قصة قوادها


الجزء الاول 
القواد هو الشخص اللى بيشتغل في المتعة . ايوة المتعة . متعة الحريم و متعة الرجالة . لكن طبعا كل متعة ليها مقابل . القواد هو الشخص اللى بيقبض علشان يمتع غيره . وعيت على الدنيا في بيت صغير . عايشين فيه انا و امى . امى سومية و دلعها سوسو . في يوم رجعت من المدرسه و انا بعيط .
ماما : بتعيط ليه .
انا : العيال في المدرسة بتعايرنى علشان معنديش بابا
ماما : متعيطش و اسمعنى .
كنت لسه صغير اه لكن ماما كانت بتعاملنى كراجل كبير و فهمتنى كل حاجة . و هي لسه صغيره حبت واحد و ضحك عليها و بعد فتره ظهر عليها الحمل فهرب منها . كانت بتحكيلى و هي حزينة و حضنتها لغايه ماهديت . بعد اليوم ده مكنتش بهتم ان حد يعايرنى بأن مليش اب . لأنى كنت فخور بماما اللى شايله مسئوليتى لوحدها . امى مكنتش وحشة ابدا . كانت ست جميلة و لسه في شبابها و جسمها مش مليان و لا تخنت و لا عليه علامات السن ابدا . في يوم سألتها ليه متجوزتش بعد اللى حصل . قالتلى انه اتعرض عليها كتير الجواز لكن هي رفضت علشان مش عايزه راجل يتحكم فيها ولا فيا . حبيتها اكتر . كل الكلام ده كان و انا لسه في ابتدائى . كبرت اكتر و بدأت افهم اكتر . لكن كان اهم سؤال عندى و اللى تزامن مع مرحله البلوغ . هي ماما بتجيب فلوس منين ؟ من غير وجود اب يصرف و كمان لأن أهلها قاطعوها بسبب اللى حصل يعنى مفيش حد بيصرف علينا . اه ماما كانت متعلمة و بتشتغل في وظيفة حكومية لكن الحكومة مش هتدى مرتب يخليها تصرف عليها و عليا و على دروسى و خروجاتى و محسش يوم اننا محرومين من حاجة او فقرا . كنت برجع من المدرسة اروح نتغدى سوا و انزل اروح الدروس لغايه بالليل نقعد ساعتين تلاته و ادخل انام . في الاجازة طبعا كنت بقضى اليوم كله خروجات و فسح مع اصحابى . كنت خايف اسئلها بتجيب الفلوس منين علشان مزعلهاش زى ماسئلتها على الاب قبل كده . في يوم كنا في الاجازة و مظبط فسحه مع اصحابى . صحيت فطرنا سوا .
انا : انا هانزل النهاردة
ماما : زى كل يوم يعنى
انا : احتمال اتأخر شوية هنروح سينما و بعدها هنتمشى . لو اتأخرت ابقى اتعشى انتى و نامى .
ماما : هتتأخر قوى كده
انا : غالبا اه . هابقى اكلمك و انا راجع لو عايزه حاجة اجيبها .
ماما : ماشى
خلصنا فطار و اخدت دش و نزلت . روحت للسينما و قعدت اكلم اصحابى . لسوء ( او لحسن ) الحظ ان اغلب اللى كنت مكلمهم علشان نروح السينما اعتذروا . طبعا بسبب العدد القليل لغينا الموضوع خلاص . ركبت علشان اروح . روحت و فتحت الباب . قبل مانده على ماما اشوفها فين سمعت صوتها بتضحك . قربت ناحية اوضه النوم . كان الباب موارب . كانت ماما واقفه و لمحت حد قاعد على السرير . جارنا باسم . كان قاعد على السرير لابس بوكسر بس و ماما واقفه قدامه لابسه قميص نوم اول مره اشوفها فيه . اول مرة اشوفها كده . كنت عارف من زمان ان ماما جسمها حلو لكن مكنتش متخيل انه حلو كده كنت وقتها عمرى 19 سنة و ماما عمرها 42 . جسمها ابيض و ملفوف . مش تخينه ولا بكرش . بزازها مليانة و مشدودة مش مدلدلة . طيزها كبيرة و بارزة .
باسم : ارقصيلى شوية
ماما : ماتخلص بقى
باسم : مش قولتى ان ابنك هيتأخر النهاردة . ارقصى يا مرة
شغلت ماما الكاسيت و بدأت ترقص . كانت بترقص و جسمها بيتهز في قميص النوم . كان باسم قاعد بيلعب في زبره و قلع البوكسر . شوية و شد ماما على السرير و من غير مايقلعها قميص النوم رفعه و دخل زبره في كسها . كانت ماما بتتأوه و هي تحت باسم و هو بيدخل زبره في كسها . الغريب بالنسبالى ان باسم كان مستمتع جدا و هو بينيكها رغم انه متجوز يعنى . بعد فتره شدها باسم علشان ينيكها في وضع الكلبه . في اللحظة اللى بقت ماما فيها في الوضع ده شافتنى طبعا . معرفش ازاى انا كل ده مكنتش اتحركت من مكانى . كانت ماما عينها في عينى و باسم مش باصص غير على جسمها و هو بيدخل زبره فيها . جريت على اوضتى من غير ماتكلم . بعد نص ساعه خبطت ماما على باب اوضتى . دخلت و كانت لابسه برنص فوق قميص نومها .
ماما : انا ....
انا : انتى ايه
ماما : لازم تفهمنى يا محمد
انا : افهم ايه بالظبط
ماما : انت فاكرنى هاجيب فلوس منين . اقدر اصرف عليك و عليا منين ؟
انا : قصدك ....
ماما : ايوه بتناك بفلوس . علشان اصرف عليك و عليا .
انا : بس ممكن اى حاجة تانيه تجيب لنا فلوس
ماما : لا مفيش . انا ست جميلة و بشتغل وظيفه حكومة . اى شغل حاولت اشتغله تانى كان مدير الشغل ده بيطلب نفس الطلب . انه ينيكنى برضه بس من غير فلوس . تفرق ايه بقى ؟
انا : .....
ماما : يبقى اعملها بفلوس و نعيش حياة مرتاحة احسن .
بدأت ماما تعيط .
انا : اهدى بس .
حضنتها لغايه مابطلت تعيط
انا : انا فهمت يا ماما .
ماما : انت دلوقتى شاب و احتياجاتك بتزيد
انا : انا مش هاطلب منك حاجة تانى
ماما : لأ لازم تطلب . و انا هاوفرلك كل اللى تطلبه .
انا : .....
حضنتنى ماما تانى . طبعا مع تانى حضن ده . و مع ان جسمها تقريبا عريان تحت البرنص كان لازم زبرى يقف . ماما حسيت بيه و هي بتحضنى .
ماما : عجبك اللى شوفته .
انا : ....
ماما : انت شاب و اكيد بلغت .
انا : اه
ماما : و ايه رأيك
وقفت ماما و قلعت البرنص علشان تقف قدامى بقميص النوم .
انا : ...
ماما : لا رد عليا
انا : بتاخدى كام
ماما : ايه
انا : بتاخدى كام من الزبون
ماما : ليه
انا : عايز اعرف
ماما : على حسب . كل واحد على حسب هيعمل ايه و هتمتع معاه قد ايه
انا : و بتتمتعى ؟
ماما : مش كلهم بيقدروا
انا : طيب و باسم .
ماما : انت عايز نتكلم عن عمل معايا ايه ؟
انا : اه
ماما : باسم الصراحة بيمتعنى قوى . بحس انه هيتجنن عليا . بس بيطول قوى . ده هنا من ساعه مانت نزلت و شوف خلص امتى . بعد مانت شوفتنى فضل على نفس الوضع خمس دقايق و بعدين قومنى من على السرير و خلانى اقف قدام المرايه و افتح رجلى و بقى بينيكنى و يقولى بصى على نفسك و انتى بتتناكى .
رفعت قميص النوم لفوق و فتحت رجلها كأنها بتاخد نفس الوضع اللى كانت فيه مع باسم .
انا : كملى
ماما : على فكره باسم بيدفع زى اى حد . بس بيبهدلنى . النهارده بس جاب مرتين . مرة قبل مانت تيجى و المره التانيه دلوقتى .
كنت قربت وشى من كسها اشوفه و ايدى بتلعب على زبرى .
ماما : عارف المرة التانيه دى جاب جوه كسى .
لاحظت نقط بيضه بدأت تنزل من كسها . بصيتلها فضحكت
ماما : اصلى لسه منضفتش كسى بعد مامشى . لسه لبنه جوايا .
مع كلامها ده كان زبرى بينفجر بلبنه .
خرجت ماما علشان تستحمى . نمت على السرير زى مانا مستنى انها تخرج من الحمام . كنت خدت قرارى خلاص . من النهارده هابقى مدير اعمال ماما . او بمعنى اصح ( قوادها )
اذا عجبتكوا القصه هاستنى تعليقاتكوا و هاحاول انزل اجزائها بشكل اسرع من قبل كده 



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

"" زوجي والتحرر الجنسي "" من أروع قصص المحارم المثيرة في عالم الجنس 

"" زوجي والتحرر الجنسي "" من أروع قصص المحارم المثيرة في عالم الجنس 

عائلة متناكه ( كــامله)