المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٨

فرح اختي وشرمطة امي ( الجزء 7) /19/8/2018

الجزء الاول  قبل فرح اختي سارة ب يوم كانت الدنيا كلها مقلوبة ف البيت، ابويا مشغول ف تحضيرات الفرح ف القاعة، وامي مشغولة ف انها تحضر اختي لعاريسها وكالعادة قافلين على نفسهم الأوضة مع صحاب سارة ومشاغلين اغاني وسامع همهمات مش مفهومة وبعدها ضحك شراميط غير مبرر، طبعا انا ماليش مكان ف البيت ف قررت اساعد ابويا ف القاعة.. بعد ما رحت لقيت ابويا بيعمل كل حاجة ولقيت نفسي فاضي ف روحت تاني بعد ما اتخانقت مع ابويا كالعادة.. فتحت الباب بالمفتاح وقعدت ف الصالة وانا لسة سامع صوت امي واختي واصحابها ف الأوضة، طبعا قعدة البنات بيبقوا براحتهم وبيقولوا اللي هم عايزينه، ف حب استطلاع مني قربت من الباب عشان اسمع ما سمعتش حاجة مفهومة برضوا وضحك الشراميط هو هو.. وكعادة اي شب هيفكر انه يتفرج عليهم من حتة مستاخبية، قررت اتفرج عليهم من الشباك بتاع الأوضة التانية اللي بيطل على المنور، مسافة ما لفيت، مالقتش غير امي واختي بس اللي ف الأوضة. واحا على اللي شفته.. امي كانت لابسة أندر وير بينك طيازها المليانة وجسمها الكيرع¤ي يجننوا فيه، ومن فوق لابسة شيرت من غير اكمام وصدرها الطري معظمة باين، ولامة شعرها بتوكة

تعارف مع زوجتي

من يحب بجد ينيك احلى كس والذ طيز يمني وبشرط يحافظ على الخصوصيه والسريه التامه ويكون شخص محترم يمني او اجنبي يحب الجنس فزوجتي ليلى صاحبة اجمل طيز وصدر ترحب فيه للمشاركه معنا وممكن يكون متزوج ونلتقي مع زوجته ايضا او عازب وسيم يملك زب كبير يشبعها . بانتظاركم ايميلي

انا وامى المحنونه الجزء 3

لبست ملابسى الداخلية و توجهت إلى الحمام فوجدت أمى هناك فجائتنى فكرة من شيطانى أن أدخل غرفة البنات و أحاول رؤية أى شئ من جسمهم و عندما دخلت الغرفة كان ترتيبها كالتالى مكتب مجاور للباب صغير الحجم عليه كتب البنات و بعض الأوراق الخاصة بالدراسة و حاسوب و على يمين المكتب سرير أختى نجوى و فى الواجهة الدولاب و على اليسار سرير من طابقين بسلم فى الأسفل ترقد نادية و فى الأعلى ترقد رشا الأخت الصغيرة فقلت لو توجهت لنجوى قد تستيقظ و تعارضنى و تكون فضيحة و لو نادية التى بدأت مرحلة البلوغ و المراهقة قد تستيقظ هى الأخرى لكن خطرها أقل فتوجهت ناحية نادية بحظر شديد و عند إقترابى وجدت أن أحد قدميها معرى تماما و كانت المفاجأة عند وصولى لها حيث كانت تنام عارية تماماً فهرعت و فزعت من المنظر فجسدها القمحى اللون لا يوصف جماله ولا يقارن بشئ و هنا أحسست برشا أعلى السرير تتحرك فتسحبت و خرجت متوجهاً للحمام و لكن أمى كانت تخرج منه فحدث صدام لنا فدخلت بها و أنا أضع يدى على فمها و كنت أقبلها فى شغف و هياج شديد مما رأيت فى غرفة البنات و لم أردأن أخبر أمى بما حدث حتى لا تأخذ حذرها على البنات منى و إندمجنا مع

عائلة متناكه ( كــامله)

اسمى سمر و عمرى 22 سنه ، متزوجه لكن زوجى بيسافر كتير و بيقعد فترات طويله فى سفره ، و اخويا ماجد عمره 25 سنه متجوز ، بابا شريف عمره 49 سنه و ليه اخ توأم شبهه بالظبط بس بابا عمل عملية الزايده و هو صغير و طبعا الجرح سايب علامه عند بطنه من تحت و فى فرق كمان و هو ان بابا عنده نفره واضحه تحت مناخيره و عمى اسمه باهر متجوز من خالتى لبنى اللى هيا توأم ماما و شبها بالظبط بس ماما سلوى عندها شامه باينه اوى فوق فى فخدها اليمين من فوق من بره الفخد اما خالتى لبنى الشامه دى عندها فى فخدها الشمال ماما كمان عندها حسنه فى خدها اليمين و طبعا ماما و خالتى عمرهم 42 سنه. بابا و عمى متجوزين ماما و خالتى يعنى الاخين متجوزين الاختين . و عمى و خالتى عندهم نيفين 26 سنه و عادل 24 سنه و الاتنين متجوزين و لكن نيفين زى حالاتى جوزها بردو بيسافر كتير و بيقعد فترات طويله فى السفر . من وانا صغيرة و انا بخاف انام فى الضلمة و بخاف انام لوحدى عشان كده كل ما ينيمونى فى اوضتى اروح انام جنب بابا و ماما ، كتير كنت بقلق بالليل بس موش بقدر اقوم لانى كنت بلاقى ماما بتتألم بس مبسوطه و بتقعد تقول اح اوف موش كده زوبرك كبير اوى

اخت مراتى واحلى يام عشتها

فى البداية دى قصة انا عشتها وهكمل كل القصة اجزاء حسب تفاعل الاعضاء وتشجيع المشرفين وكل اللى مشارك معانا فى المنتدى  فى البداية انا شب فى سن 30 سنه فى تانية جامعه كنت ديما بسافر لانى ما بحبش السكن وانا كمان من بلد ريفية وكنت احب اسافر قطر او راكب ماصلات وفى يوم وانا مسافر قابلت بنت كانت زميلتى اسمها دينا وكنت الصراحه ايام الثانوية كنت بكرهها خالص لانها كانت مركزة معايا بزيادة فى حوار حب وانا ماحبتش الحوار  المم فى يوم وانا راكب قطر جت ركبت معايا وكان معاها اختها الصغيرة اسمها اميرة هما بنات عز وكان باين ع لبسهم وجت دينا سلمت عليا وعرفتنى باختها وماكنش ليا فى حوار البنات خالص لانى كنت جد خالص كانت دى اول مرة يسافرو معايا بعد كدا اتكررت كتير ودينا سافرت كتير معايا وربطتنا علاقة حب فى البداية كانت لعب وبعدها قلبت حب وكلام فون ونت طول الليل وسهر وتانى يوم سفر ورجوع متاخر بالليل بعد كدا انت كنت عود اخضر ما اعرفش اى حاجة كنت حوالى 23 سنه بعدين دينا بدات تكلمنى فون وتتجرا وبقى كل الكلام عادى المهم بدات اتعود ويدوب ما كملتش اكتر من شهرين الا واميرة بتتصل وقالت انا اميرة اخت دينا ازيك وعامل

سكس ساخن في الاتوبيس كانت المفاجأة

نسـوانـجي سكس تيوب في يوم كن مروح من الدرس وركبت الاتوبيس الي كان زحمه جدا وكان واقفه قدامي واحده ست في اواخر الاربعينات تقريبا بيضه زي القشطه ومربربه طيزها طريه اوي وكبيره ومكنتش شايف وشها من الزحمه ولقيت نفسي غصب عني بحك في طيزها الحلوه اوي الطريه ولقيت زوبري ابتدا يقف بين فلقتين طيزها والاتوبيس عمالي يمتوح فينا يمين وشمال والغريب اني لقيتها ساكته مسستسلمه لزوبري في طيزها وانا من كتر الهيجان عمالي ادفس زوبري في طيزها وابتديت احط ايدي علي طيزها وهي توطي وتزوق طيزها عليا وانا ايدي شغاله بتقرص في طيزها وشويه رحت ماسك ايدها وقربتها علي زوبري وفي الاول بعدت ايدها عني وانا كررت المحاوله مره تانيه لقيته استجابت وابتدت تمسك زوبري من فوق الهدوم وتعصر فيه لحد ملقيت لبني بيزل جوه هدومي وجت المحطه بتاعتي وبتديت احارب علشان انزل من الاتوبيس وفوجئت انها كمان هتنزل من الاتوبيس ولما نزلنا من الاتوبيس قريب اوي من بيتنا حب الاستطلاع خلاني ابص علي وشها وكانت المفاجئه انها امي ولقيتها انضربت اوي وجريت علي البيت وانا وراها ودخلت الشقه وهي مكسوفه مني وانا كمان ولقيتها قاعده علي الكنبه وبتعيط وتقولي

انا اسمي ريم - مجموعه قصص سكس حقيقه حصلت معي

انا اسمي ريم - مجموعه قصص سكس حقيقه حصلت معي  مجموعه قصص سكس مصري  أنا اسمى ريم .. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقاله الكبيره .. كنت من حيث الطول أطول أصحابى ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى اول الامر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعاده عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعاده من أنجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلا ل هذه الانوثه الطاغيه فى تحقيق بعض المكاسب الماديه والمعنويه لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ...... بدأت أقلع عريانه وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه انى كنت أمارس العاده السريه على نفسى .. وبدأت اشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البدايه مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيره يوم من الايام .. أعطتنى أمى فلوس .. وطلبت منى اروح عند عمو يوسف لشراء بقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أننى البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطل