
ماما : انت رجعتنى لورا عشرين سنة يا واد يا امير 
امير : برضه بتقولى واد ده انا لسه فاشخك 
ماما : و هتفضل واد بالنسبالى على طول ده انت من سن ابنى 
امير : من سن ابنك و فاشخك يا شرموطة 
ماما : ااااااااااه فشختنى فعلا 
امير : مبسوطة يا دودو 
ماما : انا عمرى ماتبسطت كده فى حياتى . المهم انت مبسوط يا حبيبى 
امير : انا مبسوط علشانك يا حبيبتى 
مسكوا الاتنين فى بعض و غابوا فى بوسه كأنها بجسمهم كله . شفايفهم ماسكه فى بعض و جسمهم لازق فى بعض . و ايد امير بتتحرك على جسمها كله لغايه ماوصلت لطيزها و قعد يلعب فيها و ايديها بتتحرك على ضهره و بترجع تمسك راسه علشان توجه شفايفه على شفايفها و لسانها بيتحرك فى بقه . سابوا بعض اخير بعد خمس دقايق فى البوسه دى كانت كفيله ان زبرى يقف تانى و انا باشوفهم . قام امير من مكانه و راح على الكيس اللى كان جابه قبل كده 
ماما : ايه الكيس ده 
امير : الكيس ده فيه شوية حاجات 
ماما : ايه ؟ 
امير : اول حاجة ده لانجيرى هدية منى 
ماما : انت جايبلى هديه 
امير : اه 
ماما : انا بحبك قوى 
اداها امير اللانجيرى و قامت تلبسه و كان شكله جميل فعلا عليها لأنه عباره عن نجمتين من فوق مكان حلمات بزازها و الباقى كله شبك بس . بعد مالبسته امير شغل اغانى سلو على اللاب و مسكها و بدأ يرقص معاها و هى بتحضنه جامد . لأول مرة احس بالغيره عليها . يمكن فى الاول انا كنت مضايق انها بتتناك بس بعد كده بقى عادى لكن دلوقتى اللى انا شايفه منها ده مش جنس او شهوه لأ ده حب . 

امير قعدها على الكنبه و راح للشنطة تانى 
ماما : ياترى شنطة المفاجأت دى فيها ايه تانى 
امير : هاتشوفى 
طلع امير من الشنطة ازازه شبه السبراى و انبوبه زى ماتكون مرهم 
ماما : ايه دول 
امير : ده مرهم مخدر و ده lube 
ماما : ليه ؟ 
امير : علشان يا عروسة دلوقتى دخلتى على طيزك 
ماما : لا لا انا عمرى ماتنكت فيها مش هينفع خالص 
امير : يا حبيبتى اوعدك مش هتزجعك قوى 
ماما : علشان بحبك بس هجرب بس لو وجعتنى هنوقف 
امير : ماشى . بصى المرهم ده هدهن بيه الفتحه فمش هتحسى بألم و اللوب هادهن بيه زبرى فهيدخل بالراحه من غير الم 
ماما : ماشى 
حضنها امير تانى و بدأ يقلعها اللانجيرى 
امير : يلا ادينى طيزك 
بقت ماما على ايديها و رجلها قدام امير و طبعا امير كالعاده ظبطها على ان وشها يبقى عكس الاوضه علشان ماتشوفنيش و ده خلى فتحتها بقت قدامى على طول . فتح امير المرهم و اخد حته على ايده و دهن طيزها و كرر الموضوع ده لغايه ماطيزها شربت المرهم و هو طبعا مع الدهن بيلعب و يبعبص فى كسها علشان تهيج اكتر و بعد كده دهن زبره باللوب .
امير : جاهزه يا حبيبتى 
ماما : اه بس زى ماقولتلك 
بدأ امير يدخل زبره بالراحه فى طيزها 
ماما : ااه يا امير بيوجع 
امير : معلش استحملى كام ثانيه 
كان امير بيحرك زبره بطريقه دائريه و هو بيدخله فيها و هى بتتألم 
ماما : كفايه يا امير مش قادر استحمله 
امير بطل يحركه علشان تتعود عليه و بعد كده بدأ يحركه تانى 
امير : ها اكمل و لا اوقف 
ماما : ااااه كمل 
امير بطل يدخله و سألها : اكمل ايه 
ماما بعصبيه : كمل تدخيل زبرك فى طيزى يا ولا مش مستحمله 
امير بحركه واحده دخل باقى زبره كله 
ماما : اااااااااااااه طيزى اتفشخت يابن الشرموطة 
امير : طيزك طريه قوى 
و بدأ يتحرك بسرعه و هو ماسكها من كتافها و بيرزع فى طيزها 
ماما : اه اه اه اه اه اه 
امير : عاجبك يا شرموطة 
ماما : اااااااااااااه 
امير طلع زبره من طيزها و سألها : ايه بيوجعك ابطل ؟ 
ماما : انت بتستهبل ياض دخله و نيك يلا 
امير بيضحك : انا قولت اسألك اشوف لو واجعك و لا حاجة 
المرة دى ماما ماتكلمتش و رجعت بجسمها لورا علشان زبره يدخل فى طيزها تانى 
امير : حاضر يا شرموطة . خدى 
و دخله تانى فى طيزها و نام عليها و بدأ يرزع تانى جامد 
ماما : يخربيتك هاجيب من غير مالمس كسى 
امير : و انا هاجيبهم فى طيزك 
ماما : احححححححححححححححححححححححح 
كان امير كمان جابهم فى طيزها و هى بتجيب 
امير : اتبسطى يا حبيبتى 
ماما : فى الاول كان بيوجع بس بعدها عجبنى قوى . انت فاجر 
باسها امير و بعدين بص فى الساعه 
امير : الوقت خدنا و ماما و بابا زمانهم جايين 
ماما : خلاص انا هاروح دلوقتى و ابقى استحمى فى البيت عندى من لبنك اللى ملى طيزى ده 
امير : ماشى 
كنت انا فى الاوضه بلبس انا كمان بسرعه 
قامت ماما و لبست العبايه طبعا على اللحم زى ماكانت جايه و الحجاب و خدت اللانجيرى الهديه فى الشنطة و مشيت 
امير : اطلع يلا 
انا : انا هاخرج على طول 
امير : ليه ؟ 
انا : هابقى اكلمك تانى 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خرجت بسرعه بعد ماتأكدت انها دخلت الشقة و خبطت على الباب و طبعا مكنش قدامها وقت تغير او تعمل اى حاجة قبل ماتفتحلى 
فتحت الباب و هى متلخبطه قوى و كانت لابسه العبايه زى ماهى 
انا : ايه يا ماما انتى لسه جايه ولا ايه 
ماما : اه لسه طالعه من تحت قبلك بدقايق 
انا : طيب تعالى نتكلم شوية 
ماما : مينفعش نخلى الكلام بعد الغدا 
انا : لأ انا عايز اكلمك دلوقتى 
قعدنا على الكنبه و قعدت انا اتكلم فى اى كلام فاضى و هى مابتردش غير بكلمات قليله زى اه ولا و انا ملاحظ لخبطتها و فى نفس الوقت هيجانها من اللبن اللى فى طيزها و عايزه تنزله و انا مانعها . اتلذذت قوى باحساس انى بعذبها بهياجها و بعد نص ساعه افرجت عنها و هى قامت جرى على اوضتها و بعدين على الحمام و قبل ماتدخل قالتلى انا هاستحمى و بعدين احضر الغدا 
دخلت انا انام شوية قبل الغدا و انا بفكر فى امير و عمايله معاها و ياترى هيعمل ايه تانى بعد طيزها اللى فتحها و خصوصا و انا شايف انها بتحبه و هتعمل اى حاجة يطلبها . سرحت فى الحاجات دى لغايه ماغلبنى النوم فعلا . 

نكمل لو عجبتكوا 



قعدنا على الكنبه و قعدت انا اتكلم فى اى كلام فاضى و هى مابتردش غير بكلمات قليله زى اه ولا و انا ملاحظ لخبطتها و فى نفس الوقت هيجانها من اللبن اللى فى طيزها و عايزه تنزله و انا مانعها . اتلذذت قوى باحساس انى بعذبها بهياجها و بعد نص ساعه افرجت عنها و هى قامت جرى على اوضتها و بعدين على الحمام و قبل ماتدخل قالتلى انا هاستحمى و بعدين احضر الغدا 
دخلت انا انام شوية قبل الغدا و انا بفكر فى امير و عمايله معاها و ياترى هيعمل ايه تانى بعد طيزها اللى فتحها و خصوصا و انا شايف انها بتحبه و هتعمل اى حاجة يطلبها . سرحت فى الحاجات دى لغايه ماغلبنى النوم فعلا . 

ـــــــــــــــــــــــــــ
صحيت من النوم و اتفاجئت اننا بقينا بالليل و فاتنى الغدا و لقيت ماما قاعده مع بابا قدام التلفزيون 
ماما : انت صحيت يا حبيبى 
انا : اه بس مصحتينيش ليه على الغدا 
ماما : احنا حاولنا نصحيك كتير بس شكلك كنت مرهق ولا حاجة و كنت جعان نوم اكتر من الاكل 
انا : بس دلوقتى انا جعان 
ماما : حاضر يا حبيبى هاعملك تاكل 
قامت ماما فعلا و حضرتلى الاكل و بعدها قعدنا شوية قدام التلفزيون و كان لازم انام بقى علشان الكليه 
دخلت انا م و كان طبيعى انى مش هيجيلى نوم بسهوله بعد نوم الضهر ده و مددت على السرير و قعدت افكر فى كل اللى فات و ازاى ماما سلمت نفسها بكل سهوله كده لأمير ؟ طب هل هى اصلا كده ؟ و لا هى كانت محترمة زى ماكنت شايف فعلا و امير اللى خلاها كده ؟ افكار كتير فى دماغى خلتنى مش عارف انام زياده عن انى اصلا مكنش جايلى نوم . طب هل هى عملت كده علشان امير و لا اى حد تانى هتعمل معاه كده برضه ؟ و فى الحالتين ليه ؟ و هى ممكن توصل لحد فين مع امير ؟ 

اتفاجأت ان ماما داخله عليا علشان تصحينى للكليه و انا اصلا مكنتش نمت الا مجرد دقايق غمضت فيها فى وسط كل الافكار دى . قولتلها انا مش هاقدر اروح النهارده 
ماما : مالك بس من امبارح مش مظبوط 
انا : مفيش بس شكلى لسه مرهق شوية 
ماما : خلاص كمل نوم و انا مش هاقلقك 
فضلت زى مانا و الافكار بتروح و تيجى فى راسى لغايه مالنوم غلبنى و نمت و صحيت لقيت الساعه بقت 12 
خرجت من الاوضه لقيت ماما فى المطبخ و مالقتش بابا 
انا : امال بابا فين 
ماما : بابا راح يزور واحد صاحبه تعبان شوية و كان عايز ياخدك معاه بس انا قولتله يسيبك تنام 
انا : شكرا يا ماما 
ماما : انما انت مقولتليش مالك برضه مرهق كده من امبارح .. لو فى حاجة يا حبيبى احكيلى 
انا : مفيش حاجة 
ماما : يا واد قول انا امك 
انا : مفيش يا ماما 
ماما : على العموم انا عارفه ان فى حاجة بس مش هاضغط عليك لما تبقى عايز تتكلم قولى 
سيبتها و روحت اتفرج على التلفزيون و عينى مش قادره تشيل صورها هى و امير مع بعض و هى بترقصله .. و هى بتبوسه .. و هو بينيكها .. و هما تحت الدش 
مش قادر اشيل صورتها من خيالى و فى الاخر مبقتش قادر و قررت اواجها 
انا : ماما 
ماما : نعم عايز حاجة يا حبيبى 
انا : انا عارف 
ماما : عارف ايه 
انا : اللى بيحصل مع امير و ماتخلينيش اوضح اكتر من كده 
حسيت انها داخت و هتقع على الارض لكنها مسكت فى الطرابيزة و بعدين قعدت على الكرسى و نزلت راسها بين ايديها 
ماما : خلاص فهمتك .. عايز ايه دلوقتى 
انا : انا مش عارف افكر فى اى حاجة و بس عايز افهم علشان ارتاح 
ماما رفعت راسها و الدموع باينه فى عينيها 
ماما : تفهم ايه 
انا : افهم ليه و ازاى حصل كده 
ماما : اللى حصل حصل خلاص و اى كلام هاقوله مش هيبرئنى قدامك .. انا هامشى و انت قول لبابا اى حاجة و مش هتشوفونى تانى و اعتبرنى مت و ريحتك 
انا : انا مش باتهمك بحاجه و لا بقولك انك مذنبه بحاجة .. انا مخى وقف و الارهاق اللى كان عندى كان من كتر التفكير و لازم افهم علشان ارتاح .. مش عايزك تمشى ولا هيرضينى ده 
ماما : عايز تفهم ايه يعنى ؟ 
انا : افهم كل اللى حصل حصل ازاى .. عايزك تحكيلىكل اللى حصل 
ماما : كل اللى حصل ؟ 
انا : مش اللى عملتوه مع بعض .. انا عايز اللى خلاكى تعملى كده و ازاى توافقى على كده و ليه عملتيه 
ماما : حاضر انا هاحكيلك اللى انت عايزه بس عايزاك تفكر فى الموضوع بعيد عن انى امك خالص
انا : ....
ماما : انا عارفه ان اللى هاقولهولك ده مش كلام ام لأبنها بس اللى احنا فيه كله مش موقف ام و ابنها 
اعذرنى على الفاظى معاك بس انا مش شرموطة يابنى . انا ست زى اى ست ليا مشاعر و ليا رغبات و رغم ان ابوك اكبر منى بكتير و انت عارف كده و رغم انه جنسيا ضعيف علشان كده مخلفناش غيرك و رغم انه مبيلمسنيش فى السرير من سنين عمرى مافكرت اخون و كتمت رغباتى كلها جوايا علشانك . 
انت ماتتخيلش قد ايه ناس حاولوا معايا و قد ايه ناس اتحرشوا بيه فى الشارع و فى الشغل لحد ماسيبته علشان مبقتش مستحمله اللى بيحصل . لكن امير كان مختلف . امير اول واحد يحسسنى بالحب فعلا ... 
انا : بس .. 
ماما : سيبنى اكمل كلامى للاخر .. امير اول واحد احس انى انا عايزاه مش هو بس اللى عايزنى . و علشان كده انا سلمت نفسى ليه ماتفتكرش انى ممكن اسلم نفسى لأى حد .
انا : و ازاى عرفتى انه بيحبك اصلا 
ماما : فى يوم كان عندك فى الاوضه و جه المطبخ و انا واقفه و وقف ورايا و وشوشنى فى ودنى و قالى بحبك و انا اتخضيت منه 
انا طبعا افتكرت الموقف ده لأنى كنت واقف براقبهم بس معرفش اللى اتقال طبعا ( راجع الجزء التانى ) 
ماما : انا اتخضيت و رجعت لورا و ساعتها حسيت بزبره 
انا : يا ماما 
ماما : انا قولتلك هاحكى بكل صراحه و اسمع بعيد عن انى امك خالص 
لما رجعت لورا و حسيت بزبره كانت اول مره حد يتحرش بيا و احس بالهياج قبل كده كنت دايما بحس بالقرف منهم لكن لأول مره اهيج لما حد يتحرش بيا كانت معاه.. فى اليوم ده كانت اول مره من سنين العب فى كسى علشان اريح نفسى و تانى يوم و انت فى الكليه جه البيت و جابلى ورد و برضه قالى بحبك و قعدت اصده كام يوم على الحال ده . كل اللى حاولوا معايا لما كنت بصدهم كام يوم كانوا بينسوا الموضوع لكن امير كان بيحبنى علشان كده فضل يحاول لغايه ماجه يوم معاش ابوك و انا كنت خلاص على اخرى و قولت لو حاول يعمل اى حاجة انا هاستسلم و يومها برضه قالى بحبك و وقتها انا كنت خدت قرارى خلاص و قولتلك انزل و انا كل اللى فى دماغى وقتها هو و فعلا يومها حصل اللى فى دماغك . 
يابنى انا زى ماقولتلك مش شرموطة و لو انت شايفنى شرموطة انا هامشى و اسيب البيت و مش هتعرف عنى اى حاجة تانيه . 
جوايا كانت مشاعر مختلطه مابين حبى ليها و غيرتى عليها من امير و اثارتى من اللى حصل و رفضى الطبيعى للى بيحصل 
ماحسيتش بنفسى غير و انا باحضنها و بنعيط احنا الاتنين 
دقايق عدت عليا سنين فى الوضع ده لغايه ماسيبنا بعض و قولتلها انا بحبك يا ماما بس مقدرش اوافق على اللى بتقوليه ده 
ماما : .... 
فى الوقت ده جرس الباب رن و ماما قالتلى هنتكلم فى الموضوع ده بعدين و انا مش هاعمل اى حاجة الا لما نتكلم الاول و راحت تفتح كان بابا على الباب 
اتغدينا و انا و ماما بنبص لبعض و مش قادرين نتكلم و بعد الغدا راحت المطبخ و انا روحت معاها كأنى بساعدها 
ماما : انا فكرت و هاقولك على قرارى و اللى انت عايزه اعمله بعدها 
انا : ايه 
ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى ) 
انا : ماشى يا ماما 
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص 
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما 
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى 
انا : ايه الشرط بقى ؟ 

الشرط هنعرفه فى الجزء اللى جاى و هاحاول يكون قريب انا الفتره اللى فاتت بس كنت مشعول 
اتمنى اعرف ارائكوا و لو فى اى تعديلات و تتخيلوا ايه ممكن يكون الشرط ؟



ماما : انا مش هاعمل حاجة مع امير تانى ابدا و لو عايزنى نمشى من هنا خالص و نروح شقتنا التانيه انا موافقه ( لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوى ) 
انا : ماشى يا ماما 
ماما : بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولى حل انت يأما تسيبنى امشى خالص 
انا : انا مقدرش اسيبك تمشى ابدا يا ماما 
ماما : و انا كمان مش عايزه اسيبك يابنى 
انا : ايه الشرط بقى ؟ 

____________________________

الجزء السابع

انا : لأ طبعا مش ممكن اللى بتقوليه ده 
ماما : لو مش موافق يبقى تسيبنى ابعد عنك خالص 
انا : يعنى انتى بتخيرينى مابين انك تمارسى مع امير مرة اخيره او تسيبينى و تمشى خالص ؟ ازاى اختار يعنى 
ماما : انا قولتلك دى هتكون اخر مرة . انا هاكلمك بصراحه مينفعش بعد ما حسيت بحاجة مكنتش بحس بيها قبل كده فجأه تطلب منى ابعد عنها . لازم تدينى فرصه و لو لمره اخيره حتى تكون وداع بيننا 
انا : ازاى تطلبى منى كده اصلا 
ماما : انت قدامك اختيارين شوف اللى انت عايزه منهم 
قومت و سيبتها من غير مارد عليها و قعدت افكر ازاى تطلب منى اصلا اسيبها تروح تتناك من امير مرة كمان . طيب لو عايزه تعمل كده كان ممكن تعمله من غير ماتقولى . و زى كل يوم غلبنى النوم و انا بفكر . 
تانى يوم صحيتنى و قالتلى انا عايزه اتكلم معاك 
انا : ماما لو سمحت ماتفتحيش موضوع الشرط بتاعك ده تانى معايا 
ماما : لا انا جايه اكلمك فى حاجة تانيه 
انا : ايه 
ماما : انا امبارح كنت مصدومه من كل اللى حصل و مكنتش قادره افكر بشكل كويس 
انا : يعنى خلاص رجعتى فى شرطك ده 
ماما : ماتقطعنيش و سيبنى اكمل .... امبارح مكنتش قادره افكر بشكل كويس بس لما قعدت افكر كان فى حاجة لازم اسألك عليها 
انا : ايه ؟ 
ماما : انت عرفت منين اللى بينى و بين امير ؟ 
انا : ..... 
من جوايا مكنتش عامل حساب السؤال ده . اقولها انى كنت بتفرج عليها ؟ طيب ماوقفتش اللى حصل ليه . اقولها ان امير كان قايلى من قبل مايعمل اى حاجة معاها ؟ طيب سيبته يعمل كده ليه ؟ 
الحقيقه كانت ان دى اسأله جوايا انا لنفسى مش اسئله مستنيها من ماما لكن مش لاقى اى اجابه . فى الاول انا كنت متضايق من امير لكن بعد كده ايه اللى حصل ؟ هل استمتعت باللى حصل ؟ هو انا اللى الناس بتقول عليه عرص ؟ ديوث ؟ هل انا استمتعت بأنى اشوف امى بتتناك ؟ مش عارف اجاوب كل ده
محمد .. محمد 
خرجت من وسط تفكيرى على نداء ماما ليا 
انا : نعم 
ماما : مجاوبتنيش على سؤالى عرفت منين 
انا : عرفت و خلاص هيفرق معاكى منين فى ايه 
ماما : لازم تقولى عرفت منين 
انا : من امير 
ماما : امير حكالك اللى حصل ؟ 
انا : ....
ماما : رد عليا 
انا : حكالى قبل مايحصل هيعمل ايه 
ماما : و بعدين 
انا : .....
ماما : انا حكيتلك كل حاجة لو محكيتش كل حاجة انت كمان مش عارفه هاقدر اتكلم معاك او اصارحك ازاى بعد كده 
انا : و خلانى اشوفكوا كمان فى اوضتى 
ماما : .....
انا : و فى شقتهم
ماما : كفايه 
انا : على الكنبه و فى الحمام 
ماما : و انت سيبت كل ده يحصل و ماتكلمتش حتى 
قبل ما ارد كانت قامت و جريت من قدامى 
مارديتش اقوم وراها علشان بابا ميحسش بحاجة بس الحقيقه انى مكنش عندى اجابات ليها و لا عارف حتى الاجابات دى لنفسى انا 
فضلنا لغايه بالليل من غير كلام و حتى وقت الغدا بابا اللى ندهلى مش هى و لما قعدنا ناكل ماكلمتنيش ولا كلمه بس كان باين انها زعلانه منى 
بالليل دخلت اوضتى 
ماما : انا مش هاقدر اتكلم معاك فى اللى عملته علشان اللى عملته انا كمان 
انا : ....
ماما : ماقدرش اقولك ازاى سيبته ينيكنى و انا اصلا اللى سيبته و اذا كان ده حاجة جواك او مايل ليها ..
انا : انا مش عارف يا ماما ازاى سيبت ده يحصل و مش قادر ارد عليكى لأنى حقيقى من جوايا مش عارف 
بدأت اعيط و هى فورا خدتنى فى حضنها 
لتانى مرة نحضن بعض وحد فينا بيعيط بس المرة دى العكس انا اللى بعيط مش هى 
ماما : خلاص بقى ماتعيطش .. انا مش بعاتبك على حاجة خلاص اللى حصل حصل . انا زى ماقولتلك هاودع امير لأخر مره و بعدها ننسى كل اللى حصل ده 
حسيت بنار جوايا .. بعد كل اللى حصل لسه بتفكر فى نيك امير ؟؟ بس الحقيقه مكنتش قادر احدد اذا كان اللى جوايا دى نار الغيره و لا نار الشهوة . معقوله بعد كل ده لسه فكره ان امير بينيكها بتهيجنى ؟؟
انا : بس توعدينى انها هتكون اخر مرة و مش عايز اعرف اى تفاصيل او اى حاجة عن الموضوع 
ماما : ماشى 
حسيت بسعاده ماما و هى خارجه بعد ما عرفت انها هتقابل امير تانى . 
حسيت بسعاده دلوقتى .. مش مهم ان اللى بعمله ده اسمه دياثه او تعريص .. كس ام اى مسمى او اى حد فى مقابل انى شايف ماما سعيده كده . 
تانى يوم الصبح لقيتها زعلانه و كان لازم اسالها عن السبب 
انا : مالك يا ماما زعلانه ليه 
ماما : مفيش 
انا : يعنى هو انا مش عارفك .. قولى بقى فى ايه ؟ 
ماما : روح اوضتك و هاجيلك كمان شوية 
روحت الاوضه فعلا و بعد شوية ماما جاتلى 
انا : قلقتينى فى ايه 
ماما : انت امبارح قولت مش عايز تعرف اى حاجة عن الموضوع 
كنت قلقت بجد و مش فى دماغى السكس خالص 
انا : موضوع ايه 
ماما : انا و امير 
انا : .....
ماما : انا عارفه انك مش عايز تعرف حاجة بس انت اللى عايز تعرف ايه اللى مزعلنى 
انا : ايه 
ماما : طبعا انت عارف مش هينفع نعمل كده عندنا هنا فى الشقه لأن بابا موجود 
انا : مانتوا عملتوا كده عنده فى الشقه ايه الجديد 
ماما : الجديد ان اخته جت عندهم الشقه 
انا : هو ليه اخت اصلا 
ماما : ايوه متجوزه و عايشه مع جوزها بره و جت زياره ليهم و هتقعد حوالى شهر معاهم
انا : خلاص استنوا الشهر ده يخلص 
ماما : طيب 
حسيت انها لسه زعلانه 
انا : ولا مش قادره تستنى الشهر ده 
حسيت انها اتكسفت 
ماما : لأ بس .. بس .. كنت عايزة اخلص الموضوع ده خالص 
انا : و عندك حل تانى يعنى ؟ 
ماما : كان فى حل بس لسه بفكر فيه 
انا : ايه 
ماما : اخده و نروح شقتنا التانيه ( شقتنا التانيه دى فى اسكندريه كنا بنروحها لما نصيف لكن بعد ما بابا طلع معاش و بقت حركته قليله نعتبر قافلينها ) 
انا : انتى عارفه ان صعب تروحى و ترجعى فى نفس اليوم و هتروحى ازاى معاه هناك ؟ بابا و اهل امير هيقولوا ايه ؟ 
ماما : .... 
انا : ......
ماما : الحل اللى وصلتله انك تيجى مععانا 
انا : نعم ؟ 
ماما : ملقتش حل تانى هنروح و بعدها ممكن تنزل او تخليك فى اوضه تانيه و خلاص و انت عارف ان دى اخر مرة هيحصل بيننا حاجة و خلاص 
انا : انتى قولتى لأمير 
ماما : قولتله انك عرفت و ان دى هتكون وداع بيننا و هو وافق علشانك 
انا : و عايزانى اجى معاكوا ؟؟ 
ماما : انت بنفسك قولتلى انك شوفتنا قبل كده يعنى مفيهاش حاجة 
انا : ....
ماما : ممكن وقتها تنزل و اكلمك لما نخلص او تكون فى الاوضه التانيه 
انا : و هتقولى ايه لأهل امير و لبابا 
ماما : هاقولهم انى هاخدك انت و امير اسكندريه يوم واحد و هنرجع تانى يوم علشان تفكوا قبل الامتحانات 
انا : .....
ماما : ايه رأيك 
انا : انتى مرتبه و مفكره فى كل حاجة اهه 
ماما : ....
انا : اللى انتى عايزاه هاعمله بس نخلص 
حسيتها فرحت تانى و حسيت بالنار اللى جوايا تانى 
فعلا فى خلال ساعه كانت ماما اتفقت مع بابا و اهل امير على كل حاجة و قالتلى بكره بدرى هنمشى .
تانى يوم الصبح نزلنا علشان نسافر و ركبنا الباص اللى رايح اسكندريه 
كان ال3 كراسى جنب بعض فى اخر الاتوبيس 
انا : مين اللى حجز الكراسى 
ماما بكسوف : انا 
طبعا قعدت ماما بالنص بينى و بين امير 
كل مابصلها احس انها عروسه مسافره شهر العسل مع امير .. باصاله على طول .. ايديها ماسكه ايديه طول الطريق .. النار جوايا تانى و برضه مش عارف دى غيره و لا شهوه 
لكن كان جوايا سؤال مش قادر اشيله من دماغى و خايف افكر فيه 
هو ممكن دى فعلا تكون المرة الاخيره بينهم ؟ 

نكمل فى الجزء التامن لو الجزء ده عجب الناس 




كل مابصلها احس انها عروسه مسافره شهر العسل مع امير .. باصاله على طول .. ايديها ماسكه ايديه طول الطريق .. النار جوايا تانى و برضه مش عارف دى غيره و لا شهوه 
لكن كان جوايا سؤال مش قادر اشيله من دماغى و خايف افكر فيه 
هو ممكن دى فعلا تكون المرة الاخيره بينهم ؟

تعليقات

  1. عايز اربينيه افشخها نيك واتس او فون 01092618690

    ردحذف
  2. اني بنت اسمي اية عمري26عندي قروبات وتس اب للبنات الجادات اسحاق ومتعه اوديوثين جادين ويصورقروبات دياثه وقروبات تبادل زوجات الجادين فقط يجووتس اب ويرسلواثباتهم رقمي وتس اب 00967730506104

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عائلة متناكه ( كــامله)

"" زوجي والتحرر الجنسي "" من أروع قصص المحارم المثيرة في عالم الجنس