فرح اختي وشرمطة امي ( الجزء 7) /19/8/2018
الجزء الاول قبل فرح اختي سارة ب يوم كانت الدنيا كلها مقلوبة ف البيت، ابويا مشغول ف تحضيرات الفرح ف القاعة، وامي مشغولة ف انها تحضر اختي لعاريسها وكالعادة قافلين على نفسهم الأوضة مع صحاب سارة ومشاغلين اغاني وسامع همهمات مش مفهومة وبعدها ضحك شراميط غير مبرر، طبعا انا ماليش مكان ف البيت ف قررت اساعد ابويا ف القاعة.. بعد ما رحت لقيت ابويا بيعمل كل حاجة ولقيت نفسي فاضي ف روحت تاني بعد ما اتخانقت مع ابويا كالعادة.. فتحت الباب بالمفتاح وقعدت ف الصالة وانا لسة سامع صوت امي واختي واصحابها ف الأوضة، طبعا قعدة البنات بيبقوا براحتهم وبيقولوا اللي هم عايزينه، ف حب استطلاع مني قربت من الباب عشان اسمع ما سمعتش حاجة مفهومة برضوا وضحك الشراميط هو هو.. وكعادة اي شب هيفكر انه يتفرج عليهم من حتة مستاخبية، قررت اتفرج عليهم من الشباك بتاع الأوضة التانية اللي بيطل على المنور، مسافة ما لفيت، مالقتش غير امي واختي بس اللي ف الأوضة. واحا على اللي شفته.. امي كانت لابسة أندر وير بينك طيازها المليانة وجسمها الكيرع¤ي يجننوا فيه، ومن فوق لابسة شيرت من غير اكمام وصدرها الطري معظمة باين، ولامة شعرها بتوكة