(حنان) زوجة عمى كثير من الحب قليل من الجنس جزء (6) صص سكس المحارم


فى البدايه انا خالد صاحب قصه سيدة القطار وفتاة الفيس بوك والمدينة الجامعيه وغيرها لعل القليل يتذكرنى .. قصصي الحقيقيه انوه عنها والمنقول او تاليفي انوه عنه
هذه احدى قصصي الحقيقيه
التى تحكى فتره بعيده من حياتى ثم تعود لتكتمل بعدها بسنوات طويله
لكن لاحكى لكم التفاصيل فى البدايه
........
فى ذلك الوقت كان عمرى 24 سنه كنت اعمل بالقاهره واعود لقريتى كل اسبوع كانت علاقاتى النسائيه معدوده رغم خبرتى بالنساء والبنات لكن كنت افضل دائما العلاقات المستقره الطويله . ليست طويله بالسنوات ولكن قد تمتد لشهور او سنه وفى كل الاحوال كنت لا افضل العلاقات العابره خوفا من المشاكل .ولاننى فى الاساس افضل العلاقات العاطفيه التى يكون الجنس فيها جزءا من الحب وليس جنس كنزوه عابره الا فى بعض الحالات القليله جدا التى تلعب فيها الصدفه دورا كبيره فى علاقه سريعه تنتهى بالجنس وتنتهى العلاقه او تتكرر مره اخرى او مرتين على اقصي تقدير
Arial;">اسف للاطاله ولكن المقدمه ضروريه جدا
نعود لبداية قصتنا والتى بدات منذ حوالى 10 سنوات كامله 
فانا اعشق زوجة عمى منذ ان فتحت عيناى على الدنيا تكبرنى بحوالى 9 سنوات لكن وقبل ان يتزوجها عمى كنت اراها ملكة قلبي بل ملكة الكون جميعا وطوال فتره المراهقه كنت اراها مثال الانوثه فهى متوسطة الطول ناصعة البياض كقمر ينير ظلمة الليالى جسم قياسي صدر رائع وسط وخصر نحيل مع طيز ولا اروع بل ربما هى وحدها بحر من الجمال كنت اتمنى رؤيتها تمشى فى الشارع او تطل من الشباك او تعود من عملها كنت مبهورا بها وكانت تعاملنى كاخ صغير لها فانا عمرى وقتها 14 سنه وهى 23 سنه وفى يوم وليله اشرقت شمس حياتى ذهب عمى صلاح لخطبة حنان اى حظ هذا واى سعادة تلك التى ساكون فيها ساراها كل يوم ساحدثها فى كل حين سالمس يدها وانا اسلم عليها وقتها شعرت كاننى املك الدنيا لمجرد اننى ساراها يوميا فنحن نسكن نفس المنزل ابى وعمى .. ابى فى الطابق العلوى وعمى فى الطابق الاسفل هو وجدتى بعد وفاة جدى من مده طويله .
وقد تم كل شئ سريعا وتمت الخطبه التقليديه بعد فترة تعارف قصيره بينها وبين عمى الذى يكبرها بحوالى 6 سنوات لكن لم يسبق لهما ان تعرفا الى بعضهما سوى المعرفه العاديه بين ابناء البلده الواحده واصبحت حنان خطيبة عمى صلاح الذى بدا فى تجهيز الشقه للزواج الذى كنت انتظره اكثر منه وفى خلال سنه تم تاسيس عش الزوجيه وتاسيس صداقه قويه جدا بينى وبين حنان فانا من اقوم بنقل طلباتها للعمال فى الشقه ولعمى كلون الدهانات والابواب والشبابيك وما الى ذلك واقوم بنقل رسائل عمى لها فى تجهيزات الزواج لكن ابدا ابدا لم تكن فى تلك الرسايل اى كلمات عن الحب والعواطف ولا اى تلميحات غراميه او كلمات اشتياق انا فقط من كنت ابدا كلامى معها بمناداتها بالقمر ووجه القمر وشمس الدنيا وبحور الخمر والعسل وكانت كلماتى تلك وانا ما زلت فى المرحله الاعداديه تمثل لها الكثير من الدهشه والاستغراب مع الاعجاب بها والسعاده لسماعها حتى لو كانت منى لكنها كانت تشعرها بجمالها وانوثتها واحيانا كانت تعتبرها مجرد مجامله 
وفى ليله من ليالي سبتمبر تم الزواج وكانت ليله جميله من اكل وشرب وحفل ساهر كبير لكن حنان تبتسم ابتسامه رسميه فقط لا رقص ولا ضحكات ربما لان عمى صلاح كان جادا وجافا اكثر من اللازم 
وانتهت مراسم الزفاف وانتقلت حنان لمنزلنا رسميا واصبحت فردا من عائلتنا واصبحت كل قلبي وكل حياتى رغم اننى كنت مقبلا على الصف الثالث الاعدادى 
فى تلك الفتره اصبحت حنان حاملا وفرح الجميع بذلك حتى انا لاننى حتى هذا الوقت لم اكن اغير عليها من عمى صلاح لاننى لم اكن افكر بها جنسيا ابدا كنت احبها الحب العذرى حب الشاطر حسن وست الحسن . رغم اننى كنت اجلس معها كثيرا حتى يعود عمى من عمله باحد المصانع والذى كان يضطره للسهر فيه لبعض الاعمال الاضافيه والتى كان يرحب بها جدا حتى يزيد من دخله فى الوقت الذى كنت استغرب منه ذلك كيف يترك هذا الملاك ويتاخر فى عمله وانا من كنت اتحجج باى حجه فى المدرسه للعوده للمنزل حتى امتع عينى بالنظر لجمال حنان والتى كنت اناديها دوما حنان من قبل زواجها من عمى وبعد ان تزوجته .. وكانت لا تمانع ذلك حتى لا تشعر انها كبيره فى السن عندما يناديها شحط زيي كما كانت تقول عنى ..بان اقول لها يا مرات عمى او يا ابله او طنط حنان وكنا قد اصبحنا صديقين حميمين تحكى لى واحكى لها ونتحدث سويا ففى قريتنا البساطه والطيبه موجوده وهى كانت تجلس معى بملابس كلها احتشام ولم تحاول ولا مره ان تتخطى حدود الاحترام او الادب وانا ايضا كنت احافظ على تلك العلاقه ببراءتها تلك خوفا من حرمانى منها لو تلصصت عليها او حاولت ان المس صدرها او طيزها او ان افتش فى ملابسها الداخليه فى سبت الغسيل فى الحمام كان وجودى قربها ومعها اكثر ما يسعدنى واكثر ما يطربنى هو سماع ضحكتها او مجرد كلامى معها وفى مره سالتنى ان كنت احب احدى زميلاتى فى المدرسه فخفت ان اقول لها انى احبها هى مع انى كنت اتمنى ان اقول لها ذلك كنت اتمنى ان تعرف اننى اعيش لحبها فقط وانها محور حياتى وانى بعد زواجها من عمى اصبحت رؤيتى لها هى اكثر ما يسعدنى ووجودى معها هو اقصي امنياتى .. قلت لها لسه بدرى فقالت ولا بدرى ولا حاجه لكن نصيحه من اختك الكبيره اوعى تتجوز واحده لمجرد الجواز لازم يكون فى حب اوعى تعمل زيي انا وعمك صلاح وتنهدت تنهيده حاره جدا . احسست انها تحرق قلبي من الداخل
فقلت لها انتى اكتر من اختى وبحبك اكتر من اختى ومن الدنيا كلها ولما احب لازم حبيبتى تكون زيك فى كل حاجه فبصت لى وابتسمت وقالت لى يا بكاش .. فحلفت لها انى بقول الحق وانها اجمل واحده فى الدنيا وانى عينى مشافتش ولا حتشوف زيها فى حياتى وانى اكتر واحد فرحت انها حتتجوز عمى لانى حشوفها كل يوم معرفش ايه خلانى اقول كده ولا ايه اللى خلى عقدة لسانى اتفكت معرفش ده اللى حصل وقلت لها انى ملقتش واحده زيها عشان احبها عشان كده حفضل احبك لحد اما الاقي واحده زيك لانك اجمل امراه ف الكون وانى احبها من قبل ان تتزوج عمى وانى كنت دائما اراها فتاة احلامى او انها الصوره الواقعيه لفتاة احلامى وروحت باسيها من خدها وطالع جرى على شقتنا


الجزء الثانى
بعد ما بوست حنان من خدها وطلعت على شقتنا كنت مضطرب ومشوش الذهن ماذا سيحدث ؟ هل ستخبر عمى او ابى او جدتى او ربما امى ؟ ام ستصمت وتتجاوب معى ولو على سبيل التجربه هل تعتبرنى رجل مكتمل الرجوله ام شاب متهور ام طفل هل ستصدنى وتبتعد عنى راسي مشتعل ويكاد يحترق من التفكير وفى بحر افكارى المتلاطمه نمت والغريب انه كان نوما عميقا ..لم استيقظ الا فى حدود العاشره صباحا بحثت عن امى التى ما ان راتنى حتى قامت بتجهيز افطارى الذى اكلته فى صمت تام على غير عادتى وقلت لها فى اقتضاب انا رايح لواحد صاحبى ويمكن اتاخر عنده لاخر النهار متقلقيش عليا ودون انتظار ردها خرجت لا ادرى الى اين وجهتى لم اكن انوى الذهاب لاى من اصدقائى لاننى غير مستعد لسيول الاسئله التى ستنهال عليا بمجرد رؤيتى لذلك ذهبت الى شط الترعه تحت شجرة توت وارفة الظلال وجلست . جلست افكر واحلم احلام اليقظه وكوابيس الخوف ماذا سيحدث وماذا ينتظرنى من حنان وما انا جاءت صورة حنان فى خيالى حتى سرحت معها وانا اتذكر ملمس خدها فى تلك القبله السريعه التى لم تتجاوز بضع اجزاء من الثانيه لكنها كانت كافيه لى حتى اشعر كاننى شربت كئوس من الخمر وسكرت من رائحه حنان وتخيلت ملمس صدرها ومذاق حلمة بزها ونعومه طيزها رغم ان حنان لم تكن ضخمة الجثه لكنها كانت فى نظرى مثال الانوثه بقامتها المتوسطه ولونها الخمرى الفاتح وخصرها النحيل وصدرها المتوسط وطيزها المرتفعه رغم ان هذه الطيز ليست ضخمه ايضا لكنها مغريه جدا على الاقل لى فى هذا السن المبكره وحتى الان ما زالت تغرينى وتثيرنى وتخيلت حنان فى حضنى وانا اقبلها واعتصر شفاهها وامتص لسانها ورحيق شفتيها وارضع بزها وادغدغ حلمات صدرها التى تخيلتها بنيه منتصبه وغرقت فى احلام اليقظه حتى غلبنى النعاس تحت شجرة التوت وحتى فى حلمى رايت حنان وكأن كل حياتى توقفت عن لحظة تقبيلى لخدها وهروبي من امامها وحلمت اننى نائم مع حنان وهى فى حضنى تقبلنى وتحتضنى وانا اركبها واتمتع بها وحنان تتحسس زوبرى وتعصره برفق وتسحبه لتضعه على باب كسها وزوبرى منتصب كعامود من الحديد الساخن واشعر بملمس كسها الناعم ودغدغه شعيرات كسها الصغيره ذات الملمس المخملى وترفع حنان وسطها وتدفعه لينزلق زوبرى فى كسها غارقا فى بحر من العسل المتدفق من هذا الكس الرائع وفى ثوان ينبض زوبرى بدفقات اللبن الساخن فى كس حنان التى تمتص شفاهى ولسانى وتعتصرنى وهى تتاوه بصوت منخفض وانين خفيف مثير وفى لحظه انتبهت من النوم وادركت انه كان حلما واننى احتلمت وان اتخيل اننى انيك حنان لكن ذلك الحلم ايقظ داخلى الاصرار ان انيك حنان وان اصل اليها حتى لو كانت متردده لابد ان ازيل هذا الخوف وهذا الحاجز فانا اعشقها واتمناها فى كل لحظه 
قمت من مكانى وذهبت الى المنزل وبمجرد دخولى سالتنى امى لماذا عدت مبكرا ؟ الم تذهب لصديقك فقلت لها عرفت ان والده مريض ففضلت عدم الذهاب حتى لا ازعجه وتركتها ودخلت الحمام وبمجرد نزول الماء البارد على جسمى احسست اننى اعود الى النشاط مرة ثانيه وان ذهنى عاد للتفكير النظم مرة اخرى انتهيت من حمامى وابدلت ملابسي وذهبت الى حنان وما ان طرقت الباب حتى فتحت الباب سريعا فقد كانت تجلس على اقرب كرسي للباب 
فقلت لها انتى مستنيه حد والا ايه
فقالت لى كنت مستنياك
فقلت لها باستغراب مستنيانى انا؟؟؟!!!!
فقالت ايوه انا سمعتك وانت طالع وملحقتش انادى عليك فقلت استناك احسن تهرب منى زى امبارح 
فقلت لها طب مستنيانى ليه
فردت انت ايه اللى انت قلته وعملته امبارح ده
فى اثناء هذا الحوار الهادى الحذر احسست بالاطمئنان فهى لم تخبر ولن تخبر احدا هى فقط تريد التفاصيل وربما تريد المزيد 
فاجبتها الاول جدتى فين 
فقالت راحت تزور عمتك مفيش حد هنا وعمك لسه قدامه بدرى لحد اما يرجع وبعدين من امتى بتخاف او بتقلق واحنا قاعدين سوا والا عشان انت حاسس انك عملت حاجه غلط بقيت خايف والا عشان نظرتك ليا اتغيرت حاسس بالخوف والذنب
قلت لها اولا انا مش خايف انا لو خايف خايف عليكى انتى
ثانيا انا عمرى ما غيرت نظرتى ليكى انا طول عمرى شايفك بنفس الصوره اللى شايفك بيها دلوقتى
فنظرت باستغراب ولم ترد
قلت انا ثالثا اللى اتغير هو رد فعلك ومعرفتك الحقيقه عشان كده كلامنا دلوقتى وبعدين مش حيكون زى اللى فات 
الاهم من ده كله مش يمكن اعمل زى امبارح
قالت لى تهرب يعنى
فقلت لها لا وروحت مقرب منها وبايسها من خدها بس بوسه طويله مش زى بتاعت امبارح
حنان فضلت واقفه ساكته وقالت لى انت كده ارتحت وكده انت راجل يعنى
انا اضايقت من بردوها ومن رد فعلها الغير متوقع كنت متوقع ترجع ورا تزقنى او حتى تضحك وتدلع وتتغنج مثلا 
Arial;">لكن سكوتها وثباتها الغريب ده حسسنى انها اصلا مش حاسه بيا ولا شايفنى من الاساس ولا حتى خايفه منى 
فقلت اهاجمها واحاول استعادة زمام الامور فقلت لها انتى كنتى عاوزانى ليه فقالت لى تعالى نقعد
وهنا انتبهت لاول مره اننا واقفين خلف الباب مباشره من وقت ان دخلت
ذهبنا وجلسنا فى الصاله
قالت لى حنان خالد يا حبيبي انا بحبك زى مانت بتحبنى تمام بس بحبك كاخ وصديق انت اقرب واحد ليا فى البيت ده حتى اقرب من عمك صلاح وانا كنت حاسه بحبك ليا بس كنت فاكراه زى حبي ليك حب اخوى انا اتفاجئت امبارح من كلامك ومن تصرفك بس مزعلتش لانى عارفه سنك ده سن مشاعر ملتهبه ومضطربه وعارفه انك ممكن تتعلق بيا لان انا الست الوحيده قدامك وده طبيعى 
وهنا قاطعتها وقلت لها انا بحبك من زمان من قبل ما تتجوزى عمى
قالت لى عارفه بس ده برضو حب اخوى
وانا اكبر منك بكتير انت بكره تتعرف على بنات كتير وتحب وتتحب وتيجى تحكى لى ونضحك سوا 
قلت لها انا بحبك انتى ومش عاوز غيرك انتى ووجودى جنبك هو سعادتى الوحيده
قالت لى من غير ما تزعل ولا تفتكر انى شايفاك عيل انا عارفه انك راجل ومواقفك كلها اكبر من سنك وعقلك اكبر من سنك وكلامك بس عشان خاطرى لو بتحبنى صحيح طلع الافكار دى من دماغك لانه مش حينفع خالص مهما حصل
قلت لها مش حينفع تحبينى والا مش حينفع نقرب من بعض والا مش حينفع تحبى حد غير عنى
قالت لى عمك جوزى وله حقوق عليا وحتى لو مفيش حب لازم يكون فى ثقه ومينفعش اخونه معاك ولا انت تخون ثقته 
قلت لها غصب عنى 
صدقينى انا بحبك من قبله وانا لو كبير سنتين تلاته كنت عملت المستحيل واتجوزتك
ولاول مره تبتسم حنان وترد بدون تفكير ياريت حقيقي
الحب اللى جواك ده بيسعدنى يا خالد بس انا عارفه انه حب مراهقه انما لو كنت كبير شويه كنت انا كمان قدرت اخلى الحب ده يكبر ويكبر ولو حتى اتقدمت لى وانا اكبر منك وحسيت بحبك ده اكيد كنت حوافق عليك
لكن دلوقتى مينفعش اصلح الغلط بغلط وانى عشان جواز من غير حب ادور على حب من غير جواز معاك او مع غيرك
عشان متزعلش من كلامى مش معنى كلامى ده انى مش بحبك انا بحبك بس زى ما قلت لك مش بحبك عشان نقرب من بعض ومش خايفه من اللى بتقوله ده لانى مهما حصل مش حسمح بيه ولا حوافق عليه فعشان خاطرى خلينا نرجع زى ما كنا اخوات واصحاب
قلت لها ياريت ينفع خلاص اللى حصل حصل واللى اتقال اتقال
قالت لى عندك حق 
وكأن هذا الحوار هو نهايه قصتى مع حنان التى لم اكن اعلم انها لم تبدا بعد
فقلت لها متقلقيش انا مش حضايقك ولا حزعجك تانى ومش حتشوفينى بعد كده الا صدفه او فى مناسبات العيله
قالت لى ليه بس حتعمل كده والعيله حتقول ايه قلت لها متقلقيش حقول لهم المذاكره وهم مع الوقت حينسوا
قالت لى عشان خاطرى لو بتحبنى بجد خلينا زى ما احنا مع بعض كده اصدقاء واصحاب واخوات
قلت لها مش حينفع ..انتى شايفانى بنظرتك وانا شايفك بنظرتى
عشان كده كل كلمه بينا حتكون بحساب وكل تصرف بحساب وكل حاجه حتحصل حيكون لها تفسيرين على الاقل تفسير من وجهة نظرك وتفكير من وجهة نظرى
مع انى ممكن افكر ان وجودى معاكى حيساعدنى انى ازن على دماغك وانى اكون قريب منك واستنى منك لحظة ضعف او استغل تعودك على وجودى بس انا مش عاوز كده انا كنت عاوز حبك ليا يقتحم قلبك زى ما حبي ليكى مالى كل تفكيرى وكل كيانى
قالت لى حبيبي انت لسه صغير على الكلام ده وحرام عليك تعيش فى الهم ده والحمل ده عيش سنك وحياتك انا مرات عمك واكبر منك بكتير
قلت لها متشغليش بالك يا مرات عمى ياللى اكبر منى بكتير ..
وقفت وقلت لها سلام واتجهت ناحية الباب وقبل ان اصل للباب نادتنى حنان ... خالد خالد استنى
وقفت واستدرت لها ..وبخطوات بطيئه متثاقله وعيون مليئه بالدموع تحركت حنان نحوى وان كنت اعتقد انها حتى لا ترانى وكانها شبه مخدره وعندما وصلت لى حنان وقفت قبالتى صامته لثوان تنظر لى بعينين مغرورقتان بالدموع وشفتاها ترتجفان وبصوت مبحوح اكاد اسمعه
قالت حنان .... خالد عشان خاطرى متبعدش عنى وارتمت فى احضانى ودخلت فى نوبة بكاء حااااااااار

................................... ............................الجزء الثالث....................
للعلم فى حاجات انا مغيرها لسببين للتشويق فى القصه وعشان فى بعض التفاصيل ممكن تخلى حد يعرف الاشخاص الحقيقيين او يخمنهم لاننا هنا فى المنتدى ملايين وممكن يكون اقرب الناس لينا متواجدين معانا باسماء مستعاره
..................
انتهى الجزء السابق لما حنان نادتنى ورجعت لها ونكمل بقي ............................

حضنت حنان وبدات اطبطب على ظهرها واقول لها هدى نفسك يا حنان اهدى بس عشان خاطرى وطى صوتك احسن حد يسمع والا امى تنزل من فوق اهدى يا حبيبتى اهدى خلاص مش حبعد عنك 
بدات حنان تلتقط انفاسها ويهدئ نحيبها ورفعت راسها ومسحت دموعها ورمت راسها على كتفى قائلة انا اسفه حقك عليا سامحنى
فقلت لها اسفه على ايه وحقى عليكى فى ايه واسمحك على ايه
ردت حنان على الكلام اللى قلته ..انت متستاهلش منى كده انت طيب اوى وجدع وراجل وعمر السن ما كان مشكله بس انا كنت خايفه عليك وخايفه من نفسي انا كنت عاوزاك تحب وترتبط بواحده من سنك عشان انا بحبك زى ما بتحبنى وكنت بغالط فى نفسي وكنت بقول ده حب اخوى وانى متعلقه بيك عشان انت الوحيد اللى بقعد معاه واتكلم معاه خصوصا انت عارف علاقتى انا وعمك ازاى وححكى لك اللى متعرفوش بس مش وقته
خالد انا بحبك وامبارح لما قلت كلامك اللى قلته انك بتحبنى وبوستنى من خدى وجريت كنت فرحانه اوى وحسيت انى زميلتك فى المدرسه لسه وتخيلت نفسي بضفيرتين وانى فى الاعداديه وانك زميلى اللى بيبعت لى جوابات فى كشكول المدرسه وكنت حاسه انى اسعد واحده فى الدنيا وان دى اسعد ليله فى عمرى لكن الصبح بعد ما صحيت قعدت احاسب نفسي واقول لنفسي حرام عليكى ده لسه فى اول شبابه وانتى متجوزه وكنتى حامل بس الحمل اجهض لكن حتحبلى تانى وعشتى حياتك هو ذنبه ايه تظلميه معاكى وتضيعى زهرة شبابه معاكى وحسيت انى انانيه وانى طماعه وافتكرت لما كنت بتيجى تقعد معايا عشان نتكلم ولما كنت بقولك على لبس انه حلو عليك بتلبس اكتر من غير افتكرت انك ابن اخو جوزى اللى بعتبره زى اخويا الصغير اللى كنت بقعد معاه براحتى من غير اى تحفظ ازاى تطلع بتحبنى وازاى انت كنت حتى من جوايا وانا مش حاسه وافتكرت كلامك امبارح وسرحت فيه وحسيت انى لسه حتعلم الحب اللى انا عمرى ما عشته قبل كده بس انت ذنبك ايه انا خلاص خدت حظى ونصيبى انما انت لسه فى اول حياتك ومن حبى ليك مكنتش عاوزه اربطك بيا وقررت انى ابعدك عنى عشان مصلحتك وعشان بحبك لكن النهارده وانت بتتكلم لما شفت عينيك اتمنيت انى اموت ولا اشوفك كده بس حاولت اتماسك وقلت انها فتره وحتعدى لكن وانت ماشي ناحية الباب حسيت روحى بتتسحب منى وحسيت ان رجلك مش شايلاك وحسيت انى حكون قاتله لو كنت سبب فى موت الحب ده لانه حب كبير .. الحب بتكون عظمته فى صعوبته وفى الظروف اللى بيتولد فيها خالد انا بحبك وبعشقك
انا بصيت فى عينيها وفكرت وكلمت نفسي يمكن يكون ده كمان حلم زى الحلم اللى حلمته تحت الشجره بس ده حقيقي وحنان معايا اهيه وعشان اتاكد انا صاحى والا نايم روحت بايسها من خدها وبوستها تانى وتالت وهى مغمضه عيونها وسايحه بين ايديا وروحت واخد شفايفها فى شفايفى فى بوسه طوييييييله اوى بوسه كنت عاوز اعوض بيها حرمان السنين مكنتش عارف انها حتشعل فيا نيران الهوى والحب والجنس
الجنس اللى مع الوقت عرفت انه اعلى درجات التعبير عن الحب
خلصنا البوسه وحنان فتحت عينيها وبصت لى وقالت 
انت بتحبنى صحيح يا خالد
رديت عليها وقلت لها ده سؤال 
قالت لى لو بتحبنى صحيح اوعدنى باللى حطلبه منك
قلت لها لو حقدر عليه حوعدك مش حقدر حقولك مش يمكن تقولى انت كده عرفت انى بحبك زى ما بتحبنى وخلاص نرجع اصحاب
فضحكت وقالت لى متخافش حتى لو انت قلت كده انا خلاص مقدرش اطلب كده بس انا عاوزاك توعدنى انك تعيش حياتك زى مانت عاوز انت شاب وليك نزوات وبنات من سنك وانا مش عاوزه اظلمك معايا كفايه انك حتخلينى احب العيشه تانى بعد ما كنت كرهت حياتى وكنت بفكر فى حاجات كتيره ححكى لك عليها برضو
فقاطعتها وقلت لها هو فى حاجات مكنتيش بتحكيها لى
فرد باقتضاب ايوه بس سيبنى اكمل كلامى الاول
فقلت لها كملى ...قالت لى دى اول حاجه فقلت لها وهو فى حاجات تانى قالت لى ايوه بس المره دى بزهق
قالت لى اوعدنى انك متحاولش تنام معايا ولا تستغل حبى واحتياجى ليك 
وانا معنديش مشكله لو مارست الجنس مع اى واحده من صحباتك بس من غير ما تدخل نفسك فى مشاكل وبشرط انك تحكى لى
قلت لها موافق موافق لانك كده حتسخنى وحجرجر رجلك 
فضحكت بجد المره دى ضحكه من قلبها وقالت لى بعينك يا ملعون
بس اسمع اخر طلب
اوعدنى انك لما تحس انى بقيت عبء عليك انك تعرفنى وانا مش حفرض نفسي عليك
اهم حاجه متكونش معايا غصب عنك ولا عشان مزعلش انا كفايه عليا ان رغم سنك ده رديت فيا الروح
روحت واخدها فى حضنى وطبطبت على ضهرها وقلت لها اوعدك بس ليا شرط
قالت لى قول ..قلت لها لو حسيت انك محتاجانى انام معاكى انيكك يعنى حنيكك لانك عمرك ما حتطلبي راحت ضربانى ضربه خفيفه على ايدى وقالت لى بطل قلة ادب مش حيحصل
قلت لها اتفقنا قالت ماشي اتفقنا 
قلت لها يلا نمضى العقود زى عبد الحليم وصباح فى فيلم شارع الحب راحت ضاحكه وروحت بايسها من شفايفها بوسه جميله بوسه لسه فاكرها لحد النهارده وانا واخد شفتها اللى تحت بين شفايفى وارضع فيها ولسانها اللى برضعه واشفطه جوه بقي وهى بتزق بقها جوه بقي زى ما يكون بتاخد اخر نفس ليها فى الحياه وفى نفس الوقت ايدى على ضهرها بحسس عليه واحنا فى عالم تانى من الحب والرومانسيه
وانتبهنا على صوت جرس الباب فى ثوانى كانت هى داخله ناحية الحمام وشاورت لى انى اقوم افتح عشان مش عارفين مين اللى بيخبط ولا جاى ليه ولا حيقول ايه وخصوصا ان حنان كان وشها احمر وشعرها مش مظبوط اوى وكانت مش على بعضها عشان كده هربت للحمام
طبعا عادى انى اكون موجود عند حنان فى اى وقت مهما كان مين اللى بيخبط وفى لحظه فتحت التليفزيون ووطيت صوته على قناه اغانى اللى كانت بدات تنتشر فى الوقت ده فى بداية الالفينات وروحت فتحت الباب لقيتها جدتى اللى اول ما شفتها روحت مسلم عليها وبايسها وقلت لها اهلا تيتا عامله ايه يا عسل وقعدت اهزر معاها عادى وهى تضحك معايا لان طبعا محدش يتوقع اللى بينى وبين حنان اللى بعد شويه جدتى سالتنى عنها فقلت لها مش عارف ف المطبخ والا الحمام هى قالت لى عشر دقايق وراجعه لك وانا مسالتش ومرضتش امشى احسن تفتكر انى زعلت فقالت لى جدتى احسن انك قعدت عشان نتغدى سوا اصل انا مبقتش احس بطعم الاكل انا وحنان واحنا بناكل لوحدنا عمك بيفطر بدرى ويروح شغله ونفطر انا وهى ونتغدى انا وهى ونتعشي وانام وهو ييجى وانا نايمه ومبقتش اشوفه غير يوم الجمعه وكل اما اكلمه واقوله كده مينفعش يزعل منى ويقول لى عاوز اامن مستقبلى وكل يووم حنان بتدبل من الوحده ومن اهماله ليها فقلت لها ها وبعدين يا تيتا قالت لى اسكت يا واد انا بكلم نفسي وبفضفض انت مالك ومال الكلام ده خليك فى حالك وفى حياتك وصحابك العيال قلت لها لو سمحتى يا تيتا انا مش عيل ومتقوليش كده قالت لى انت سيد الرجاله يا حبيبي انت اول فرحتى من خلفة عيالى بس انا اقصد الحاجات دى متهمكش وكبيره عليك فقلت لها تهمنى طبعا مش عمى ومرات عمى ومش كبيره عليا ولا حاجه مانا لازم افهم واتعلم قالت لى طيب اسكت بعدين حنان شكلها جايه اهيه
جت حنان وسلمت عليها وقعدت جنبي وقالت لها انا بجهز فى الغدا يا ماما قالت لها جدتى تسلم ايدك يا بنتى ولو انك صعبانه عليا من حبستك دى وحياتك كلها شغل البيت وبس وجوزك بييجى البيت زى اللوكانده ولا كأنه متجوز بنوته زى القمر زيك طيبه وحلوه وكفايه معاملتك ليا زى ما تكونى بنتى بجد
ردت حنان وقالت لها تسلمى لى يا ماما مانتى معايا مونسانى اهوه وخلوده حبيبي معانا علطول وحسيت انها داست على كلمة حبيبي 
ردت جدتى وقالت انا مش عارفه من غير خالد كنتى عملتى ايه
قلت لها خلاص يا تيتا بقي انا مكان عمو صلاح فى كل حاجه واى حاجه تؤمر بيها البرنسيسه حنان لازم يتنفذ 
جدتى ضحكت ومختش بالها من كلامى اللى انا كنت قاصده لحنان اصلا
وقالت انت راجل البيت بعد ابوك وعمك ومن دلوقتى انت بتخلص نص طلباتنا كلنا يا حبيبي لوحدك
حنان قالت حقوم اجيب الاكل عشان انا جعانه اوى ونفسي مفتوحه للاكل اوى وبصت لى بطرف عينها وعلى شفتها ابتسامه خفيفه
اول ما حنان خرجت روحت مدور وشي لجدتى وقلت لها احكى بقي يا تيتا وكملى كلامى
قالت لى اسكت يا واد مش وقته بعدين
اقولك بالليل تعالى بات معايا واحكى لك وافهمك بدل ما تطلع خيبان زى عمك
قلت لها ماشي يا احلى تيتا فى الدنيا 
حنان جابت الاكل واتغدينا وانا قلت لهم حطلع فوق شويه وقلت انام عشان اسهر بالليل عشان جدتى تحكى لى ايه اللى بين عمى وحنان واهى الفرصه جت لحد عندى عشان افهم واعرف اتعامل مع حنان ازاى
وعملت حسابي طبعا انزل بدرى قبل ما ستى تنام لانها بتنام بدرى ولو نامت مش حعرف اصحيها 
وفى حدود الساعه 8 بالليل قلت لامى انا نازل لجدتى عشان انا متفق معاها تحكى لى حدوته من حواديت زمان
ضحكت امى وقالت لى هو انت حترجع عيل تانى
قلت لها عيل ايه يا ماما ..انا طول عمرى راجل بس انا عاوز اونس جدتى شويه هى ليها حد غيرنا
قالت لا يا حبيبي انزل لجدتك وخليها تحكى لك اللى انت عاوزه
نزلت بيت عمى خبطت على الباب فتحت لى حنان بس حنان دلوقتى غير حنان الضهر وشها منور وعينيها بتضحك ولابسه عبايه بيتى مفصله جسمها زى ما تكون مانيكان اول ما شفتها روحت مصفر وقايل لها ايه الحلاوه دى ده كله عشان ابو صلاح قالت لى يا واد ابو صلاح برضو قلت لها انتى بتتكلمى وانتى مطمنه جدتى فين قالت لى جدتك نايمه فى اوضتها من بعد ما طلعت وقالت لى اول ما خالد ييجى صحينى قلت لها يعنى عارفه انا جاى من جدتى قالت لى وحتى لو جدتك مقالتش انك جاى انا عارفه انك حتنزل قلت يا سلام ايه الثقه دى يا جامد قالت لى انا واثقه فيك وفى حبك مش واثقه فيا دا انت حتعملنى الحب على ايدك وراحت شادانى من ايدى على المطبخ وقالت لى تعالى انقل معايا الغساله دخلت معاها المطبخ وقلت لها حتنقليها فين قالت لى ايه هى قلت لها الغساله قالت لى غساله ايه انا قلت كده وانا معدية قدام اوضة جدتك احسن تكون صاحيه عشان متشكش فى حاجه وقلت ندخل المطبخ احسن تصحى فجاه واحنا فى الصاله والا مش وحشتك من الضهر
قلت لها انتى بتوحشينى وانتى معايا
ودخلنا فى بوسه كلها حب وعشق وحرمان سنين

...............................الجزء الرابع..................قعدنا ف المطبخ انا وحنان شويه ابوسها واحضنها واحسس على ضهرها بس لما جيت احط ايدى على كسها شالتها بهدوء وقالت لى عشان خاطرى بلاش خلى حبنا نضيف قلت لها انا نفسي انام معاكى قالت لى وانا كمان اكتر منك بس عشان خاطرى بلاش احنا مش اتفقنا الضهر بلاش كل مره تحاول فى الموضوع ده انا حاسه بيك ومقدره سنك والوضع اللى احنا فيه
مش عاوزاك تكهرنى ولا تحس بذنب تجاه عمك اكتر من كده ولا انا كمان وانا مش ست خاينه انا كنت صابره وراضيه بنصيبي لحد اما انت حركت النار اللى فى قلبي بلاش تتعبنى اكتر من كده عشان متجيش لحظه نكره فيها بعض ومحدش عارف يمكن ييجى وقت يحصل كده غصب عننا نلاقي نفسنا فجاة فى حضن بعض وعشان لو جيت فى يوم وبعدت عنى متكرهنيش وانا مباخدش وسيلة منع حمل وممكن احبل منك مش من عمك حاجات كتير يا خالد قلت لها انا بحب وحفضل طول عمرى احبك وعمرى ما حبعد عنك ولو نمنا مع بعض حنزل بره قالت لى عشان خاطرى كمان مره بلاش الموضوع ده وانا حريحك يا سيدى قلت لها وانتى ردت وقالت ملكش دعوه بيا انا راحتى هى راحتك وراحتى فى قربك وحبك وراحت ماسكه زوبرى وقعدت تلعب لى فيه من تحت الهدوم وانا فى دنيا تانيه اول مره بنت تلعب لى فى زوبرى ومين دى حنان معشوقتى وانا عمال ابوس فيها وافعص فى بزازها وهى تحسس على زوبرى وبيضانى وهى ست وفاهمه اكتر منى لحد اما نزلت لبنى فى الشورت اللى لابسه هى فضلت تلعب فى زوبرى زى ما تكون بتضرب لى عشره لحد اما خلصت قذف راحت بايسانى بوسه طويله من شفايفي وراحت غسلت ايدها وقالت لى خش الحمام خد دش بسرعه قبل اما اصحى جدتك 
طلعت من الحمام روحت اوضة جدتى لقيتها صاحيه وقاعده مستنيانى دخلت سلمت عليها وبوست على ايدها وقعدت جنبها ومعانا حنان وصعدنا نتكلم فى حاجات من هنا وهناك لحد اما قامت حنان وقالت انا حقوم اجهز العشا لصلاح زمانه جاى 
بعد ما قامت حنان بصيت لجدتى فضحكت وقالت انت على نار عاوز تعرف قلت لها ايوه يا ستو مش عمى ومرات عمى قالت يا حبيبي عمك مشكلته انه عملى اكتر من اللازم والمشاعر والكلام الحلو ده ملوش وجود عنده وانا كلمته اكتر من مره انه يعامل حنان بحنيه اكتر وهو دايما يقول لى هى ناقصها ايه ودى بنت صغيره ولو ملقتش الراحه والحنان مع جوزها حتدور عليه بره وانا ما صدقت انكم اصحاب لانك زى اخوها وبتملا الفراغ اللى عندها واكيد بتحكى لها على البنات صحباتك والست بتحب الكلام الحلو والقصص العاطفيه حتى لو تسمعها بس انما عمك من الشغل للارض للبيع والشراء الفلوس لحست دماغه مع انه مستور وعنده اللى يكفيه وزياده حتى لو خلف بس هو غير ابوك خالص ابوك حنين وطيب وبيلمكم حواليه انما عمك انانى ومبيفكرش غير فى نفسه حتى حقوق مراته مش فى دماغه انا عاوزاك يا خالد تبقي زى ابوك تلم الكل حواليك وتبقي انت بعده مكان عمك اللى الدنيا واخداه ده
قلت لها متخافيش يا جدتى انا برضو باخد بالى من حنان وامى واخواتى وحتى بعد ما عمى يخلف عياله حيبقوا اخواتى برضو
جدتى انبسطت منى وادتنى فلوس زى ما بتدينى دايما لانها ليهخا ارض بتاعتها ودخل من ايجار محلات يعنى معاها فلوس وبتصرفها علينا كلنا بصراحه 
انا فهمت من كلام جدتى ان حنان فعلا محتاجانى وان سكتى معاها انى لازم اسمع كلامها وابعد خالص مؤقتا عن اى افكار جنسيه واخلينى فى الرومانسيه والعاطفيه لان طبعا هى محرومه منها ولما تشبع رومانسيه مش حيكفيها غير النيك وبس

استمرت علاقتى بحنان 4 سنين ما بين هزار وخصام وقرب وبعد بس عمرى ما حاولت انيكها ولا هى ادتنى الفرصه اصلا لحد اما دخلت الجامعه واتعرفت على بنات كتير ونمت مع نسوان وجربت كل انواع الجنس وانطفئ حب حنان فى قلبي او انا افتكرت كده لدرجة انى كنت بحب واحده وهى كانت مرسال بينا لانها من الاول كانت عاوزانى اعيش حياتى واللى فهمته بعد كده انها مكانتش عاوزه تحبسنى معاها ولا تظلمنى عشان مكرهاش من ناحيه وعشان لهفتى عليها ما تفضحناش ده اللى قالتولى بعدين وقالت لى انها كانت بتعيش كل السعاده وهى شايفانى قدامها بنجح واكبر واكتسب خبرات وقالت لى انها كانت بتقول لنفسها انتى يا بت متجوزه وجوزك بينيكك ليه تظلميه معاكى يا تخليه ينيك وتقولى له ميبصش بره يا تسيبيه يعيش حياته واعتبرى نفسك مراته التانيه وحبيبته زى ما هو جوزك التانى وحبيبك وكنت كل فتره بشتاق لحنان واروح اقعد معاها زى زمان وابوسها ساعات واحضنها ساعات وساعات نتكلم عادى كانت علاقه غريبه نحب على سطر ونسيب سطر وفى الوقت ده عمرى ما خليت مناسبه او عيد ام يعدى من غير ما اجيب لها هديه قدام الكل وكانت هى بتقول عليا قدامهم ابنى البكرى اللى مخلفتوش وساعات كانت بتبوسنى على خدى قدامهم او تحضنى حضن خفيف طبعا عشان محدش يشك ابدا ان بينا حاجه بس انا كنت بجيب لها هدايا خاصه بينى وبينها وكنت فعلا متعلق بيها اوى ومش متخيل انها متكونش فى حياتى لحد اما جه يوم غير كل حاجه وخلانى زعلت من نفسي على العشر سنين اللى ضيعتهم وانا علاقتى بحنان علاقة حب عذرى وحب طلبه من غير نيك 

اه حب عذرى لما تكون مع واحده فى نفس البيت وكل الظروف متاحه وانت كنت فى يوم حتنهبل عليها وتخلى علاقتك بيها محصوره فى بوسه وحضن ومسكة طيز او بز وتلعب لك فى زوبرك شويه او ترضع بزازها ساعات يبقى حب عبيط مش عذرى وبس ..
بعد ما خلصت الجامعه وخلصت الجيش واشتغلت فى شركة فى القاهره وكنت بنزل اجازه كل اسبوع او اتنين حصلت اكبر صدمه فى حياتى وقتها توفى والدى طبعا جدتى اتوفت قبله بكام سنه والدنيا موقفتش لكن موت والدى غير كل حاجه فى حياتى لان عمى كان شغله اتنقل لمكان ابعد شويتين بس فيه فلوس اكتر بكتير وكان سايب كل حاجه على والدى ارضه ورعايه حنان وبنتها مريم اللى كان عندها تقريبا سنتين لان حنان تعبت كتير لحد اما حملت المهم عمى مكانش ينفع ينقل شغله البلد تانى ومكانش عاوز اصلا كان مرتاح فى بعده عن البيت والعيله خصوصا انه مش عاطفى والنسوان مش فى دماغه اوى ..وكان لازم يبقي في راجل فى البيت امى وحنان واخواتى وبنت عمى الصغيره مريم
الحمل بقي كله على كتافى وكان لازم ارجع اعيش فى بلدنا واتابع تجارة والدى والارض بتاعتنا
وده اللى خلانى بعد فترة الحزن والحداد ما عدت وبدات اتاقلم على وضعى الجديد ارجع افكر فى حنان تانى
مفيش بنات ولا نسوان ولو فى مش عارف اخد راحتى زى القاهره
وفى نفس الوقت لما رجعت جنبها تانى الحب القديم رجع يشتعل من تانى
وحسيت انى لازم ارجع تانى للبدايه عشان استرجع حنان خصوصا ان الظروف دلوقتى اتغيرت كمان انا بقيت راجل مكتمل الرجوله وهى كمان دخلت فى التلاتينات وده سن فوران الست ووالدى اتوفى وجدتى وعمى مسافر دايما يعنى مفيش غير امى واخواتى ودول بيقفلوا الباب فى شقتنا اللى فى الدور التانى من بعد المغرب علطول وانا برجع فى اى وقت براحتى وساعات بطلع الشقه بتاعتى اللى فى الدور التالت اللى كان والدى مجهزها لى قبل ما يتوفى عشان اتجوز فيها ..كان طبيعى انى اعدى على حنان مرات عمى وانا طالع او وانا نازل سواء كان حد من اخواتى او امى عندها او لوحدها وكنت حريص جدا على ان مرورى عليها يكون شبه يومى عشان امى متلاحظش حاجه لانها ست وفاهمه
طبعا التليفون والنت كانوا بيساعدوا كتير عن اول ما بدات علاقتنا كنا بتكلم طول النهار وطول الليل وتقولى حعمل لك اكل كذا وكذا واقولها البسي اللبس الفلانى كنا زى المتجوزين بس من غير جنس زى ما يكون فى حاجز بينا او زى ما نكون بنعرف بعض من جديد بس حقيقي حياتى اتغيرت وحبى لحنان اتغير مبقتش الطفل او العيل المراهق او الشاب المستهتر بقيت راجل العيله خصوصا ان عمى صلاح جوزها مش هنا حتى وهو معانا برضو مش هنا بييجى كل شهر 4 او 5 ايام يدوب يراجع فيهم شغله اللى هنا ومصالحه اللى هنا ويراجع معايا الحسابات بتاعت شغل الحبوب والاعلاف بتاعه هو والمرحوم والدى وياخد الفلوس اللى تفضل بعد ما يسيب معايا مصروف حنان ومريم وعلطول ع البنك لحد اما تظهر حتة ارض هنا او هنا يشتريها الغريب انه كان بيقول لى انت اكتر واحد المفروض تفرح بفلوسى دى لانك انت اللى حتورثنى لانى معنديش غير مريم وياريتها كبيره شويه كنت خليتك تتجوزها عشان ارضنا متطلعش بره كنت بقول يا عمى ... يطول فى عمرك انت ابو الكل كان بيقول لى لا انا معرفتش اكون زى ابوك انت خدت منه لمة العيله وبعدين انت ممكن تجوز مريم لحمدى اخوك اهو الفرق بينهم مش كتير كنت بقوله يا عمى انت بتتكلم ازاى انت اللى حتجوزنا كلنا كان بيقول لى انا عارف ان الموت بييجى فى اى وقت بوصيك بس تاخد بالك من مريم وحنان ولو اقدر اطلب منك تتجوز حنان بعد ما اموت كنت طلبت منك قلت له ازاى يا عمى بتقول كده دى زى اختى او امى قالى مانا عارف عشان كده مش عاوز اظلمك ولا اوصيك وصيه تتعبك بقية عمرك حنان طيبه بس انا اللى مقدرتش اسعدها قلت لك طب ما ترجع هنا تانى وانت عندك كتير من غير حسد قالى معرفش ومقدرش اتعودت يابن اخويا على كده واخلاص ابوك وامانته فى مالى وانت بعده مخلينى مطمن واهو كله ليكو قلت بس متقولش كده ......ربنا يطول عمرك قالى بس بجد مش هزار لو اتجوزت البنت اللى حتختارها وخلفت وبعدين انا اتوفيت ابقي فكر تتجوز حنان عشان تفتح البيت وعشان متسيبش مريم وتمشي او تاخدها من بيت ابوها واهلها قلت له انت بتقول ايه بس يا عم مش يمكن انا اللى اموت قالى بعد الشر ومين يلم العيله دى انا عارفك شاب وليك حياتك بس برضو انت اجتماعى وبتحب لمة العيله عنى وانت اخويا الصغير وابن اخويا وصاحبي ابقي فكر فى كلامى محدش ضامن عمره ..ولو لقيت فرصه حد من اخواتك يتجوز مريم يبقي احسن من حد غريب واحسن من عيال عمتك مهما كان ابن العم غير ابن العمه او ابن الخال وانت حاول تظبط لكده من دلوقتى قلت له يا عمى انت مالك قالى مليش وعشان تبقي عارف الكلام ده انا قلته لامك وكاتبه فى وصيه عشان متتفاجئش
مش كلام كلام عمى ده طمنى والا قلقنى والا خلانى احس بتانيب ضمير والا حسسنى ان لو مش انا كان ممكن حنان تتعرف على حد من بره وتبقي شرموطه وان وجودى هو اللى خلى الامور فى اقل حالات الغلط من حيرتى وحبى لحنان بدات اطمن نفسي واخد من كلام عمى صلاح اللى يعجبنى ويتماشي مع هوايا وحبي لحنان بس مجبتش لها سيرة انه قالى على موضوع انى اتجوزها لو مات مع انى حكيت لها الباقي كله وقلت لها على موضوع الوصيه ومريم وحمدى اخويا والكلام ده مش عارف ليه مش قلت لها فى وقتها وانه كان صح والا غلط لكن انا برضو قلت لها بعدين فى لحظة معينه حكيت لها كل حاجه بالتفصيل الممل
بدات بعد فتره اطول فى القعده معاها خصوصا لما كنت برجع متاخر شويه واكون عامل حسابي ان محدش من بيتنا يشوفنى من البلكونه او من ع السلم وكنت ساعات اعمل دوشه وانا طالع واطلع على الشقه اللى فى الدور التالت اغير وانزل تانى كانى حسهر بره وانزل اقعد مع حنان واحكى لها وانام على رجلها وهى كمان تحسس على شعرى وتطبطب على خدى لكن الغريب انى بعد 10 سنين حب بينى وبينها حب متقطع كنت خايف ابوسها زى زمان وتقريبا هى كمان زى ما نكون عارفين ان البوسه دى هى اللى حتسقط اخر ورقة توت او حتقطع الشعره اللى عامله حاجز بيننا
بدات ازود فى احضانى وبوسي لحنان ومره ادخل ايدى فى صدرها ومره امسكها زبى وفى مره كنا قاعدين بنتفرج على مسلسل تركى فيه قصه شبه قصتنا حكيت لها كلام عمى ليا عنها راحت قايمه مفزوعه وقالت لى مصيبه ليكون حس بحاجه او حد قاله حاجه قلت لها طبعا كان كان شكله بيتحايل عليا ومكسوف وهو بيقول لى كده زى ما يكون بيطلب منى حاجه مستحيل وهديتها وطبطبت عليها وقلت لها انا كده اطمنت طول مانا عايش حييجى يوم وانيكك جوزك اللى عاوز كده فضحكت وضربتنى على صدرى وقالت لك اسكت يا خول انت ما صدقت قلت لها بصراحه اه انتى عارفه انى حتجنن عليك من اول ما حبيتك قالت لى كداب انت كنت مقضيها نيك ايام الكليه قلت لها مش انتى اللى قلتى كده قالت لى طبعا يا حبيبي انا كنت بلاقى راحتى حتى لو قليله مع عمك صلاح انت ذنبك ايه احرمك من جسمى ومن غيرى قلت لها طب انا دلوقتى محروم من كل حاجه بصت لى بصه كلها اغراء وقالت لى وانت فى حضنى ونايم على رجلى ومحروم قلت لها يعنى مش اوى وروحت واخدها فى حضنى جامد وقعدت ابوس فيها بس جيت احط ايدى على كسها قالت لى مينفعش عرفت انها مش جاهزه بس اتاكدت ان خلاص اليوم الموعود قرب 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عائلة متناكه ( كــامله)

"" زوجي والتحرر الجنسي "" من أروع قصص المحارم المثيرة في عالم الجنس 

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى