جوز اختى وعمايله  الحلقة الاولى

نسـوانـجي سكس تيوب
جوز اختى وعمايله 
الحلقة الاولى


انا اسمى حسناء فى العشرينات من عمرى اترددت كتير قبل مكتب حكايتى دى هنا فى الموقع بس بسبب المتعةاللى حسيت بيها من اللى بيحصلى لما بشوف القصص هنا واللى السبب انى اعرف الموقع ده وقصص المحارم كان جوز اختى حمادة اللى محور القصة بينى وببنه وشقاوته معايا هى اللى وصلتنى انى اكتب حكايتى هنا عشان تتمتع بيها كل بنت لسه متجوزتش مهما كان عمرها انها تمتع نفسها مع الراجل اللى يشوف جمالها ويحس اللى جواها ويشتهيها بكل حاجة فيها ويكون عبد لرغباتها ومجنون بكل حتة من جسمها وده حال حمادة جوز اختى معايا كلكم طبعا مستغربين ازاى جوز اختى معايا كده وازاى حصل كل ده فى البداية انا طولى ١٦٥ سنتى ووزنى ٥٥ وكيلو جسمى مش مليان بس رسمته حلوة بزازى لونهم اببض اوى وحلماتى وردى بس حجمهم صغير رجلي مرسومة وطيزى بارزة لورا ومرفوعة شوية وشعرى طويل وناعم اوى بدات الحكاية ايام خطوبة اختى لما حمادة كان بيجى عندنا هو دمه خغيف وكريم جدا وشكله امور اوى كنا بنسيبه مع اختى فى الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختى متوترين وقلقانين محطتش فى بالى فى مرة دخلت اقدم الشاى طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير اوى مكان زبه خضنى اوى المنظر وفى نفس الوقت عجبنى حجم زبه اتكسفت اكلم اختى عن اللى شفته وقررت اراقبهم ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهى فرحانة اوى ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجنى اوى منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسى باللى بشوفه مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختى قبل الفرح وكنت انا وهى بنرتب فى حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا فى ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين اوى كان بيساعد اختى معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسى مش اخدة بالى بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح اوى قصادى اتكسفت وهيجت اوى من منظره وريقى نشف وبدات امص شفايفى وحسيتى بكسى ولع من منظره ومتعة اختى بيه ماما ندهتلى روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختى من وراها وبيمشى زبه على طيزها وبيبوسها فى رقبتها رجعت لورا وبعدين عملت صوت انى جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختى عشان تسالها على حاجة وانا كنت بحط طباق فى رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعى وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابى عادى فى طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقنى هيقع ولانه اطول منى جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزى من فوق البلوزة والليجن اتوترت لانى عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمى الشهوة مسكتنى ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عنى ولكن خفت لحد يدخل او يشوفنى بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر معرفش طلعت من لسانى ازاى وقلتله عيب كده يا حمادة لاقيته بيبتسم ويقولى معلش بقا عريس ومش قادر استنا بضحك وقالى عقبالك يا قمر قلتله لا مش عايزة وضحكنا سوا وعدا اليوم ده لما روحت دخلت اخد شاور بعد التعب ده وانا تحت الدش افتكرت احساسى وزب حمادة بين فلقتينى وقد ايه كان ناشف وكبير وولعلى فى طيزى وجسمى كله وبدات احط ايديا مكان زبه واضغط وبدا كسى ينزل عسله فضلت ادعك فيه لغاية مجيبت شهوتى وكملت شاور وانا مستغربة من اللى عملته وازاى افكر فى جوز اختى كده بس المتعة غلبتنى جه يوم الفرح وهحكيلكم على اللى حصل فيه الحلقة الجاية ردودكم وتشجيعكم هيخلونى اكمل حكايتى اللى مستمرة لغاية دلوقتى من سنتين فاتوا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
الحلقة الثانية
وقفت الحلقة اللى فاتت على يوم الفرح وكانت بدايته ان ماما قالتلى جهزى الحلاوة عشان نجهز اختك لعريسها وفعلا بدانا وكانت ماما بتعلم اختى تعمل ايه وانا اسمع كلامها واهيج عليه ومكنش على بعضى وعملت انا كمان معاها وعدى الموقف بس انا هيجانة طول اليوم وكسى مجننى ومبلول اوى واحتكاكه بالبانتى بيولع فيه وروحنا الكوافير وبعدها الفرح ورقصنا وحمادة رقص مع العروسة وبعدها رقص معايا حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من نظراته حسيت انى عريانة قصاده وبدات اتدلع فى رقصتى وهو عنيه بتاكل جسمى لان الفستان كان لازق على جسمى ده كله كان كفيل انه يجننى مع بداية اليوم بالحلاوة وكلام السكس ونظرات حمادة وقبلها تحرشه بيا فى المطيخ كل ده خلانى هيجانة اوى كانت اختى بترقص وسط صحابتنا وعاملين دايرة وحمادة بيرقص مع صحابه وقفت وراه وهو بيرقص لف وشافنى مسكت ايده عشان ادخله للعروسة من وسطنا جه ورايا عشان اعديه وقفت فجاة جسمه خبط فى جسمى من ورا عرف انى متعمدة بشقاوته لانه بعدها حسيت بكف ايده على طيزى وبيحسس عليها بصتله باستغراب وبعدت خفت لحد يشوفنا او تظهر فى الفيديو دخل وسطنا ورقص مع اختى وعيونه عليا وعلى الحتة اللى لمسها من طيزى وبيغمزلى كب معينه تيجى فى عينه حركااته جننتنى وخلص الفرح وطلعت اختى مع حمادة وانا رجعت مع ماما وبابا دخلت اوضتى افكر فى كلام ماما لاختى واتخيل حمادة وهو معاها واللى عمله فيا بيدخل عليها دلوقتى ومهيجنى بعمايله ومولع نارى قلت اخد شاور ابرد نارى عديت جنب اوضة بابا وماما وسمعت اهات ماما وبابا بينكها حالة الهياج اللى كنت وصلتلها لغت تفكيرى وشهوتى اتملكتنى ولاقتنى لاول مرة فى عمرى اكسر حياءى وخجلى واقرب على فتحة مفتاح الباب اللى كانت كبيرة ووراها على طول السرير بتاع بابا وماما واول محطيت عنيا لاقيت ماما فى وضعية السجود وبابا وراها وزبى واقف واول مرة اشوف زبه ووابصله بشهوة كده ومنظر كس ماما من وره ولونه المحمر المنفوخ ولمعانه لاقيت بابا جه وراها ودخله فيها وبدا ينيك فيها وانا ايديا تحت بنطلون البيجاما جوه البانتى بتلعب فى كسى ونفسى سريع اوى وجسمى كله بيرتعش وهيجانة اوى فجاة لاقيت بابا نام على ضهره وماما قعدت على زبه ودخلته فى كسها ووشها ليا النظرات والاهات والشهوة اللى شفتها فى ماما من محنتها وشرمتطها هيجتنى اوى وحسيت بفيضان نازل من كسى غرقلى البانتى وبنطلون البيجامة بعسلى جسمى ساب بعدها واعصابى فكت ومكنتش قادرة اسند نفسى وقفت دقيقة وكملت للحمام واخدت شاور ودخلت نمت مبسوطة اوى وفرحانة بالاحداث اللى حصلتلى من عمايل حمادة والمتعة اللى وصلتلها صحيت من النوم على صوت ماما يلا نروح لاختك الصباحية هقولكم على اللى حصل الحلقة الجاية 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الثالثة
فى الاول اشكركم على تعليقاتكم كلها وكمان رسايلكم الخاصة وقفت الحلقة اللى فاتت على تصحية ماما ليا عشان اروح معاها الصباحية لاختى واباركلها قايمة بالعافية وجسمى كان متكسر لبست وطلعت مع ماما رنت الجرس اتاخرت اختى شوية فى الفتح لاقيت ماما بتضحك وبتقولها معلش يا عروسة قلقناكى امال حمادة فين قالتلنا فى الحمام وطالع لاقيت ماما بتقول لاختى مبروك طمنينى اخدتنا اوضة النوم وكانت الملاية البيضا اللى فرشاها مع ماما امبارح عليها دم مكان محمادة فتح اختى ماما زغرطت واختى ضحكت بكسوف وقامت لامة الملاية ومديهالى وقالتلى حطيها فى الباسكت بتاع الهدوم وكان لازم اعدى على الحمام فى طريقى وسيبت ماما واختى يحطوا الجديدة ولان حمادة كان عريس واحنا جينا وهو دخل الحمام على طول كان ناسى هدومه الداخلية من اللخبطة وانا فى المطبخ لسه طالعة كان حمادة فاتح باب الحمام وبينده على اختى كنت واقفة فى زاوية هو ميشوفنيش فيها بس كنت شايفاه وياريتنى ما شوفته كان زبه واقف على الاخر ومنفوخ وراسه محمرة اوى اول مشوفته حسيت ريقى نشف وضربات قلبى زادت وحسيت ان كسى غرق فى العسل خصوصا انى كنت بفكر فيه امبارح والنهاردة شفته بعنيا واتجننت بجماله ردت اختى عليه وقالتله جاية رجعت على المطبخ وعملت نفسى بنضف الطباق مكان العشا جت اختى ادته الهدوم لبس هدومه وطلع وكان لابس بيجامة مرسومة على جسمه وزبه مرسوم فيها كانى لسه شايفاه وسلم على ماما وباركتله وسلم عليا وقالى عقبالك وقعد جنب اختى وهى لاحظت وقوف زبه وانا وماما كمان لانه كان باين اوى اختى ادته مخدة يحطها ويسند بايده عليها عشان يداريه هو فهم وماما بصت لاختى وضحكت وانا عيونى بتهرب من عنيه مطولناش ولاقيت ماما بتقولى يلا عشان نسيب العرسان براحتهم ونزلت جسمى مولع نار وهيجانة اوى من اللى شفته اختى ولبسها وزب حمادة ده كله دخل جواها وفتحها ومتعها وكانت فرحانة اوى واحنا عندها دخلت اوضتى وبدات افكر فى حمادة وفى زبه اللى جننى لاقيتنى من غير محس قالعة هدومى كلها ولابسة قميص نوم من اللى جيباهم لنفسى وقفلت باب اوضتى وفضلت اتخيل حمادة ومنظره ووقوف زبه وايديا بتدعك فى كسى وميتى مغرقانى اتخيلت نفسى لما شفته وزبه واقف قصادى عينى كنت دخلت عليه وميلت على رجلي ومسكت زب حمادة بايدى واتخيلته فرحان وانا مسكاه ليه وانزل بشفايفى ابوسه واحس بسخونته تخيلاتى دى ولعت فى جسمى اكتر واكتر وكسى بقا ينبض اكتر واكتر واهاتى غلبانى ولسانى بيقول زبك حلو اوى يا حمادة زبك مهيجنى اوى واتخيلت حمادة وقفنى وحضنى جامد وانا فضلت حضناه وحاسه بزبه على كسى وهو بيبوسنى فى شفايفى ورقبتى وايديه بيمشيها على طيزى زى يوم الفرح وجيبت شهوتى وغرقت الملاية بتاعتى ومن كتر السعادة والفرحة والمتعة اللى اتملكت منى نمت من غير م احس بحاجة وصحيت على تخبيط الباب ماما بتقولى يلا عشان تتغدى قمت متلخبطة وفضلت الملم هدومى وخلعت القميص ولبست ليجن وردى وبادى حمالات ابيض وشيلت الملاية وطلعت عشان اتغدى لاقيت تليفونى بيرن وكان رقم اختى العروسة رديت عليها وقالتلى ،،،، هكمل الحلقة الجاية 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ 
الحلقة الرابعة

وقفت الحلقة اللى فاتت على مكالمة اختى ليا استغربت لاقيتها بتسلم وبتقولى ماما فين بتصل موبايلها مقفول قلتلها عايزة ايه اعملهولك قالتلى انا عايزة ماما اديها الموبيل قلتلها حاضر الفضول غلبنى ولاقتنى بدوس على الريكورد فى موبايلى واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتى عشان تاخد راحتها فى الكلام مع اختى وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك قلتلها فى حاجة قالتلى لا دى بتسألنى عن حاجات تعملها قلتلها تمام واخدت الموبيل وجريت على اوضتى ركبت الهاند فرى وقفلت الاوضة عليا وبدات اسمع المكالمة اللى ودتنى دنيا تانية وولعت فى كل حتة فى جسمى من اللى سمعته فيها وكان نص المكالمة زى محكيلكم الو ايوا يا ماما قففة موبايلك ليه قالتلها فصل شحن ونسيت اشحنه قالتلها حسناء او بابا جنبك قالتلها لا لوحدى خير فى ايه يا عروسة قالتلها كسى تاعبنى اوى يا ماما ردت ماما وقالتلها عادى مكان الفتح وممكن التهابات قالتلها ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية والدم نزل وسابنى امبارح والنهاردة كل ميجى يدخله يوجعنى اوى واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه ماما قالتلها خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش لاقيت اختى بتضحك وبتقولها ده كبير اوى يا ماما هيدخل كله ازاى سمعت ضحكة ممحونة من ماما وبتقولها هو فعلا كبير اخدت بالى لما جيتلك اول مشفته قلت يا بختك يا بنتى بيه هيمتعك ده وضحكوا الاتنين وقالتلها عشان كده تديته المخدة عشان الفضايح خصوصا ان حسناء كانت قاعدة قالتلها الدنيا كلها شافته ههههههه قالتلها بطلى حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه باى مع السلامة بعد المكالمة وكلام ماما مع اختى وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع فى جسمى واعجاب ماما كمان بيه لانها خبرة ومتجوزة وبابا حجم زبه اصغر من زب حمادة ارفع منه منا شفت الاتنين وبدات اسرح فى زب حمادة ووقوفه وكلام امى واختى عنه وبدات العب فى كسى وادعك فيه وامسك بزازى واعصرهم لغاية مجيبت شهوتى وغرقت البانتى ونمت كالعادة بعد مجسمى ساب وكسى ارتاح من هيجانه وعدت الايام ورحنا نزور اختى تانى كنت متشوقة اوى للزيارة دى ومشتاقة اشوف حمادة واشوف زبه واشوفه هيعمل معايا ايه اللى مجننى بعمايله ده هحكيلكم اللى حصل الحلقة الجاية .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الحلقة الخامسة

جه اليوم اللى هنزور فيه اختى وكنت انا وماما وخلاتى الاتنين وبناتهم وخوالى وولادهم عشان نبارك لاختى وطلعنا وكان حمادة واختى مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية وعليه تيشرت جويل مغطى منطقة زبه اضايقت لانى عيونى اتحرمت من متعة اتى اشوفه واحضنه عشان اتخيله معايا دخلت وكان لازم اساعد ماما واختى فى تقديم الحاجة الساقعة والحلويات والفاكهة وحمادة فضل يتكلم مع خوالى وبدات خالاتى وولادهم يتفؤجوا على الشقة ماما واختى راحوا معاهم وانا فى المطبخ كنت بعمل شاى لخوالى ندهت هشان حد يجيلى لاقيت حمادة جاى وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختى اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب منى معرفش ايه اللى حصلى او عملت كده ازاى فجاة لاقيت شهوتى مسكتنى وعقلى قالى متحاوليه تلمسي زب حمادة وسط الزحمة كانها عفوية ومحدش هيشك او ياخد باله وفعلا وقفت جنب حمادة وعملتى نفسى بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمى اول م ايدى لمسته وااقيت رد فعله عادى قلت كويس مخدش فى باله طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان خواتها مياخدوش بالهم او لانها هى اللى رجعت وحمادة مخدش باله طلعت وقدمت الشاى ونزلوا خواله وخالاتى وماما نزلت معاهم وقالتلى ساعدى اختك فى تنضيف المطبخ وابقى تعالى بس متتاخريش وفعلا نزلم ولاقيت اختى جاية تساعدنى فى المطبخ قلعت العباية السمرة اللى كنت لابساها عشان متتبهدلش وكنت لابسة بيجامة صيفى بنطلونها خفيف ومبين بياض رجليا مع الاضاءة والبانتى كان لونه بينك وباين اوى تحتها انا كنت متعمدة عشان اخطف نظرات حمادة لجسمى واقوله انا قصادك اهو وبيبينلك امكانياتى كنت فرحانة اوى وانا حاسة انه معجب بيا انى شفت زبه وكمان لمسته وحسيته على طيزى سمعت كلام اختى عنه لماما واعجاب ماما كمان بيه منظره وهو حاطه على طيز ماما وازاى لما طلعت قدام كانت جلابيتها البيتى محشورة بين فلقتين طيزها وهى فكتهم بايديها ازاى كانت متوترة وهيجانة هي كمان زى وعرفت انها قالتلى استنى ساعدى اختك عشان تستفرد هى وبابا فى البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها اوى كل ده فى دماغى ومولعلى كسى ومخلينى حيحانة اوى واختى تقولى مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافنى حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من بداية شعرى اللى كان ظاهر من الطرحة وكتافى وبياضهم وبزازى والسنتيانة البينك اللى ظاهرة وبطنى وجنابى وعيونه على البانتى ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلى كان فى الوقت ده وقوف زبه واضح اوى وعامل خيمة قصاده وكانت اختى بتجيب حاجات الزيارة وبترصها فى المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلنى ونظراته بتجننى لاقيت اختى بتقوله تعالى شيل كرتونة المكرونة دى حطها فوق شالها ولاقيته بيقولى انتى اطول من اختك افتحيلى ضرفة المطبخ اللى فوق وفعلا جيت قدامه وضهر اختى لينا مركزة فى ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلى من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة اوى بتغرز بين فلقتين طيزى انا عارفة الاحساس ده انا مستنيهوانا جاية مخصوص عشان احس بيه وكمان لما عملها مع ماما هيجنى اكتر متحركتش وعملت نفسى عادى لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاى ممسكتش نفسى طلعت منى اهة مكتومة حسيت اختى سمعتها بس كان حمادة بس اللى سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين فلقتينى خفت من اختى تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير ميمسكه بايده وبيبص على طيزى اتكسفت ولفيت وشى ورحت ارتب مع اختى فى الرف اللى تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختى حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازى كنت مستمتعة اوى بدعكه ليا وكانت شهوتى غلبتنى ببص ناحية البانتى لاقيت بللى واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعنى حمادة ولا اختى بصوا هيشوفونى سيبتهم ودخلت الحمام وبصيت لنفسى لاقيتنى تايهة وعيونى بتلمع وسرحانة وكسى هيجان وجسمى كله فى رعشة وكهربة خفيفة متعة مجتاحانى عيونى جت على الشماعة شفت قميص نوم بتاع اختى انا شارياه معاها وكان عاجبنى اوى لدرجة انى اشتريت واحد زيه عشان ليلة دخلتى كله شفاف ومبين كل كنوز جسمى ولاقيت البانتى بتاعها وعليه لونه اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها لاقيت فضولى ماسكنى امسكه وفعلا مسطته وبدات اشمه كانت البقعة على البانتى من الجنب فعرفت انه مش عصل اختى ده اللبن بتاع حمادة وهى مسحته بالبانتى بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتنى ببوس فيه وبدوقه بطرف لسانى ومتمتعة اوى بيه لدرجة لاقيت نفسى منزلة بنطلون البيجامة والبانتى بتوعى وبحط اثر لبنه على كسى وبدعكه جامد اوى بليت بانتى اختى اكتر بشهوتى وحطيته مكانه ونشفت نفسى وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختى بتقوله حسناء فى الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل سمعته بيقولها انا هيجان اوى وعايز انيكك يا لبوتى سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختى تكمل ترتيب وتنضيف مع انى عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا وفعلا فتحت الباب وطالعة شفت ،،،،،،،

الى اللقاء في الحلقة السادسة....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ 
الحلقة السادسة....
فى الاول احب اشكر كل متابعين قصتى واشكركم على تعليقاتكم وكمان الصور اللى بتجيلى على الخاص هيجتنى كتير وحاسة بمتعة كبيرة اوى بسببها فتحت باب الحمام وانا رجلى مش شايلانى وكانت عبايتى فى الصالة واختى كانت لسه فى المطبخ وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عينى لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح اوى مكملتش ثوانى شفته وجريت على الصالة لبست عبايتى ومشيت حتى من غير مسلم عليهم عشان ميبنش هيجانى ومحنتى قصاد اختى وحمادة ونزلت روحت بعدها بساعتين لاقيت اختى بتكلمنى اكيد بعد مخلصت مع حمادة وناكها وفضيتلى وبتقولى ايه يا بنتى مشيتى على طول ليه حصل حاجة قلتلها لا بس عندى شوية حاجات اعملها قالتلى اوك ادينى ماما وفى لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلى ورجعت اوضتى وقلبى بيدق بسرعة وهيجانى غلبنى ومستنية على نار مكالمتهم وفعلا بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك طبعا كالعادة اخدته وقفلت باب اوضتى عليا وركبت سماعاتى وبدات اسمع المكالمة وكانت بدايتها ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر تمام يا ماما انا كويسة اوى والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط منى واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلى مفشوخة وحسيته هيقسمنى نصين ضحكت ماما بلبونة ربنا يكون فى عونك ده عادى خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف لاقيت اختى بتضحك وبتقولها كبير اوى ردت ماما بكلمة كانت سبب انها تولع فيا وتجننى وتورينى صورة لماما مكنتش شايفاها انها زيها زي وان زب حمادة مجننها هى كمان مع انها بتتناك من بابا فما بالكم بيا اللى مفيش غير كف ايديا والمخدة اللى بيريحولى كسى ويطفوا نارى ردت ماما وقالتلها من حسيت بيه ردت اختة باستغراب وبتقولها ازاى يا ماما قالتلها هو على طول بتاعه واقف كده ضحكت اختى وقالتلها مبينامش هههههه لاقيت صوت ماما اتحشرج وبتقولها على كده بينام معاكى كام مرة قالتلها بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحا ونكمل ممكن اربع خمس مرات لاقيت تنهيدة طالعة من ماما وبتقولها يا بختك اتمتعى دول يومينك انا ابوكى يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه وضحكوا الاتنين وانا مستغربة اللى بسمعه من ماما واختى اول مرة اشوف الجانب الجنسى ده من حياتهم لاقيت اختى بتعيد الكلام على ماما وبتسالها عرفت منين انه دايما واقف صحيح انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة لحد من خالاتوا ولا خواالى شافوه قالتلها لا متقلقيش يا بت اومال عرفتى ازاى يا ماما قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاى مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هى مكسوفة تقول لاختى على اللى حصل فضلت اختى الفضول ماسكها وتقولها متقولى يا ولية عرفتى منين لاقيت ماما بتاخد نفسها وصوتها بقا ممحون وبتقول لاختى ولا حاجة مفيش كان معدى من ورايا فى المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالى كان بتاعه دخل فيا لاقيت اختى بتقول يالهوى وبعدين طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة لاقيت اختى بتقولها خدى بالك بعد كده ردت ماما بشرمطة اشبعى بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتى قالتلها بطلى حسد وضحكوا الاتنين بعدها لاقيت اختى بتقولها عشان كده حمادة كان بيقولى ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمى زى جسمك وخصوصا انه احلى من جسم خواتك وانك حلوة وقع الكلام على ماما كان باين من ردها قالتلها ربنا يخليه ليكى هو زوق اوى يعنى قالك انى حلوة ضحكت اختى وقالتلها اتتى قمر يا ماما عايزة حاجة شكرا يا ماما باى باى خلصت المكالمة وانا خلصت معاها من محنتى وشهوتى وبدات افكر فى حمادة وتحرشه بيا ولمستى لزبه واحساسى بزبى على طيزى وكمان وهو بيضغطه فى طيز ماما مشاعر كتير جننتنى طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتى ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة اوى وبارزة لورا وده اللى هيج حمادة عليها وكانت وبزازها كبار وطراى اوى قد بزازى تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا فى البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا قلتلها ايه الحلاوة دى قالتلى ايه يا بت فى ايه قلتلها ولا حاجة بس انتى محلوة يا ماما ضحكت وقالتلى جهزى الغدا عملت الغدا بابا جه اكلنا ومعقبش على لبس ماما وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك خصوصا كلامها مع اختى هيجها اكتر قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت اوضتى وبعد ساعة مسمعتش صوتهم فى الصالة عرفت انهم دخلوا اوضتهم اتسحبت براحة وبقت دى هوايتى وحطيت عيونى على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تنص فيه وبابا بيلعبلها فى بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وميلت بجسمها على السرير وطيزها لبابا انفاسى بتزيد وكسى بلله مغرقنى وهيجانى فى اقصى حدوده وعيونى مركزة عليهم اوى لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزى متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزى وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه فى دماغى على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللى كنت فيها وكمان ماما طلبت ده عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله فى كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهى تصوت واهاتها ملت الاوضة مهى مطمنة انى نايمة واخدة راحتها مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتى خفت لماما تطلع استنيت ربع ساعة مطلعتش الفضول غلبنى والشهوة حركتنى اروح ابص عليهم يمكن يكونوا بيكملوا وفعلا قربت وحطيت عيونى على فتحة الباب لاقيت بابا راح فى النوم ونايم على بطنه وماما منظرها جننى دى بتعمل زي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه فكرتنى بنفسى بس انا مبدخلش صوابعى وبتدعك فى بزازها وكل شوية تبص على بابا ليصحا ويشوفها وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهى هيجانة كده واكلمها واشوف هتتكلم معايا ازاى وهى كده ممكن تكلمنى زى مبتكلم اختى وفعلا رحت ندهت عليها وعيونى على فتحة الباب لاقيتها اتنفضت وقالتلى ايه يا حسناء عايزة ايه بصوت رايح قلتلها حاسة بطنى وجعانى اوى قالتلى انا طالعة ثوانى واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة ،،،،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ 
الحلقة السابعة
سورى اتاخرت عليكم فى الحلقة دى لانى كنت مشغولة شوية وقفت المرة اللى فاتت على اتى ندهت ماما وقومتها وهى هيجانة بحجة ان بطنى وجعانى فعلا طلعت وكانت لابسة روب على لحمها ملبستش حاجة تانية طلعت قالتلى مالك يا بت فيكى ايه قلتلها بطنى وجعانى اوى طبعا بمثل عليها قالتلى هى البتاعة جتلك قلتلها لا ده مش معادها قالتلى خلاص بليل نروح للدكتور قلتلها هاخد مسكن وخلاص قالتلى ماشى اومال نقومانى وخضانى ليه وسابتنى وقامت تدخل الحمام تاخد شاور وجابت هدومها ودخلت فضولى لاقيته محركنى ببص عليها اشوفها بتعمل ايه لاقيتها قاعدة فى البانيو وايديها بتدعك فى بزازها برده قلت الظاهر مش انا لوحدى اللى محتاجة راجل سيبتها تندمج شوية وروحت مخبطة وعينى على الباب لافيتها شالت ايديها بسرعة وبتقولى ايه قلتلها محتاجة ادخل الحمام قالتلى ادخلى دخلت وقعدت على الحمام ولما نزلت الكلوت بتاعى كنت ناسية انى مغيرتش وكان غرقان بعسلى ولسه فريش لاقيتها بتقولى عقبالك لما تتجوزى يا حسناء قلتلها لا مش عايزة بضحك قالتلى الجواز حلو قالتلى اختك فرحانة اوى وحمادة زوق وعسل وبيعاملها حلو قلتلها بس بضحكة قااتلى يا بت اتهدى مكفكيش اللى فى كلوتك ده اتخضيت وبرقت وقلتلها ايه ده اللى فى الكلوت قالتلى خدى بالك من نفسك واوعى تحطى صوابعك ضحكت وفلتلها صابع ايه واخلى بالى ايه قالتلى عشان كده بطنك وجعاكى هههههه عملت نفسى مكسوفة ومن هيجانى من صراحتها معايا وحسيت انها محتاجة تتكلم فى السكس زى لانها كمان كسها مولع لسه قلتلها انا مبعملهاش كتير وباخد بالى متقلقيش قلتلها بعد الجواز احلى يا ماما قالتلى طبعا يا عين امك قلتلها بس ازاى هستحمله لاقيتها بتضحك بشرمطة وبتقولى متقلقيش وقتها هيدخل الكلام هيجنى اكتر ومتعنى قلتلها انا عايزة حاجة صغيرة ضحكت وقالتلى لا يكون حظك زى اختك وضحكت ضحكة خفيفة قلتلها هى قالتلك حاجة عن حمادة انا شايفاه كويس وطيب قالتلى يا بت هى كانت خايفة منه لان حمادة شديد شوية سالت باستغراب ازاى يعنى مش كلهم زى بعض ضحكت وقالتلى لا كل واحدة وحظها واختك حظها حلو ربنا يسعدها بيه فجاة لاقيتها بتقولى مهلصتيش لسه حمام اطلعى يلا وسيبى الكلوت ده عشان اغسله وميعملكيش التهابات وخلى بالك من نفسك سيبتها وطلعت على اوضتى عشان البس بانتى تانى وقبل ملبسه فضلت افطر فى كلام ماما عن حمادة وانه شديد ويا بخت اختك ومواقفها مع حمادة وحضرت صورة زب حمادة فى خيالى ولاقيتنى بلعب فى كسى تانى لغاية مجبت شهوتى بس المرة دى بدات افكر هو ماما للدرجة دى زب حمادة عاجبها طب هى ممكن تكون بتتخيله زى منا بتخيله يا بختها اختى هى تتمتع وتتناك وانا وامى نمترس عليه ونتخيله ولاقيتنى بفكر ازاى اوصل لحمادة وازاى اتمتع بيه ،نمت وصحيت على العشا مفيش فى تفطيرى غير حمة وزبه وعمايله معايا ومع ماما وازاى بينيك اختى حسيت انى بقت عايشة عشان اشتهيه معرفش جرالى ايه انا مكنتش كده منكرش انى كنت بتفرج على افلام وامتع نفسى قبل معرفه وينقدم لاختى بس وجوده زى الحجر اللى حرك بحر شهوتى وياريت انا بس ده كمان حرك شهوة ماما مع انها بتتناك من بابا فضلت نارى ماسكة جسمى وقاعدة مش على بعضى اتعشيت ودخلت ادور عبى النت على صور للزب عشان اشوف واحد شبه بتاع حمادة وفعلا لاقيت زب تقريبا فى حجمه وتحنه وطوله وفضلت ابوس شاشة الموبيل وبعدين حطيتها على كسى وفضلت ادعكها واقول فى سرى نكنى يا حمادة متعنى يا جوز اختى لغاية مغرقت الموبيل والتاتش علق شوية بعدها بس مسحت بمنديل واشتغل عادى بتمر الايام وانا بفكر فى حمادة لغاية مجه يوم وماما قالتلى اختك جاية بكرة رجعت من السفر هى وحمادة وهيتغدوا عندنا فرحت اوى وبدات اساعد ماما هنعمل ايه وفضلت افكر هلبس ايه هايزة الفت نظر حمادة ليا زى ميكون عريس جاي ليا وفين وفين استقريت انى البس ليجن اسود عندى بس بياض جسمى باين منه كان وفوقيه بلوزة لغاية ركبتى وقلت اقعد بشعرى عادى مهو بقا جوز اختى وكمان ماما كانت لابسة جلابية صيفى وكلوتها باين لما تقعد تحت الاضاءة والبرا برده حسيت انها بتنافسنى على حمادة بس انا واثقة فى نفسى شوية والجرس رن وفتحت الباب كانت اختى وحمادة جم وجايبين هدايا وحلويات دخل حمادة سلم عليا وقالى ايه القمر ده قلتله ميرسى وفرحت اوى من كلامه وقعدنا واكلنا وعيونه مفارقتش جسمى وبرده كان بيبص على ماما عينيه زايغة اوى وبتمتع بنظراتها بحسها بتاكل جسمى خلص وقال عايز الحمام ماما قالتلر اختك لسه بتاكل خدى فوطة وديها لحمادة وفعلا قمت معاه وكنت قدامه لاقيته بيقولى انتى حلوة اور النهاردة وتسريحة شعرك تجنن يا حسناء قلتله ميرسى اوى ده من زوقك دخل الحمام اديته الفوطة واستنيت لما يغسل عشان ادخل وراه الصابونة وقعت من ايده قلت اعملها حجة عشان اقربله كان نفسى اقرب ليه دخلت ناولتها ليه وكنت موطية البلوزة اترفعت وبان البانتى من تحت الليجن كنت لاسة بانتى احمر فاتح كان ضهرى ليه قمت اديهاله ببص بطرف عينى لمحت حبيبى واقف وظاهر فى بنطلونه فرحت اوى انه هاج عليا وكسى ولع اكتر غسل وطلع الانتريه وهما كانوا خلصوا اكل وطلعما قعدنا قعدت على الكرسى اللى قصاده وفتحت رجليا ورفعت. البلوزة شوية وهو عنيه مش سايبة كسى كل م ابصله الاقى عنيه بتاكلنى ،،،،، هكملكم الحلقة الجاية...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ 
الجزء الثامن

فى الاول بحب اشكر كل اللى متابعين حكايتى مع حمادة وبقولهم رسايلكم كلها جميلة وصور زب كل شخص صوره ليا هيجنى بوضعياته واكتر سؤال اتسالته ان قصتى دى حقيقة ولا خيال وانا مبردش عليه وسايباكم انتم تحسوا المتعة اللى انا فيها واللى بوصلهلمك من اللى بيحصلى وبعمله مع حمادة وتقرروا اذا كانت خيال ولا بتحصلى بكل ما فيها وقفت المرة اللى فاتت على عيون حمادة لجسمى ونظراته خصوصا بين رجليا عنيه على كسى وده كان كفيل انه ياخدنى لدنيا شهوتى وبحر خيالاتى والبلل ملا البانتى من هيجان كسى حسيته بينيكنى بنظراته حسيته بيقولى عايز اشوفه محتاج اشوف رسمة كسك معرفش ازاى جه فى بالى انى قمت رجلى مش شايلانى ودخلت الحمام خلعت البانتى وسيبته على الغسالة ولبست الليجن وشديته لفوق لغاية مدخل بين شفرتين كسى حسيت بمتعة رهيبة لما عملت كده وبصيت للبانتى لاقيته غرقان عسل رحت حطاه وسط الهدوم فى الغسالة وطلعت حاسة انى عريانة ملط وان اختى وماما وبابا وقبلهم حمادة شايفينى احساس بمتعة غريبة لما كنت من غير بانتى قصاد حمادة قعدت بس ضميت رجلى وكل شوية من توترى اشد البلوزة علشان ادارى بين رجلى لكن بحركاتى دى لفت نظر حمادة اكتر وحس انى مش على بعضى فضلت عنيه تطاردنى ولاقيت شهوتى بتغلبنى ولاقيت نفسى بفتح رجليا وشفت ردة فعل فى عنيه وفرحة باللى شافه البانتى الاحمر مش موجود وكمان شفرات كسى متجسمة قصاده والبلل مبين اكتر لعنيه لاقيته بيبصلى فى عيونى وبيغمزلى جسمى اتكهرب خفت بس اطمنت من هيجانه عليا ونظرات اللى مبتفارقش كسى لغاية فجأة لما لاقيته طلب يدخل الحمام وفعلا وهو معدى من جنبى همسلى يجنن ومشى مدنيش فرصة ارد او اسال هو ايه بس انا فهمت انه بيتكلم عن كسى دخل الحمام وطول شوية اختى ندهته قالها ثوانى الفضول اخدنى قلت هعمل شاى وعشان الاقى حجة اروحله عند الحمام اساله هتشرب شاى ولا لا يا حمادة وفعلا قربت واطمنت انهم فى الانتريه وده بعيد عن الحمام محدش هيشوفنى وكمان الستارة مقفولة وهحس لو حد قرب ونزلت بعنيا على فتحة الباب وبصيت شفت منظر غيرلى مجرى حياتى شفت معنى ان حد بيعشقنى بيحبنى للدرجة دى شفت حمادة ماسك البانتى الاحمر بتاعى وبيمص عسل كسى كله وبيشم فيها للدرجة دى انا هيجته للدرجة دى حابب طعم كسى وشفته فى حالة هيجان عليا جننتنى وولعت فى جسمى كله لاقيته بعد مخلص نص فى الكلوت حاطط مكان كسى فى البانتى على راس زبه وبيدعك جامد فى زبه يالهوى بيعمل ايه المجنون ده يخرب عقله ده وافتكرت نفسى لما دعكت لبن زبه على كسى لما كنت عند اختى ده مجنون بيا زى منا بقيت مجنونة بيه يخرب عقلك يا حمادة ،،،،،هكملكم كمان شوية 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ 
الحلقة التاسعة
كل ده فى تفكيرى وسارحة فى زب حمادة وهو على مكان كسى فى البانتى وايديا لاقيتها تلقاءى بتدعك كسى من فوق الليجن والبلل واحساس شفراتى بايديا سحر يجنن خلى جسمى يرعش وشهوتى نزلت غرقت الليجن وغصب عنى رجلي رخت فخبط الباب لاقيت حمادة بيقول مين عايزة ارد وخايفة محنة صوتى ولبونته تفضحنى بس لازم ارد قلتله انا حسنااااء يا حماااادة هتشرب شاى قالى اه طالما من ايديكى الحلوين يا قمر وفعلا دخلت اعمل الشاى كان حمادة طلع من الحمام وانا فى المطبخ على نارى لاقيتنى غصب عنى بنده قالى ايه يا قمر واول م عيونه جت عليا عرف انى خلاص على اخرى محتاجاه لابعد الحدود ده حس جمالى وشافنى وزود ثقتى فى نفسى بيشرب عسلى بلسانه بيمشى زبه مكان كسى كنت فى قمة شهوتى بصيت مكان زبه لاقيته واقف اوى واتجاهه ناحيتى حسيته فهم انى مستحيل ارفض اى حاجة هيعملها معايا انا مسلماله نفسى انا محتاجاه اوى لاقيته بيقولى ايه يا قمر قولتله سكرك ايه قالى منتى عارفاه قالتلى ممكن يكون اتغير بعد الجواز وضحكت لاقيته بيقولى انا مش هشرب شاى يا حسناء قولتله ليه لاقيته بيقولى فى طعم حلو اوى على لسانى مش عايزه يرووح طبعا انا عارفة هو بيتكلم عن ايه بيتكلم عن عسل كسى اللى كان فى البانتى قلتله للدرجة دى الاكل عجبك يا حمادة لاقيته بيقولى مش الاكل بس يا سونا وده اول مرة يدلعنى حبتها اوى منه حسيتها اوى حركة مشاعر حب ليه جنب مشاعرى الجنسية قلب كيانى بتصرفاته وجماله ورجولته وحبه ليا قلتله لا لازم تشرب امال هتساعدنى ازاى لو مش هتشرب شاى قالى لو على كده هلقمه معاكى ولاقيته قربلى وكنت بجيب الكوبيات لاقيته واقف ورايا حسيت باهتياج طالع منه نار طالعة من جسمه دفا فى كلامه حسيته فى قمة شهوته وكمان بروز زبه روعة فضلت افكر اجيبه ازاى ده مشتاقة لاحساس طيزى بزبه ده هو مستنى ايه مش بيتحرش بيا ليه البانتى شبعه عنى طب انا محتاجة احساسى بزبه على جسمى هيجانى نسانى عقلى وكسى حركنى وشهوتى امتلكتنى ولاقيتنى بقول ااااه يا ايدى بكل محن ودلع مكملتهاش حسيت بزب حمادة داخل بين فلقتين طيزى يالهوى على حجمه يالهوى على صلابته غرزه بين فلقتين ومد ايده وهو ورايا ومسك كف ايدى وقالى سلامتك ياقمر وزبه بيلعب بين فلقتين ضغط اكتر بزبه طلعت اها منين قلتله براحة بيوجع قالى ايه ده قلتله ضغط ايديك على ايدى فجاة حسيت بزبه بيتنفض وحاجة دافية بتسيل بين فلقتين طيزى حسيتها من على البلوزة والليجن كمان كان تارس زبه اوى فيا وبعدها حمادة رجع لورا بلف رقبتى لاقيته بيدخل زبه وبيقفل السوستة ولما شفته اتخضيت نظرتى ليه خوفته وقتها لاقيته سابنى وطلع وراح يقعد معاهم انا مكنتش متخيلة الموقف لاقيت ايدى رايحة تحسس على مكان زبه وهو فى طيزى لاقيت حاجة لزجة مسكت ايدى رفعت ايدى لاقيته لبنه ريحته نفاذة اوى اتخضيت اوى من اللى حصل وفوقت من شهوتى وضمير صحى وقتها وزعلت من نفسى ازاى وصلت للدرجة دى مع جوز اختى هو اللوم مش عليه قد مهو عليا لو اللى حصل اتعرف هيجرالى ايه انا اللى اغريته انا اللى تمنيته بس هو برده جرئ اوى وكمان شقى وغلطان بعدها انتبهت للى فيا ودخلت اوضتى غيرت هدومى ولبست طقم خروج علشان يكون ليه سبب انى اغير ووديت الشاى ليهم قالولى عشان كده الشاى اتاخر لاقيت حمادة بيقول ده احنا كنا مروحين فقدنا الامل فى الشاى ضحكت وقلتله لا يا عم الشاى اهو وضحكنا لاقيت ماما بتقولى لابسة كده ليه قلتلها هنزل اشترى حاجة وجاية لاقيت حمادة بيقول لاختى تعالى ننزل معاها ونجيب لب وشيبسى اختى قالتله مش قادرة انزل انت لو عايز قالها براحتك يا عروسة يلا يا حسناء قولت بينى وبين نفسى بيعمل ايه المجنون ده هو جاى معايا ليه وانا مش عايزة اشترى اساسا لاقيته بيلبس الكوتش وبيستعجلنى ولاقيت ماما بتقولى هاتى سودانى معاكى قلتلها هنجيب كل حاجة يلا يا حسناء طلعنا سوا واول منزلنا على السلم لاقيته بيقولى انا اسف مقدرتش اتحكم فى نفسى قصاد اللى عملتيه فيا رديت قلتله ،،،،،،،، هكملكم بكرة 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ 
الحلقة العاشرة
فى الاول بحب اشكر مشرف القصص عصر يوم وتعليق العضو شوفونى اللى كان سبب ان قصتى تكون مثبتة وتوصل متعتى لكل الناس وده هيخلينى دايما احكى كل اللى بيحصلى مع حمادة واللى بشوفه فى حياتى لانى بحسة بمتعة كبيرة من تعليقاتكم ومتعتكم من اللى بيحصلى وففت الحلقة اللى فاتت على اعتذار حمادة ليه والخوف اللى شفته فى عنيه وحسيته من صوته انى اتكلم او اعمل مشكلة خوفه ده قوانى وادانى الطريقة اللى اوصل فيها للى عايزاه وكمان اللى اكتر من كده هو مستحيل يحكى على اللى بينا قالى ساكتة ليه قولتله انت ازاى تعمل كده قالر محستش بنفسى يا سونا قلتله بس ده عيب وحرام وانا سكت بس عشان مخربش بيت اختى مش اكتر قالى اتا اسف مش هكررها تانى قلتله خلاص اتفقنا قالى وانا عمرى مهنسالك موقفك ده معايا متزعليش يا قمر قلتله يلا نشترى الحاجات خرجنا وجاب كل حاجة وجابلى شوكولاتة كتير ولاختى طبعا وعصاير ولب وسودانى لماما ورجعنا البيت دخلنا قعدنا بابا كان نزل لصحابه ولاقيت ماما واختى بيتفرجوا على فيلم حطينا الحاجة وحمادة قعد جنب اختى على الكنبة وكنت انا جنبها وماما على الكرسى اللى قصادنا شوية وحسيت بايد حمادة بتتحرك على كتف اختى كان بيدلعها معرفش حسيت بغيرة شديدة اوى منها مع انى اللى لسه مخوفة حمادة وقلتله متكررهاش كان لازم صحوة ضميرى دى يعنى وبدات ابص بطرف عينى الاقى ايده قربت من بزازها من فوق جسمى ولع واكلنى اوى وكل شوية يمسك ايديها يبوسها زى ميكون بيغيظنى اكتر وكانى مش موجودة جنبهم لاقيت نفسى مدايقة اوى وعايزة الفت نظره ليا باى طريقة بس هو فى دنيا تاتية مع اختى ببص على ماما لاقيتها مبتتفرجش على التلفزيون وعنيها سارحة على حمادة واختى ونظرتها دى انا عارفاها كانت هيجانة اوى قلت ممكن من دلع حمادة لاختى نسيت حمادة وركزت مع ماما لاقيتها بتمص شفايفها وبتعض عليهم ورجليها بضمهم وتفتحهم ورايحة خالص الفضول قتلنى هى ايه اللى مولع فيها كده قمت ورحت عندها كانى بجيب حاجة وبصيت عرفت ايه اللى مجننها كده شفت زب حمادة وهو واقف ومرسوم تحت بنطلونه منيمه على فخده ويار يت كده وبس ده بيحركه ويلاعبه يالهوى يخرب عقلك يا حمادة انت مش لسه جايبهم عليا رجع وقف تانى والمرة دى بتلاعبه لماما يعنى انت لما صديتك مهديتش ودخلت على ماما وفعلا ماما متمتعة اوى ومركزة اوى فى زب حكادة وهو عامل نفسه بيدلع اختى عشان لما ماما تشوف زبه واقف وبيلعب لو هى جت تزعل هتلاقى سبب ان مراته جنبه واخد راحته ولو هيعجبها زى منا شايفة من اللى بتعمله ونظراتها ليه واعجابها بيه خصوصا ان حمادة ترسه فيها فى المطبخ لاقيتنى بهيج وبلوم نفسى على اللى قولته لحمادة وصديته عنى اذا كان ماما نفسها هاجت عليه يعنى انا اللى هعمل فيها مؤدبة خلص الفيلم وقام حمادة واختى روحوا وبابا كان لسه مجاش لاقيت ماما قامت وخلعت هدومها ولبست قميص نوم بيتى شفاف وخلعت البرا بتاعتها وكان واضح من حركتهم وفضلت بالبانتى وقالتلى قومى غيرى هدوم الخروج هتنامى بيهم قلتلها هاخد شاور واغير اخدت بيجامة بيتى من بتوعى وحطيت هدومى اللى حمادة لبنه عليها جوه الفوطة عشان اغسلهم ومتقفش دخلت الحمام وقفلت على نفسى خلعت هدومى كلها واول حاجة عملتها طلعت البانتى اللى حمادة كان بيلاعبه بزبه وفضلت ابوس فيه وبعدين مسكت البلوزة اللى كان عليها لبنه وفضلت اشم فيه ودوقته بطرف لسانى جسمى ولع اوى محستش بنفشى الا وانا بدعك فى جسمى واهاتى خانتنى وعليت محستش الا بالباب بيخبط وماما بتقولى مالك يا بت فى ايه رديت بصوت مبحوح مغيش يا ماما طيب خلصى وارحمى نفسك سكت وقولت بينى وبين نفسى قال يعنى عاملة فيها محترمة مشوفتيش نفسك وعنيكى بتاكل زب جوز بنتك عايزة تحرمينى حتى من شهوتى وانتى عندك زب بابا وكمان طمعانة فى بتاع بنتك معرفش ازاى بقست شايفة ماما كده بعد مكنت يحترمها وبخاف منها وبعملها حساب من عمايل حمادة جوز اختى بقيت ببصلها بضورة تانية بقيت شايفاها حيحانة هى كمان وبتنافسنى هى واختى على زب حمادة ضحكت اوى لخيالى ده وعمرى مكنت اتخيل انى ممكن انا وماما واختى نعجب بنفس الراجل حاجة غريبة فعلا بش ماما اخرها نظرات هتخاف تعمل اكتر من كده وحمادة متجرأش الا معايا بس جه فى تفكيرى ممكن يكون هو متعمد يغريها زى م اغرانى وهى من اللى بتعمله لو راحلها مش هترفضه فضلت الافكار تاخدنى وتودينى وقلت ممكن يكون عايزينا انا وماما واختى ممكن اختى متكونش مكفياه وده السبب انه عينيه زايغة وشهوته متحكمة فيه وغلباه وانه دايما هيجان وكمان انا وماما اجسامنا حلوة وهو داق طعمنا فة اختى ونفسه يدوقنا احنا كمان طلعت وقعدت مع ماما لاقيتها سرحانة بقولها سرحانة فى ايه يا ماما قالتلى مفيش انا فهمت انها بتفكر فى حمادة وزبه عايزة اتكلم معاها عايزة اعرف ردة فعلها على اللى حصل من حمادة واخليها تتكلم واشوف دماغها فيها ايه فتحت كلام وقلتلها حمادة طيب اوى وبيعامل اختى حلو ماما ردت وقالت يا بختها قلتلها في حاجة يا ماما مكسوفة اتكلم فيها قالتلى ايه يا بت قالتلى هو عادى يكون فى انتفاخ كده عند حمادة لاقيت ماما اتخضت وقالتلى حاجة ايه يا بت قلتلها انا افتكرتك اخدتى بالك يا ماما هو ده عادى يعمله يعنى قالتلى يا بت لسه عرسان عقبالك وانا هنبه على اختك تكلمه فى الموضوع عشان ياخد باله وبلاش يتدلعوا هنا قلتلها الصراحة اااه يا ماما لاقيتها بتبصلى وتقولى اوعى تعرفى اختك او تقوليلها انا اللى هقولها لما تيجى منى بتبقا عادى قلتلها خلاص اجيبلك الموبيل تكلميها قالتلى خليها لبكرة مش عايزة اعملها مشاكل وبعدين هقولها ايه لمى بتاع جوزك اختك هبلة وختقولى بتبصوا ليه بصى احنا مينفعش نتكلم فى كده خصوصا ممكن نحرجه وميجيش تانى قلتلها انتى صح يا ماما وبعدين هو مبيجيش كل يوم ضحكت عشان اقدر اتكلم اكتر عنه خصوصا لما مامااتكلمت عن بتاع حمادة معايا قولتلها هو ده كله بيدخل جوه اختى يالهوى يا ماما بتستحمله ازاى ضحكت بشرمطة وقالتلى عقبال جوزك يكون زي بتاع حمادة هيهنيكى ده اختك فرحانة اوى بيه قلتلها بيعملوا ايه احكيلى يا ماما قالتلى عيب يا بت لما تتجوزى عملت نفسى زعلانة وقلتلها اديكى بتعلمينى ههههههههه قالتلى مش هتجيبيها لبر يا حسناء وحسيتها متشوقة تتكلم معايا لان تاثير زب حمادة اللى مخليها تحكيلى كده وبدات كلامى وقولتلها ،،،،،،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ [/COLOR][/SIZE][/B]


الحلقة 11

كالعادة بشكر العضو شوفونى على تعليقه الجميل واعجابه بقصتى وكمان لتفهمه لخصوصياتى وانى من حقى احتفظ بيها انا لما قررت اكتب قصتى هنا عشان اوصل النتعة دى لكل بنت زى انها متفرطش فى الراجل اللى يعشقها زى محمادة عمل معايا مهما كانت درجة قرابتها منه وحتى لو من محارمها لان ده الشخص الوحيد اللى هيوصلك لعالم النتعة وكمان عشان من قرايتى للقصص هنا عرفت انها بتمتع ناس كتير وبتساعدهم يوصلوا للى عايزينهم واغلب اللى راسلونى مشوقادرينويفرقوا انى بكتب القصة دى عشان اوصل متعتى عن طريقها وده كل اللى هقدمه هنا لانه مش معنى انى بعمل كده مع حمادة انى ممكن افكر حتى اعمله مع حد تانى وقررت تكون دى مذكراتى معاه توصل ليكم لان ده بيدينى متعة اكبر واللى شايف اى احداث غير منطقية او من خيالى بتحداها انها تكون عايشة فى نفس ظروفى ومعاها حد زى حمادة متحكموش على حاجات انتم مجربتوش تفكروا حتى تعملوها النوع ده من العشق قليل اوى اللى بيوصله معلش على المقدمة الطويلة دى بس حبيت اوضح النقط دى ،،،،بدات كلامى مع ماما بعد م حمادة واختى مشيوا وقلتلها احكيلى بقا بيعملوا ايه قالتلى مين دول يا بت قولتلها يا ماما حمادة واختى قالتلى لمى نفسك بضحكة مايعة قلتلها هسألها انا قالتلى عيب مينفعش انتى لسه بنت قولتلها طيب احكيلى انتى بقا قالتلى عادى يعنى قلتلها ازاى بقا وانا متضايقة ومتشوقة ليها تتكلم قالتلى هقولك زهقتينى فرحت اوى وبدات اسمع ليها قالتلى حمادة جوز اختك مدلعها خالص قلتلها ازاى قالتلى ممكن توصل انه ينام معاها ظ¤ مرات فى اليوم قلتلها يااااه وهى بتستحمل قالتلى بضحكة ممحونة هى بتتعب اوقات بس هو بيريحها غير كده خبرة معاها قلتلها هى حكيتلك قالتلى اختك مبتخبيش حاجة بس متقوليش ليها حاجة ولا تغلطى بالكلام يا بت معاها قلتلها متقلقيش انا هبلة يعنى كملى كملى لاقيتها بتقولى قومى يا بت نامى كفاية هبل وسابتتى ودخلت اوضتها وسابتنى دماغى تودى وتجيب فى اللى بيحصل وازاى وصلت لده وايه اللى ماما بتفكر فيه عن حمادة وكمان عرفت سر هيجانها عليه اكيد من حكاوى اختى عن حمادة وزبه وعمايله وفهمت نظرة الشهوة اللى فيها لجوز بنتها اختى اللى كمان انا بتمنا جوزها ومجننانى عمايله بس انا وماما مش شايفينه غير راجل اوى وزبه يجنن وتصرفاته تهيج ونظراته بتولع فى جسمنا وده كان دافع ليا استمر فى علاقتى مع حمادة لان ماما قدوتى واللى بتوجهنى هاجت عليه هى كمان دخلت نمت وعدى اليوم ده وصحيت تانى يوم على مكالمة اختى لماما وماما بتقولها هسال ابوكى لو كده نيجى معاكم قلتلها فين يا ماما قالتلى اختك وجوزها هيروحوا اسكندرية اسبوع وبتقولى ما تيجوا معانا حمادة حجز الشقة قولتلها والنبى نروح يا ماما من فترة مروحتش اسكندرية قالتلى هشوف ابوكى وظروف شغله جه بابا واتحايلنا عليه وحمادة كلمه قاله ماشى وسافرنا كلنا انا وماما وبابا وحمادة واختى وسافرنا بالاتوبيس وحظنا ان ارقام تذاكرنا كانت ظ£ فى اخر الاتوبيس واتنين جنب بعض فلاقيت حمادة بيقول لبابا وماما يقعدوا قدام جنب بعض وانا وهو واختى ورا قعدت انا جنب الشباك واختى جنبى وحمادة فى النص وكان جنبه طفل صغير عنده تقريبا عشر سنين وجنبه مامته وكانت واحدة منقبة بدات الرحلة واتحرك الأتوبيس والمسافة طويلة وفضلنا نشرب كانزات واكلنا سندويتشات وبعد ساعة كان بابا وماما ناموا ولاقيت اختى نامت على كتف حمادة وهو حط ايديه على كتفها وبدا يحركها عليها ولانى جنبها ايديه كانت بتلمس كتفى قلت غصب عنه مش اخد باله لاقيته بدا يمشى بطن ايده على ايديها من كتفها لغاية كوعها وفى الوقت ده كان ضهر ايده بيمشى على ايديا راحت اختى فى النوم وانا عملت نفسى نايمة عشان اشوف اخرتها معاه لاقيته بيحرك ايده على بزاز اختى من الجنب وبيقفش فيهم المنظر هيجنى اوى وفضلت متابعة حركة ايديه من غير مياخد باله انى فاتحة عنيا شوية بدات حركة جسمى تزيد ولاقيت نارى مسكتنى وكسى هاج اوى رحت اتحركت لاقيته شال ايده رحت نايمة بدماغى على اختى وقربت بزازى من بزازها من الجنب وكانت ايد حمادة بين بزازنا من ورا يعنى اى حد يبص ميشوفناش غير ان اللى جنبى منقبة وراحت هى وابنها فى النوم وحمادة بدأ يحسس على بزازى ااااااااه على المتعة اللى انا فيها من كترها غمضت عيونى وسرحت فى دنيا شهوتى وبدا حمادة يحرك كف ايده على بزازى براحة وشوية لاقيته بيقفشهم ومستمتع اوى وانا ضميت رجلى وفضلت احركهم عشان احك كسى واوصل متعتى فضل يلعبلى فى بزازى لاقيت اهاتى بدات تغلبنى بصوت خفيف ونفسى فاضحنى ازاى سلمت نفسى ليه تانى ده وهو للدرجة دى عايزينى مراته نايمة فى حضنه وهو بيلعب فى جسمى انا لاقيت اختى اتحركت قلقت لتشوف حاجة او تصحا تشوفنا اتعدلت وعملت انى صحيت لاقيت حمادة بيبصلى وبيقولى انا فرحان اوى انكم جيتم معانا يا حسناء قلتله وانا كمان يا حمادة وقلتله نمت كتير انا عشان افهمه انى مكنتش حاسة قالى لا ده لسه ساعتين كملى نوم زى مكنتى يا قمر صحيت اختى قالت لسه قد ايه قلتلها فى صوت واحد مع حمادة ساعتين عشان نشجعها تكمل نوم ويخلى لينا الجو انا وحمادة رجعت براسى لورا ابص على المنقبة لاقيت عنيها مفتوحة وباصة ناحية حمادة وعلى رجليه قلت بتبص على ابنها طلعت موبايلى العب شوية وقع منى وطيت اجيبه بصيت لاقيت زب حمادة عامل خيمة وبيلعب وعيون المنقبة عليه وحركة جسمها مش طبيعية قلت يخرب عقلك يا حمادة هتفضحنا رجعت مكانى اقعد حسيت بايد حمادة تحتى اتخضيت ورفعت طيزى لفوق وبصتله لاقيته بيبتسم ليا وبيقولى عشان خاطرى كلمته هيجتنى اوى للدرجة دى عايزنى زبه اللى واقف دخ بسببى وفيها ايه منا سيبته يلعب فى بزازى وقبلها جاب لبنه على طيزى وبعدين محدش اخد باله ده حتى المنقبة مستمتعة ومش فاضية تبص لحاجة غير زبه لاقيتنى بقعد على كف ايده وهو بدا يحرك صوابعه على طيزى وبدات احرك جسمى على ايديه فتحت رجلى وحطيت الشنطة عليها وهو طلع كف ايديه بين رجليا وبدا يلاعب كسى بكل فن واحترافية فجأة لاقيت جسمى بيرتعش وغرقت البانتى بعسلى راح مطلع ايديه بصتله وعيونى مجاوباه وقايلاله انى اتمتعت اوى من اللى عمله لاقيته بيمص صوابعة وبيقولى طعمه يجنن صحيت اختى على الكلمة هو ايه ده رد حمادة وقالها على السندوتش طعمه جميل وصحيت اختى وكنا وصلنا اسكندرية ووقف حمادة تاكسى وحطينا الشنط وانا ماشية كسى ملزق ونظرات حمادة ممتعانى ونظرته ليا مبينة ليا انه خلاص انا عرفت انك عايزانى يا حسناء وانا نفسى فيكى زيك بالظبط وصلنا الشقة وكانت اوضتين وصالة فيها ليفنج قصاد التلفزيون ماما وبابا دخلوا اوضتهم وحمادة واختى دخلوا اوضتهم يرصوا الحاجة وانا حطيت هدومى فى دولاب اوضة اختى لان اوضة ماما دولابها صغير وكان فى سريرين فى اوضة ماما قالتلى هتنامى عليه واختك وجوزها فى اوضتهم ارتحنا من السفر وغيرنا هدومنا لاقيت اختى لابسة هوت شورت وبادى حملات وقاعدة بيهم وحمادة شورت بيتى وعليه تى شرت نص كم ولاقيت ماما بعباية صيفى نص كم وخفيفة وبابا بترينج عادى وانا لبست بيجامة عادية نظرات حمادة ليا كانت ممتعانى اوى بابا وماما قالوا هننزل نشترى شوية طلبات يحطوها فى التلاجة وحمادة واختى قالوا هيريحوا شوية وانا فتحت التلفزيون وبدات اتفرج عليه فجأة سمعت اختى بتقول لحمادة اهدى حسناء صاحية بره وبابا وماما شوية وجايين يهدا يا مجنون ااااه وضحكوا سوا عرفت اللى فيها وان هيجان حمادة عليا فى الاتوبيس وكمان هو بيعمل كده وبابا وماما لسه نازلين يعنى عارف انى لوحدى بره واكيد بعد اللى عمله فى الاتوبيس بعد مسلمتله نفسى بعد مصديته فى موضوع اللبن ده اكيد خلاه عايز يعمل معايا اكتر من كده وعارف ازاى ياخدنى ليه يخرب عقله ايه اللى بيدور فى دماغه وانا ليه مسلمة ليه كده هو اللى شاف جمالى وهو اللى بيدلعنى وكمان بيسمع كلامى الفضول طبعا خلانى اتسحب على طراطيف رجليا لغاية مقربت من اوضتهم وميلت براسى على فتحة الباب وااااه من اللى شفته وهيجنى وخلانى اتمنى ادخل عليهم لاقيت اختى نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وحمادة حاطط راسه على كسها وعمااال يمص فيه وهى جسمها بيتلوى وعمالة تضغط على راسه وعنيها كل شوية تبص على الباب حسيت انها قلقانة اسمعهم او اكون شايفاهم فضل حمادة يمص كسها وانا ايديا على بزازى وكسى وبتمنا اكون مكانها يا بختها بحمادة انا كمان نفشى يمصلى كسى لاقيت حمادة قام وقعد على ركبه ولاقيت اختى اتعدلت وبدات تمص فى بيضان زبه يالهوى على منظرهم وبعدها فضلت تمص فى راس زبه وانا بمص فى صوابعى ومتمتعة اوى لاقيته جه وراها وخدت وضع السجود ووشها للباب وهو جه وراها وبدا يدخله مع كل اهة كانت بتطلع منها من حركته وراها والمتعة اللى شفتها فى عنيها ومتعتها اتجننت اكتر فجأة لاقيته بيتحرك جامد وبدا يرزع فيها وصوت خبطته فى جسمها يعلى واهاااتها زادت اوى اااااه ااااه زبك نار يا حمادة نيكنى اجمد اااى اااه كلام اختى وهيجانها ده ولع فيا اكتر وغرقت البانتى تانى لاقيتها بتقوله هاتهم بقا عايزة لبنك طفى نارى اااه لاقيته بيقولها وطى صوتك حسناء هتسمعنا قالتله مش قادرة اااه اااه دخله كله هاتهم بقا لاقيت حمادة جسمه بيشد وعرفت انه جابهم فى كسها لاقيته طلع من وراها وكان لسه زبه واقف قالتله كفاية كده نكمل بليل زمانهم جايين وعشان اقعد مع حسناء بدل مهى لوحدها ولبست الهوت شوت والبادى وانا رجعت مددت على الليفنج وعملت نفسى متابعة التلفزيون دخلتلى اختى وعلى وها المتعة والفرحة وقالتلى ماما وبابا لسه مجوش قلتلها لسه قالتلى مالك مسهمة ليه كده قلتلها ولا حاجة تعبانة من السفر شوية قالتلى هدخل اخد شاور قلتلها اوك منا عارفة انها محتجاه دخلت الحمام لاقيت حمادة طالع من الاوضة وزبه كان واقف اوى ومرسوم فى الشورت بتاعه ولابس التى شرت وبيقولى اختك فين قلتله وعيونى على زبه فى الحمام يا حمادة قالى بكل جرأة ايه راءيك فى اللى شفتيه ،،،،، هكمل بكرة ،،،،،،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة 12
وقفت الحلقة اللى فاتت على سؤال حمادة ليا بكل جرأة ايه رأيك فى اللى شفتيه رديت بضحك وقلتله التلفزيون معلهوش حاجة حلوة رد حمادة وقالى احنا جايين نتفسح منقعدش قدام التلفزيون وبعدين ايه اللى اتتى لابساه ده ومكتفة نفسك قلت بينى وبين نفسى حمادة ده مش راضى يجيبها لبر قلتله شوية وهغير لاقيته بيقولى بس انتى متعتينى اوى فى الاتوبيس يا سونا ضحكت بكسوف وقلتله شقاوتك دى هتودينا فى داهية وهنتفضح قالى متقلقيش يا قمر انتى تجننى يا سونا شوية وطلعت اختى من الشاور وبابا وماما كانوا جابوا الطلبات وجم قعدنا شوية لاقيت اختى قالت هتريح شوية قبل منخرج بليل وبابا وماما دخلوا اوضتهم وحمادة قال هينزل يشترى وطالع وانا طلعت البلكونة شوية حمادة جه قلتله تعالى نقعد فى البلكونة عايزة اتكلم معاك شوية معرفش جرأتى دى جبتها منين قالى حاضر فعلا طلعنا البلكونة لاقيت نفسى بسأله اسئلة بدور جوه تفكير ى وحاجات مجننانى ولازم اعرفلها اجابات اول حاجة سالتها عليه انت بتعمل كده ليه معايا ده انا اخت مراتك وبعدين انت لسه عريس لاقيته قطع كلامى وقالى عشان عشقتك يا حسناء فاجئتنى اجابته وفرحتنى قلتلها ازاى يعنى وامتا قالى من اول مرة شفتك فيها لما جيتلكم بعد الخطوبة فاكراها قلتله مش متذكرة قالى فى يوم جيت وكان باب اوضتك موارب شوية واختك دخلت تنده مامتك ترحب بيا بصيت شكلك كنتى لسه خارجة من الشاور كنتى قاعدة قصاد مراية التسريحة وبتسرحى شعرك اللى يجنن ده وكنتى لابسة برا لونها اورانج وبياض جسمك يجنن من ساعتها عيونى بقت متعلقة بيكى قلتله يالهوى انتى شفتنى من زمان كده ماشى يا جوز اختى قلتله بس انا خايفة من اللى بنعمله وخايفة حد يعرف منكرش انى فرحانة بتعلقك بيا وحبك ليا ونظراتك لجسمى وتحسيسك عليا وهزارك معايا بس برده ده غلط وحرام ومينفعش كده احنا بنخون اختى لاقيته بيقولى ،حسناء انا بحبك اوى وبموت فيكى قلتله مينفعش قلتله سكوتى عن اللى بتعمله عشان خاطر مخربش بيت اختى وانت بتزودها يا حمادة عيب كده جسمى مش من حقك ولا جسم ماما كمان انت كل اللى ليك اختى لاقيته بيقولى بس انا بحس انك عايزانى يا سونا من لبسك ونظراتك وضحكك معايا واهتمامك بيا وسكوتك عن اللى بعمله قلتله منكرش انى بتمتع بس بعدها بفضل ندمانة وزعلانة من نفسى بشوف نفسى واحدة مش محترمة وخاينة لاقيته بيقولى متفكريش فيها كده قلتله امال ازاى يعنى قالى انتى بنت جميلة جسمك يجنن يا سونا وملكنى بكل حتة فيه قلتله ازاى يعنى قالى عارفة انى نفسى فيكى اوى ولما بكون مع اختك بتخيلك انتى مكانها كلامه هزنى وضوقنى اسمع اكتر ولنت بعد صحوة ضميرى وبدات شهوتى اللى تملكنى قلتله بتتخيلنى ازاى مش فهماك قالى بتخيلك انتى مكانها بشوفك انتى فى حضنى ده بيهيجنى اكتر وبيمتعنى اكتر معرفش ليه يا سونا انتى جننتينى بيكى رديت وصوتى خايف وقلتله برده مش فاهمة قالى عارفة نفسى فى ايه دلوقتى يا حسناء قلتله ايه يا حمادة قالى انى احضنك وافضل ابوس فى شفايفك اللى زى الكريز دول وايديا تمشى فى شعرك وامصلك شفايفك وادوق ريقك اللى اكيد طعمه سكر قلتله هااا يا سلام وبعدها انزل بشفايفى على رقبتك اللى تجنن دى ببياضها ونعومتها بدات اسيح من كلامه واتمتع بيه ولاقتنى بقوله امممم وبعدين لاقيته فرح وجرأته زادت وبيقولى افضل امص فى رقبتك وايديا على ضهرك من وراه بتمشى عليه وانزلها تمسك طيزك اللى مجننانى دى بطراوتها ورسمتها وبروزها يالهوى على جمالها يا سونا لاقتنى مستسلمة انى اسمع الكلام ده وشهوة حمادة وهو بيتكلم ونظرته ليا كانت مخليانى حاسة انى ملكة فوق الكون كله ان راجل بيقولى كده وكمان ده جوز اختى يعنى انا ساحراه للدرجة دى لاقيتنى بكل شهوة بقوله وبعدين هتعمل ايه قالى اقلعك البيجامة اللى انتى لابساها دى وعنيه عليها حسيت نفسى قلعتها من كلامه وانى عريانة قصاده وانزل بشفايفى ابوس بزازك بيضة اوى يا سونا وطراى اوى رسمة بزازك تجنن يا قمر وافضل امص حلماتك وادعك فى بزازك لاقيت تنهيدة اااااه طالعة منى وبقوله يخرب عقلك يا حمادة ايه اللى بتقوله ده قالى وانزل بلسانى على بطنك واحطه فى سرتك والاعبها بدات حركتى تزيد وكسى ولع نار من كلامه لاقيته قعد على الارض قصاد الكرسى اللى قاعدة عليه وقالى انا بعبدك يا حسناء انا كلى ليكى انتى كل حياتى كلامه كان ليه وقع السحر عليا ونسيت كل العادات والحلال والحرام ونظرتى لنفسى وانه جوز اخنى مبقتش شايفة غير راجل مستعد يعمل اي حاجة عشان يرضينى ده خلانى فى متعة وهياج عمرى منساهم لاقيته مرة واحدة مسك كعب رجلى قلتله اعقل يا مجنون بتعمل ايه مسمعليش وراح بدا يبوس كعوب رجليا بنهم وشهوة قتلتنى وولعت فى جسمى وخدرتنى انى اقوم او امنعه وفضل يمص فى صوابع رجلي ويبوس كل حتة فيها للدرجة دى مجنون بيا يالهوى على متعتى وقتها حسيت انى أميرة وده عبدى اللى بيعشقنى قلتله اااوف كفاااية بقا يا حمااادة قالى بعشق رجليكى وبموت فى بياضهم بحب كعوبك وبحب اهتمامك بيهم واتمنيت ابوسهم من يوم مكنتى محنياهم يجننوا يا حسناء بقيت ابدل رجلى على شفايفه وهو مبطلش مص ولحس وبوس فيهم وانا ايدى بدات تتحرك على بزازى ولاقيت نفسى خلاص الشهوة غلبتنى وهسلم نفسى ليه سمهت صوت ماما بتنده يا حسناء انتى فين حمادة اتنفض ووقف وانا قلت بينى وبين نفسى ده وقته بس رديت نعم يا ماما انا فى البلكونة بتفرج على البحر مع حمادة قالتلى طيب شوية وكده وخشى غيرى عشان نخرج وانا هصحى اختك قمت عشان اطلع لاقيت حمادة حاضنى من ضهرى جامد وزبه تارسه بين فلقتين طيزى وبيضغطه وشفايفه بتمص رقبتى من ورا وايديه بتقفش فى بزازى لفيت راسى وقولتله هنتفضح امسك نفسك شوية هتودينا فى داهية قالى مش قادر نفسى فيكى اوى قلتله بعدين سيبنى بقا قالى ماشى بس هاتى بوسة قلتله اوك حاضر لافيت ليه وحضنى وزبه كان راشق فى بطنى وبدا يبوس فيا ويمص شفايفى وانا سايبة نفسى ليه على الاخر وفضل يمص لسانى وانا يدات امص لسانه وابوسه انا كمان كسى كان غرق بعسلى لاقيت ايده نزلت على كسى وحس بالبلل عليه اتخضيت وقتها اول ملمس كسى وخفت على عذريتى بعدت عنه وقلتله ده لا يا حمادة قالى نفسى ادوق عسبك من كسك قلتله لا مينفعش وكمان زمانهم صحيوا قالى طيب عشان خاطرى عايز البانتى ده امص اللى عليه واكل عسلك يا قمر قلتله اوك هدخل الحمام ولدخل بعدى هتلاقيه وسيبته ودخلت ورجلى مش شايلانى ومتعتى قوية اوى معرفش كل مفكر ابعده عنى او ابطل اللى بيعمله او اصده مقدرش لان مشتحيل راجل يحس بيا كده ويمتعنى كده ويسمع كلامى كله وكمان عمره مهيفضحنى لانه هيفضح نفسه ويخرب بسته وكمان عايزينى ليه كل ده بفكر وانا تحت الدش وقررت وقتها انى اكون اميرته وهو عبدى وفضلت افكر فى اللى حصل فى البلكونة وهيجانى مش سايبنى وقررت انى محرمش نفسى من حمادة واخليه يمتعنى وانا كمان امتعه اللى فى حالتى دى وتلاقى حد زى حمادة بغض النظر جوز اختها او قريبها او اى حد تانى وتمنع نفسها عنه هى اللى خسرانة اتلغت من دماغى فكرة انى وسخة او شرموطة او خاينة لاختى او مش محترمة لان ده كله كلام فاضى وثبتت فى دماغى حاجة واحدة ان حمادة بيحبنى وبيعبدنى وانه الراجل اللى بيقدر يمتعنى ويوصلنى لاحلى احاسيس حياتى من اليوم ده بقا هو حبيبى وعشيقى وانا اميرته اللى بيتمنا رضاها هكملكم بكرة.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ 
الحلقة ١٣
اهلا بكل متابعينى واللى معجبين بقصتى فى اول جزء النهاردة هجاوب على اكتر سؤال جالى على الخاص من الاعضاء كان سؤال الاعضاء ازاى اعمل كده مع اخت مراتى ازاى اوصلها هيجانى واخليها تتجاوب معايا وسؤال من عضوة هنا ازاى اعرف اذا كان جوز اختى عايزينى هبدا اجاوب من واقع تجربتى الشخصية مع حمادة اولا كل اللى بيفكروا وعايزين المتعة دى احب اقولهم ان اهم حاجة الحب للطرف الاخر من قلبك سواء جوز اختك او اخت مراتك لانه الحب هو اللى بيغلب العادات والتقاليد ويلغى الخوف من اى حاجة وكمان امان ليكم انتم الاتنين حتى لو انتهت العلاقة لاى ظروف هتكون زكرى جميلة ومتعة مفيش حد عاشها الا اللى جربوها شعور المتعة المخفية بين اتنين محرمين على بعض ليها لذة جميلة اوى لو اتجوزتى احلى راجل فى الدنيا حتى ولو اتجوزت واحدة غير مراتك عمرها مهتكون فى متعتك مع اختها عشان كده هقولكم على السر اللى توقعى بيه جوز اختك فى شباك حبك وانتمائه التام ليكى وانه يكون ملكك اول حاجة الاهتمام بيه بمعنى اول ميدخل عندكم خليكى اكتر واحدة مهتمة بيه اكتر واحدة بضايفه لو بيحب يشرب مشروب معين تقومى تعمليهوله بنفسك من غير ميطلب تهزرى معاه تدلعى قصاده تحاولى تلبسى لبس يغريه مش معنى ده تطلعى بقمصان نوم لاختك او امك واكيد ابوكى هيموتك هههههه يعنى تخلى لبسك بيجامات بيتى تكون شبه بيجامات اختك اللى متجوزاه عشان يبدا يعمل مقارنات ما بين جسمك وجسمها لو شعرك ناعم اظهريه ليه من الطرحة لو بتقعدى قصاده بشعرك اعملى تسريحات دايما ظبطى الميكب بتاعك قصاده بمراية صغيرة فى ايدك هتلفتى نظره ليكى خلى قعدتك دايما قصاده غيرى وضعيات قعدتك بحيث تظهرى ليه رجليكى وفخادك اضحكى على نكته لو حابة تلفتى نظره لرجليكى هاتى تاتو وحطيه عليها حنى رجليكى وشوفى نظرااته بتروح فين على جسمك واهتمى انك تظهريه ليه يعنى لو بيبص لبزازك خليكى دايما بارزاهم لفوق عشان يدوب فيهم لو بيبص على رجليكى حطى رجل على رجل وحركيها عشان تلفتى نظره ليكى تعرفى ازاى انه اتجاوب معاكى بعد اللى عملتيه ده كله شوفى اهتمامه بيكى لما يزيد يجيبلك الشوكولاته اللى بتحبيها يخاف عليكى دايما يتص يطمن عليكى يقف فى صفك ويدعمك فى قرارتك حتى على حساب اختك مراته اللى بينام فى حضنها تشكيره فى شياكتك وجمالك اعجابه بكل حاجة منك هتحسيه لما يقربلك لانه مجرد انه اتعلق بيكى وانتى اخت مراته ده معناه انه ملكك انتى لوحدك لانه عارف ان روحه فى ايدك وانه شهوته ظاهرة عليه هتلاقيه بدأ يسلم بايده عليكى ويطول فى مسكتها هيحاول يرضيكى باى طريقة اليوم اللى تكونى عارفة انه جاى فيه عندكم حاولى تسيبى كلوتاتك اللى فيها عسلك وشهوتك والبرا بتاعتك اول مرة فى مكان يظهر ليه وادخلى بعده الحمام وشوفى مكانهم اتغير ولا اكل عسل كسك ولا لا شم ريحة جسمك فيهم ولا لا لو عمل كده اول مرة يبقا استوى على الاخر ومبقاش قادر يتحكم فى نفسه هتلاحظى ان زبه دايما واقف كا ميطلع من عند هدومك الداخلية هيبدا يغريكى بوقوف زبه وشكله هيحركه عشان تشوفيه ومش بعيد كمان يطلعك راسه تشوفيها عشان يوصلك انه خلاص مش قادر وانه بقا عبد ملك لرغباتك وكل اللى تتمنيه هيحاول يلمس جسمك بطريقة تبان عفوية هيكون عنده فضول انك تعرفى انه عايزك وبيتمناكى ونفسه ينام معاكى لو قفشتى عليه وزعلتيه هيحن ليكى بعد اول كلمة حلوة منك لانه مسحور بيكى مستحيل هيزعل منك لانك بالنسبة ليه احلى حاجة فى حياته انتى عشقه الممنوع انتى سر رجولته انتى محركة مشاعره وللاعضاء اللى عايزين يعرفوا اخت مراتهم انهم مهتمين بيها جنسيا دايما خلى عنيك عليها اضحك على كل حاجة بتقولها دايما ابتسم ليها خلى عينك فى عينيها لو هربت بعيونها نزل عنيك على اللى عاجبك فى جسمها هى هتفهم متتسرعش انك توريها زبك لانها هتخاف خليك حنين معاها وحبها كلها مش جسمها بس فخلاصة كلامى انكم تعشقوا بعض ده هيلغى كل القيود والافكار وهتكونوا فى يوم فى حضن بعض وتتمتعوا متعة مهما انا حكيتلكم على جزء منه من متعتى مع حمادة فده نقطة فى بحر متعتى فى حاجات كتير حساها معاه بس مفيش كلمات توصفها ياريت اجابتى تكون ساعدت كل واحد نفسه فى اخت مراته انه يتشجع ويوصلها وكل واحدة بتشتهى جوز اختها توصله ،،،اكمل ليكم اول يوم فى اسكندرية بعد مدخلت بعد اول بوسة من حمادة لشفايفى ومصه لرجليا وحضنه ليا كانت الدنيا مش سيعانى من المتعة ورجليا مش شايلانى من المحنة والهيجان دخلت لاقيت ماما فى اوضة اختى بتصحيها عشان تلبس وننزل نتفسح دخلت عليهم وكان وشى مسهم ماما بتقولى مالك في ايه قلتلها مفيش كلكم نمتم وانا منمتش لسه تعبانة بفكر منزلش قالتلى ده انا جاية مخصوص عشان تتفسحى وانك قرفتينى عشان نيجى مع اختك وجوزها قلتلها مش قادرة يا ماما بكرة هخرج وكمان عايزة انام شوية قالتلى براحتك كانت اختى صحيت وبابا لبس هدومه وحمادة كان فى الحمام بياخد شاور واختى لبست طلع حمادة دخل اوضته كنت رحت اوضة بابا وماما لبس وطلع كله كان قاعد ولابس وجاهز الا انا لاقيته بيسال عليا وبيقول اما ل حسناء فين قالوله تعبانة شوية وهتنام قالهم ده وقت تتعب فيه يا حسناء طلعت وقلتله بكسوف لما عيونى جت عليه نعم يا حمادة قالى مغيرتيش ليه عشان ننزل قلتله تعبانة شوية قالى سلامتك بس تعالى معانا لاقيتنى بعد مقالها مرة واحدة بقوله حاضر هغير وانزل معاكم لاقيت ماما بتقولى مهو كان من الاول غاوية تاخرينا انتى لاقيت حمادة بيقولها سيبيها على راحتها يا طنط ده حسناء القمر بتاعنا ضحكنا كلنا ولاقيت اختى بتقول لحمادة لما نعوز حاجة منها تعملها هنقولك تقولها لانها بتسمع كلامك كلام اختى خوفنى يالهوى لتكون حاسة بحاجة من اللى بينى وبين جوزها بس شيلت ده من دماغى لانى لما دخلت اوضتها عشان هدومى فى دولابها دخلت ورايا ونقت معايا اللبس وكانت بتساعدنى خلصت لبس وطلعت واول حد علق على شياكتك كان حمادة وغمزلى بعنيه كنت فرحانة اوى بنظرات الحب المسروقة ما بينا قالى تجننى يا سونا قلتله ربنا يخليك يا حمادة نزلنا كلنا عشان نتمشى على الكورنيش كانت ماما وبابا مع بعض على قد مشيتهم وحمادة ماسك ايد اختى وانا فى النص وراهم وقدام بابا وماما لاقيت حمادة بيبصلى كان باين عليا انى غيرانة ومتضايقة وهو فهم ده لاقيته وقف هو واختى وقال يلا نقعد هنا شوية وفعلا قعدنا بدانا نتكلم ونضحك واتصورنا ووصلنا بابا وماما اتصوروا معانا وكانت خروجة حلوة اوى احلى ما فيها اهتمام حمادة بمشاعرى ونظراته ليا اللى جننتنى جه وقت اننا نروح وركبنا المشروع ركبت انا وحمادة واختى فى الكرسى الاخير وبابا وماما فى النص وكان جنب ماما واحدة ست المسافة كانت فى حدود نص ساعة لغاية منوصل مكان الشقة كانت اختى فى النص وحمادة حاضنها تحت ايده وحاطة دماغها على كتفه وانا جنبهم لان الوقت كان ليل والمشروع ضلمة حسيت بايدين حمادة بتمشى على كتفى وهو بيكلم اختى عشان متاخدش بالها بصتله غمزلى بعنيه ضحكت وفهمت انه عايز يلمسنى واحشه جسمى سيبت نفسى ليه ورفعت ايدى على الكرسى اللى قدامى عشان يعرف يتمتع ببزازى ولاقيت كف ايده فعلا بيكهربنى وبيقفش فى بزازى انفاسى زادت وريقى نشف وعنيا سرحت وسيبت نفسى لمتعتى بايديه كنت فرحانه اوى بعمايله وعرفت ليه هو اصر انى انزل معاهم لان مغبش فرصة زى دى هتكرر انه يدلعنى ومحدش ياخد باله نزلنا وكنت فرحانة اوى من اللى حصل طلعنا الشقة ماما وبابا دخلوا اوضتهم يغيروا وحمادة دخل غير هدومه هو واختى وطلعوا البلكونة قمت دخلت اوضتهم عشان اغير لاقيت حمادة بيقول لاختى السلوبيت ده مش مظبوط عليكى كده ليه ضحكت وقالتله ده بتاع حسناء ضحكوا الاتنين وقلتلها اخلعيه قالتلى البسى بتاعى مهو مقاسنا قريب قلتلها ماشى ماشى على طول كده اخدة هدومى لاقيت حمادة بيقول انتوا الاتنين قمرات البسى بتاعها يا سونا وخلاص قلتله حاضر دخلت الاوضة كانت ماما وبابا طالعين البلكونة لاختى وحمادة بدات اخلع هدومى وفضلت بالبانتى الغرقان من عمايل حمادة فى بزازى والبرا لاقيت بابا الاوضة اتفتح اتخضيت ببص ورايا شفت ,,هكملكم بكرة 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الحلقة 14
وقفت امبارح وانا بالبرا والبانتى باب الاوضة اتفتح بصيت شفت حمادة مادد راسه وبيقولى مقدرتش امسك نفسى وقلت لازم اشوف جسمك يا قمر انا من خضتى وفرحتى سكت وحطيت اسدى على بزازى والتانية على البانتى بس لاقيت حمادة قفل الباب ومشى وسابنى مع نظراته لجسمى وشوقه انه يشوفه اتمتعت كتير وفرحت باللى عمله لبست هدومى وطلعت كانوا فى البلكونة كلهم بيضحكوا ويهزروا قعدت معاهم وهزرنا شوية وبابا وماما دخلوا يناموا وفضلت انا واختى وحمادة فى البلكونة ضحكنا وهزرنا لاقيت اختى بتقوله يلا ننام قالها حاضر ودخلوا اوضتهم فضلت انا فى البلكونة سرحانة فى حمادة وكلامه ليا وفرحته بجسمى وهيجانه عليا وبدات اتخيله وامتع نفسى بيه تخيلت انه لما فتح باب الاوضة دخل عليا وحاضنى وفضل يبوس فى شفايفى وبايده هو خلعنى البرا وفضل يمص حلماتى ويبوس بزازى ويلاعبهم بلسانه وانه نيمنى على السرير وخلعنى البانتى وفضل يمص فى كسى بشفايفه ويلاعبه بلساته اااااه على متعتى بلسانك يا حمادة اااه اوووف كسى ولع نار من تخيلاتى دى وفضلت ادعك فيه واحرك ايدى على بزازى واقفشهم لغاية مسمعت ماما يتندهنى بتقولى تعالى نامى يلا عشان هننزل البحر بكرة بدرى دخلت نمت وصحينا ولبست فيزوون اسود وفوقيه بلوزة لغاية ركبى وماما لبست جلابية بيتى وفوقيها العباية وحمادة لبس شورت وتى شيرت عليه واختى كانت لابسة مايوه اسلامى وبابا لبس برمودا وتى شيرت ونزلنا ودخلنا الشط وجه بتاع الشمسيات وقعدنا لاقيت حمادة واختى نازلين وبيقوله ليا تعالى معانا مبعرفش اعوم اوى ولا انا ولا اختى بس حمادة بيعوم حلو اوى جبنا عوامة وكانت اختى جواها وانا مسكاها من بره شوية ولاقيت حمادة نايم على ضهره فى المية اختى قالتله علمهالى وفعلا طلعت من العوامة ودخلت انا ولاقيته منيمها وحاطط ايده تحت ضهرها وبيسندها بس اول مسابها اختى خافت وجت تتعدل غطست وشربت مية حمادة طلعها وفضلت تكح وقالت انا طالعة حمادة طلعها وانا فضلت جوه شوية وجاية اطلع لاقيت حمادة جاى وبيقولى تعالى نخش جوه قلتله مبعرفش اعوم مسك العوامة وشدنى بهزار ودخلنا جوه مكنش فى جنبنا الا واحد ومراته وكانوا مركزين مع بعض وانا وحمادة لاقيته بيقولى حسناء عايز اعترفلك بحاجة قلتله ايه يا حمادة قالى انا مجنون بيكى وجسمك وبحلاوتك وبحبك اوى لاقيت نفسى فرحانة بكلامه وقلتله وانا كمان بحبك لاقيته فرحان اوى وبيقولى ربنا يخليكى ليا يا سونا قلتله بس انا خايفة اختى تحس بحاجة او تعرف هنروح فى داهية قالى متقلقيش يا قلبى ولاقيته مسك ايديا وضهره للشط وباسها وقالى انا كلى ملكك يا حسناء وبعشق كل حتة فى جسمك ونفسى فيكى اوى قلتله اهدا يا حمادة الناس تشوفنا قالى هيقوله واحد ومراته وقع كلمة مراته عليا هزنى وقلتله ياريت كنت جوزى انا بدلع قالى اعتبرينى جوزك يا قطتى ضحكت وقلتله ماشى يعم كان كلامنا فرحة كبيرة لينا كنت اسعد واحدة فى الكون انى مع الانسان اللى حبنى واتحدى كل التقاليد واتعلق بيا وقدر جمالى واتمنانى وبيدلعنى ومبيقوليش غير انك اميرتى وانا كلى ملكك وده مكنش كلام بيقوله وخلاص ده كان حقيقة واضحة من نظراته واحساسه لاقيته بيقولى انا بعبدك يا حسناء بحب كل حاجة فيكى بحب شعرك ونعومته بموت فى لون عنيكى ورسمتهم بحب بياض جسمك اوى بحب ضحكك وهزارك بحب ايديكى بحب جسمك اوى طلعت منى تنهيدة فرح كبيرة اوى وقلتله وانا كمان بحبك وبحب رجولتك وهزارك بحب خوفك عليا بحب دلعك ليا بحب لمستك لجسمى معرفش قولت كده ازاى بس ده اللى كان جوايا كنت فرحانة اوى بكلامى ده وردة فعله حسيت بايديه بتمشى على طيزى تحت الماية اتخضيت قالى سيبيلى نفسك انتى مش مراتى ولا ايه ضحكنا وسيبته بدا يبعبص فيا ويلاعب طيزى بايده عيونى قفلت من المتعة واهاااتى طلعت قالى فرحانة يا حبيبتى قلتله اوى يا حمادة لاقيت ايده نزلت بين فخادى وبدا يدعك كسى ااااه ااامممم بدات اتلوى وانا باصة لعنيه وعنيا بتقوله كمان يا حمادة فهمنى من نظراته فضل يلعب فى كسى بصوابعه وانا الدنيا مش سيعانى فجاة لاقيته ماسك ايدى واخدها ناحيته وبيحطها على زبه من فوق الشورت فضلت مسبتاها وكنت عايزة اشيلها لكن مع لعبه فيا كنت هيجت اوى ولاقيته بيقولى ايه رأيك فيه قلتله حلو اوى وكبير جسمى كان بيترعش من الخوف والمتعة واللذة قالى امسكيه قلتله وصوتى رايح حاضر لاقيته نزل ايديه وطلع زبه من الشورت تحت المية ومسك ايدى وقالى امسكيه ده ملكك جسمى ولع نار وشهوتى نزلت اول ممسكته وهو حس بدفا كسى بكف ايديه وقالى اتمتعتى يا سونا قلتله اااوى يخرب عقلك يلا نطلع بقا عشان ميحسوش بحلجة قالى هطلع ازاى وزبى واقف كده قلتله بضحك نيمه ههههه قالى بتبعينى يا قلبى قلتله مقدرش هعمل ايه يعنى قالى ريحيه قلتله ازاى وقف ورايا وكان زبه طالع وحطه بين فلقتين طيزى ااااه ااااى اعقل يا حمادة حد ياخد باله مسمعليش وفضل يضغط وايده من تحت تلعبلى فى كسى اهاااتى اه اممم ااااى براحة يا حمادة من شهوته انى ملك ايديه حسيت بحاجة دافية على طيزى وكان لبنه نزله وانا شهوتى كانت جت مرة تانية وجسمى ساب خالص قالى يلا نطلع يا مززتى قلتله شوية هيبان عليا ببص لاقيت بابا وماما جايين ناحيتنا نازلين المية كنت مرعوبة يحسوا بحاجة وصلوا لينا ولاقيت ماما بتقولى مالك مسهمة كده ليه قلتلها شربت مية وتاعبتنى قالتلى انتى كمان طيب اطلعى ارتاحى مع اختك وطلعت انا وحمادة رجليا مش شايلانى مددت على الكرسى وقفلت عيونى لاقيت اختى بتسال حمادة مال حسناء قالها شربت مية زيك وتعبت قالتلى الف سلامة يا حسناء قلتلها رديت عليها وقلتلها انا تعبت يلا نروح الشقة قالتلى استنى بابا وماما لما يطلعوا عدا بتاع الفريسكا حمادة اشترى لينا وكنت جعانة اوى كل مبص ناحية حمادة الاقيه بيغمزلى بعنيه معرفش ايه اللى جرالى مكنتش متخيلة انى ممكن اتمتع كده مخطرش على بالى ان جوز اختى يعملى ده كله ربنا يخليه ليا ده حبيبى وكل حياتى طلع بابا وماما ورجعنا الشقة كله دخل طبعا ياخد شاور ومن فعل المية والشمس جسمنا بدا يحمر لاقيت اختى لابسة فستان بيتى كت ولغاية تحت ركبتها بشوية وماما لابسة جلابية بيتى خفيفة اوى مبينة لبسها الداخلى نزل حمادة وبابا اشتروا اكلة سمك وجمبرى واستاكوزا ورجعم وبدانا اكل وفى وسط الاكل تليفون بابا ضرب زميله فى الشغل كان بيبلغه انه فى تفتيش من الوزارة عندهم ولازم يرجع بابا قاله انا عامل اجازة قاله فى نشرة انه كله يجى وكمان انت رئيس القسم بابا قاله حاضر لاقيت ماما بتقوله هتعمل ايه قالها لازم اسافر التفتيش ٣ ايام هخلصه واجى ماما زعلت واختى بس حمادة حسيته مبسوط وانا كمان اتبسط معرفش ليه بس لاقيت حمادة فرحان كملنا اكل قام بابا غير هدومه وساب لماما فلوس معاها ونزل عشان يسافر اتصل طمنا انه ركب خلاص شوية ولاقيت حمادة بيقول لاختى يلا ندخل نريح شوية وانا وماما بنتفرج على التلفزيون فى الصالة شوية وسمعنا اهااات طالعة من الاوضة بصيت لماما ضحكت ومتكلمتش ولاقيتها علت صوت التلفزيون عشان مسمعش مهى متعرفش اللى بينى وبين حمادة حسيت بالغيرة واتضايقت اوى وقلت لازم اخاصم حمادة بعدين فقت وقلت لنفسى هى اللى مراته انا نزوة فى حياته اتخنقت اكتر سيبت ماما ودخلت الاوضة ودموعى غلبانة بعد مكنت اسعد واحدة فى الدنيا بعد مدخلت لاقيت صوت التلفزيون وطى مهى ماما اطمنت انى بعدت ومش هسمع بس اهااات اختى ومحنها عالى وصوت ترزيع حمادة واضح بصيت على ماما لاقيتها فرحانة ومقربة للاوضة اكتر ورامية ودنها معاهم محطتش فى بالى ودخلت نمت على السرير وانا غيرانة اوى وزعلانة غمضت عينى ومددت شوية لاقيت ماما داخلة الاوضة وخلعت الجلابية وفضلا بقميص نوم لغاية تحت ركبها وكت على دراعتها وفلق بزازها باين منه ومددت على سريرها بس حساها مش طبيعية وهيجانة شوية لاقيت الباب بيفتح واختى داخلة بتقول يا ماما قالتلها نعم وانا عملت نفسى نايمة سمعت ماما بتقولها ايه يا بنتى ابقى وطى صوتك شوية اختك لسه بنت مينفعش قالتلها ،،،، 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة 15

وقفت المرة اللى فاتت على كلام ماما لاختى وانا عاملة نفسى نايمة عن صوت اختى وحمادة بينيكها وماما قالتلها اختك هنا خلى بالك وابقى وطى صوتك ردت اختى عليها بمحن وقالتلها يعنى هو فى ايدى يا ماما وكمان حمادة الفسفور عامل شغل معاه وضحكوا هما الاتنين وانا هموت من الغيظ والغيرة ان حمادة دلعها كده بس قلت لنفسى مهو جوزها انا يدوب نزوة بالنسبة ليه وبدات ازعل معرفش بيجرالى ايه وبعدها افكر فى عمايل حمادة فى البحر واحساسى بزبه ودلعه ليا احن ليه تانى فضلت كده دماغى تودينى وتجيبنى وماما واختى بيتكلموا لسه لاقيت اختى بتقولها هروح لحمادة هتلاقيه مستنينى وضحكت ماما قالتلها يالهوى تانى انتوا مش لسه مخلصين سمعت اختى بتقولها من شر حاسد اذا حسد سمعت ماما بتقولها بتخمسى فى وشى ماشى وفعلا قامت اختى وماما قالتلها اقفلى الباب وراكى عشان هنام انا كمان زى اختك طلعت اختى وبعد عشر دقايق حسيت ماما بتتحرك شوية وقامت قلت رايحة الحمام ولا حاجة طلعت وقفلت الباب وراها محطتش فى دماغى اتاخرت بره قمت اشوفها بتعمل ايه قربت من الباب سمعت اهااات اختى مالية الشقة ومحنها جسمى اتهز وحسيت بشهوة غريبة واتمنيت اكون مكانها فتحت الباب براحة بصيت فى الصالة ملقتش ماما روحت عند الحمام لاقيت الباب مقفول قلت ماما لسه جوه قربت من الباب سمعت همهمة خفيفة واهات مكتومة طالعة من الحمام اتسمرت مكانى بصيت من فتحة الباب لاقيت ماما على قعدة الحمام وفاتحة رجليها وايديها بتدعك جامد فى كسها عمالة تلعب فى نفسها اتجننت من المنظر وهيجت اكتر لما شفت هيجان ماما من صوت اهات اختى ومتعتها سمعت حمادة بيقول لاختى هقوم اخد شاور جهزيلى هدوم يا حبيبتى جريت على اوضتى عشان ميشوفنيش وضحكت بينى وبين نفسى على اللى هيحصل لما حمادة يطلع ويروح الحمام وكانت ماما جوه بتريح نفسها ويالهوى دى لابسة قميص نوم بيتى حمالات وفلقة بزازاها باينة وكمان لغاية تحت ركبتها وكمان هيجانة ضحكت على الموقف بينى وبين نفسى سمعت باب غوضة اختى بيتفتح وطلع حمادة وكان لابس شورت بيتى وتى شيرت ورايح على الحمام خبط على الباب ماما قالت مين بصوت تعبان قالها انا حمادة قدامك كتير قالتله شوية قالها اوك ورجع حمادة فتح التلفزيون عملت نفسى صحيت وفتحت الباب وكنت لتبسة بيجامة صيفى كت لونها ابيض فى سماوى مرسوم على بنطلونها قلوب ودباديب سماوى وبيج وعليها قلوب كانت شفافة شوية مبينة جمال رجليا والبلوزة تحتها سنتيانة لونها اورانج مرسوم عليها ورق شجر لونه اخضر طلعت كان حمادة لوحده واختى نايمة مهدودة من نيكه ليها وامى فى الحمام معرفش بتعمل ايه قالى صباح الورد يا أميرتى اكتر كلمة بحبها منه ودايما يقولها ليا عملت نفسى زعلانة مردتش قالى مالك يا سونا مردتش وبصيت على الاوضة لاقيته بيقولى لو معملتش كده هتشك فينا وكمان انا كنت متخيلك انتى يا سونا تحت منى فرحت من كلامه وقلتله صوتكم كان عالى اوى بضحكة خفيفة شكلك اتبسط اوى قالى بحب غيرتك دى يا دلوعتى لاقيت ماما بتنده وتقول لحمادة اندهلى مراتك لاقيت حمادة قالها نايمة اجيبلك حاجة قالتلى شوف حسناء صحيت ولا لا قالها حاضر قلت لحمادة اسكت واخدته من ايده اوضتى ودخلنا لاقيته بيحضنى من ضهرى وفجأة زبه وقف على الاخر فضل يحركه على طيزى ااااه ويبوس ايديا ودراعتى ولفينى ليه وانا مستسلمة ومتمتعة وفضل يبوس فى شفايفى اللى مبيقولش عليهم غير الكريز بتاعه ايدى نزلت على زبه ومسكته وفضلت ادعك فيه حسينا بحركة جريت على السرير عملت نفسى نايمة وهو طلع وكان زبه طالع قدامه وقفل الباب فى الوقت ده ماما كانت بتفتح الباب وطالعة حمادة شافها واكيد هى شافت بروز زبه فى الشورت خصوصا انى سمعته بيقولها ايوا كده يا قمر مكتفة نفسك بالجلاليب ليه احنا فى مصيف قمر يا حماتى قالتله يخرب عقلك يا حمادة قالها انا جوز بنتك يعنى محرم اقعدى براحتك يا عسولة انتى دخلت ماما وانا مكملة تمثلية نومى لاقيت ماما نامت فتحت عينى بقولها الساعة كام قالتلى قومى عشان هنخرج كمان شوية صحيت وقلتلها هروح اجيب لبس من عند اختى هى نايمة ولا صاحيين قالتلى حمادة لسه داخل الحمام هتلاقى اختك نايمة فعلا طلعت روحت اااوضة لاقيتها نايمة والبانتى بتاعها على الارض وريحة اللبن مالية الاوضة وهى مش قادة تتحرك ندهت عليها فتحت عنيها قولتلها مش هنخرج ولاايه قومى البسى قالتلى حمادة فين قلتلها غالبا فى الحمام قومى بقا قالتلى مكسلة مش هقدر قلتلها اوك هقول لماما رجعت لماما قلتلها اختى بتقول مش هتخرج ماما ضحكت وقالت ماشى بكرة بقا نخرج قلتلها هنعمل ايه قالتلى نقعد فى البلكونة وخلاص وقامت ماما لبست جلابية بيتى على القميص وطلعنا الصالة كان حمادة خرج ايه انتوا لسه ملبستوش رردت ماما قالتله مراتك تعبانة شوية ضحك وقالها هصحيها انا دخل فضل شوية وطلع قالى مكسلة خالص مامغ قالتله سيبها على راحتها لاقيت حمادة بيقولها تقلتى ليه تانى الاول كان احلى يا حماتى لاقيت ماما مكسوفة وبتقوله بطل بكش يا حمادة قالها انتى الحلاوة كلها حتى مراتى وحسناء انتى اجمل منهم ضحكت بينى وبين نفسى واستغربت الفرحة اللى في عين ماما بكلامه لاقيته بيقولها هنزل اشترى شوية حاجات نتسلى بيها طالما مش خارجين وفعلا نزل لاقيت ماما قامت دخلت اوضتها ولبست بنطلون بيجامة ساتان عندها لغاية تحت ركبها وعليه بادى حمالات احمر ماسك على بزازها وضاغطهم اوى وفلقتها باينة اوى قلت لنفسى دى ماما الكلام سواها على الاخر كانت كتافها باينة وفلقة بزها من فوق والبرا كانت بيضة ولمت شعرها كان جسمها متفصل قولتلها بنبرة دلع ايه الدلع ده كله يا ماما هتقعدى كده مع حمادة قالتلى ده جوز اختك يعنى محرم مش حرام اقعد كده عادى طبعا انا فاهمة انها هيجانة وكلام حمادة ولعها وكمان شافت بروز زبه وكمان شجعها تتدلع وتلبس وبابا نزل لشغله فعلا ان غاب القط العب يا فار لاقيتها فرصة اخد راحتى فى اللبس زيها دخلت اوضة اختى لاقيتها بدات تصحا وجسمها يفك من التخديرة اللى فيه بعد م حمادة ناكها ولبست الليجن الاسود والبانتى الاحمر اللى جننوا حمادة من اسبوعين وفوقيهم بادى كت من غير برا عشان يفرش بزازى حسيت انى بقيت انى عايزة الفت نظر حمادة ليا اكتر من ماما كانت اختى صحيت ولبست هوت شورت على بادى ابيض وشافت ماما وشافتنى وحسيتها اتفاجئت ن لبسنا سالت حمادة فين قلنالها نزل يشترى شوية حاجات قالت باستغراب ايه اللى انتوا لابسينه ده ردت ماما قالتلها ايه رايك قالتلها حلو وبعدين حمادة جوزك محرم عادى مفيهاش حاجة حسيت اختى اتضايقت وقالت اكيد يا ماما شوية والباب فتح كان حمادة جايب بيبسيات ووشيكولاتات وشيبسيات ولب وكمان جاب كوتشينة دخل اول ما شاف ماما قالها ايوا كده ايه الطعامة دى دودو وكان اول مرة يدلع اسمها ضحكت وقالتله بطل شقاوة يا حمادة دخل حمادة غير ولبس شورت بيتى قطنن لونه رصاصى وعليه تى شيرت كت وبدانا نهزر ونضحك وكانت اختى جنبه حاضنها بياكلهغ وبتاكله وعينين ماما بتاكلهم وانا الغيرة بتاكلنى انا كنت ناقصاكى يا ماما انتى كمان تنافسينى على حمادة لا وايه حمادة عنيه مش متوصية عمال تنيك فى جسم ماما من شعرها لرجليها وخصوصا بزازها عنيه مش سايباهم وهى حاسة بده ومتمتعة ولا كمان يتوطى لما تضحك عشان يبانوا اكتر اختى مش فى دماغها عنيا كانت على حمادة صيت على مكان زبه لاقيته واقف اوى فضلت مركزة معاه ولاقيته بيحركه وبيغمزلى ضحكت وفرحت انه اخد باله منى انا كمان لاقيته بيقول يلا نلعب الشايب وفعلا بدانا وكنا دايرة فى ارض البلكونة ولانها ضيقة اختى كانت على شمال حمادة وماما على يمينه وانا قصاده وكانت رجل حمادة لامسة فخاد ماما وحسيته بيحرك ركبته عليها وهى ساكتة اكيد متمعة ببص لاقيت زبه واقف اوى وماما عينها عليه وهيجانة اوى واختى مركزة فى الورق واللعب وبدا السحب من بعض وكانت ماما بتسحب من حمادة وكان دايما متعمد ينزل الورق لتحت على رجليه وهى تختار وهى بتقرب تاخد ورقة حرك جسمه ايديها لمست زبه حسيتها سحبتها بسرعة وعنيها برقت وبعدين سرحت وقالت لحمادة اسفة قالها على ايه ولا يهمك اسحبى اللى تحبيه وضحك ارتبكت ماما ووقع حمادة فيها وجه وقت الاحكام اختى ضحكت وقالت انا الاول قاالت لحمادة ترقص معايا قالها هى دى الاحكام شغلنا اغانى وقام رقص معاها جه دور ماما قالت اممم احكم بايه بايه قالتله شيل مراتك ولف بيها الشقة ضحكنا كلنا وفعلا شالها وكانت الفرحة مسيطرة علينا جه دورى قلت اممم حكمى زى ماما بس شيل ماما لاقيت ااضحك سكت وماما قالت لا بطلى هبل يا حسناء حمادة رد وقال متخافيش يا دودو هقدر اشيلك مش هوقعك قالتله مينفعش ضحكت اختى وقالت لحمادة مش هتقدر يا حمادة ماما اتضايقت وقالت انا خفيفة يا بت انتى وهى شايفنى تخينة ولا ايه قلنالها كلنا فى صوت واحد طيب متقومى فعلا وقفت وحمادة وقف وراها وميل شالها على ايديه اتعلقت فى رقبته وضحكت وقالت خلاص قلت لازم تلف الشقة بيها قى وسط الضحك وحمادة شايلها كان زبه تارس فى جنبها نزلت وفضلنا نضحك لعبنا تانى والمرة دى حمادة كان بيسحب من ماما حسيته كل مرة يسحب منها يحك ايده فيها وهى مستسلمة خالص ووقعت ماما فيها المرة دى واول حكم كان لحمادة قالها ترقصى يا دودو ضحكنا وماما رافضة رد حمادة يبقا مبتعرفيش ردت اختى لا ماما بترقص احلى واحدة فينا شغلنا اغانى شعبى وقامت ماما ترقص واختى بترقص معاها قمت انا كمان رقصت وحمادة بيرقص معانا ويسقف كانت المتعة مالية المكان والضحك فضلنا سهرانين لغاية مدخل حمادة واختى الاوضة وانا وماما دخلنا اوضتنا وبعدها مفيش نص ساعة سمعنا اهااات اختى اااه براحة يا حمادة اى اى انت مالك فى ايه اه اااه كسى ولع ااااه الكلام ده خلانى اهيج اوى وماما اكتر منى خصوصا بعد اللى حمادة عمله معاها لاقيتنى بقولها هما مبيبطلوش يا ماما ضحكت وقالت والنبى منا عارفة يا بنتى ربنا يكون فى عون اختك وعونا احنا كمان يا ماما ضحكت وقالتلى نامى نامى صحينا تانى يوم ونازلين البحر فى الاول نزلت انا واختى وحمادة وفضلنا نعوم ونلعب وكل شوية يقربلى احس بايده بتبعبصنى مرة مرة تمشى على كسى نكون واقفين جنب اختى فى العوامة يمسك ايدى يحطها على زبه يخرب عقلك هنتفضح بطل بقا يا حمادة يبصلى ويضحك ماما شاورت لينا عايزة تنزل طلعت انا اقعد جنب الحاجة وماما نزلت باسترتش اسود ضيق وعليهوبلوزة لغاية ركبها ولابسة طرحة ونزلت فضلوا يهزرو قصادى شوية اختى زهقت وطلعت وقالتلى انزلى شوية دخلت لاقيت ماما بتحاول تنام على ضهرها وحمادة حاطط ايده تحت راسها وايده التانية لما قربت كانت على طيزها اتجننت من المنظر لما قربت حبت تتحرك كانت غطست طلعها حمادة وكان ماسكها من وسطها اكيد زبه على طيزها دلوقتى يا بختها تلاقيها ممحونة اوى بعدت عنه لقدام وقالتله بطل شقاوة يا جوز بنتى قلتلهم بكل سذاجة فى ايه ردت ماما مفيش قلتله علمنى انام على ضهرى زى ماما لاقستها بتقول لا بعصبية فهمت انها خايفة عليا منه واتاكدت انه كان بيتحرش بيها وخايفة عليا منه لاقيته بيقول هنلعب لعبة اللى يغطس اكتر طيب وكنت انا الحكم نزل هو وماما لاقيت حمادة جاى ناحيتى ومسك فخادى بايده وفضل يبوس كسى بشفايفه وطلع بعدهاةكنت انا فى دنيا تانية والشهوة مسكتنى اوى يخرب عقلك يا جوز اختى ممتعنا كلنا ومش مزعل حد منك طلعت ماما كانت هى كسبت حمادة قالها انتى وحسناء انزلوا واشوف مين هيكسب لاقيت حمادة لما غطست براسى واقف ورايا وزبه كان طالع وحطه بين رجليا وطان بيحكه فى كسى طلعت على طول وماما برده كسبت بس انا اللى بتمتع لاقيت حمادة بيقوف هغطس واعدى من عندكم نزل فعلا وشفته رايح ناحية ماما لاقيتها بتضحك وبعدين فتحت رجليها وحمادة عدى ما بينهم واتاخر وطلع وقالها معلش يا دودو قالتله مش هتجيبها لبر يا جوز بنتى اكيد حمادة اتحرش بكسها وهو تحت متعة ماما وحالة هياجهاةكانوا باينين حتى ليا وحمادة اخد باله طبعا قالى حسناء هفتح رجليا وتعدى منهم دودو اقفى ورايا وعدى مننا قلتله حاضر غطست واول مقربتله مسك كتافى ولاقيت راسى قصاد زبه حسيته على شفايفى بوسته وعديته وطلعت معدتش ماما حمادة قالى خسرتى وبيغمزلى وقال لماما تعرفى تعمليها يا دودو قالت ماشى غطست وقربت لحمادة قفل رجليه وايديها جت على الشورت لاقيت حمادة نزل الشورت بايده عشان تفتكر انها اللى نزلته وكان زبه واقف اوى وطالع لاقيت ماما مفيش ثوانى طلعت وشها مخضوض ولسانها تقيل وحمادة بيقولها ينفع كده فكرتينى بفيلم هنيدى لما خلعوا هانى رمزى تلشورت وضحك عشان يغير الموقف وضحكنا لاقيت ماما قالت انا هطلع وطلعت قلت لحمادة ايه اللى انت بتعمله مع ماما ده بقالك فترة بتتحرش بيها قالى ده عشانى انا وانتى يا سونا لما ادلعها مش هتقدر تتكلم لو اكتشفت اللى بينا قلتله هى عجبتك يا حمادة باين عليك وعملت نفسى مقموصة مسك اايديا ومسكنى زبه وقالى لاعبيه براحتك اهو ملكك ادينى طلعت امك واختك ضحطت وقلتله ثبتنى سا حبيبى قالى وانتى حبيبتى يا حسناء فضلت الاعب زبه وقولتله عمل ايه ده فى ماما عشان تطلع قالى مفيش نزلت الشورت جه على خدها بتبعده بايدها مسكته عرفت انه زبى اتخضت ومشيت وضحك قللتله نفسى تنيكنى بقا مبقتش قادرة ارحمنى قالى هنيكك من عنيا يا جميل دخلنا بالعوامة جوه محدش حوالينا لاقيت حمادة رفع البفوزة بتاعتى ونزل البرمودا والبانتى حسيت البحر شايفنى طمنى مفيش حد حوالينا وحسيت بزبه بين فلقتين طيزى ااااممممم ااه اوف زبه جامد اوى يدا يحركه بالطول بين فلقتين طيزى ويقولى بعشقك يا سونا انتى اميرتى طيزك حبيبتى طيزك ملبن جسمك يجنن بموت فى كل حتة فيكى وانا فى دنيا تانية نزل زبه بين فخادى وفضل يحكه فى كسى واانار مسكتنى اه اه اوووف يخرب عقلك يا حمادة انت حبيبى زبك نار انت عثل يا جوز اختى وجبت شهوتى على زبه وحسيت بلبنه على كسى نار اممممم خلص ولبست وقالى يلا نطلع قلتله خاينا شوية كمان يا حبى قلتلها مامتك اكيد شاكة فى حاجة طلعنا وكان باين علينا اننا عاملين عاملة،،،،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ 


ج(16)
بعتذر كتير على تاخيرى فى كتابة الحلقة دى وده لظروف خاصة بيا وبشكر كل القراء على اهتمامهم وسؤالهم على احوالى وقت غيابى والاعضاء اللى هاجمونى واللى بيطلبوا منى انهم يناموا معايا او يكلمونى فيديو او نتكلم فون او اى شكل تانى فرحانة بكلامكم ليا وهيجانكم عليا لكن انا ملك لانسان واحد وهو حمادة انا كنت واضحة من بداية قصتى انا هنا كاتبة بنشر حكايتى عشان اخلد احساس المتعة اللى حسيتها وبحسها مش اكتر من كده وكمان فى تعليقات مستغرباها زى اللى مستغرب ان حمادة عمل معايا كده فى البحر اولا الموضوع مكملش دقايق ومن شهوتى انا وحمادة لبنه نزل بسرعة خصوصا بعد اللى عمله مع ماما ودرجة هيجانه وقتها طلعنا من البحر وكان باين القلق علينا وكانت نظرة ماما ليا مش مطمنانى خصوصا بعد عمايل حمادة جوز اختى معاها قعدنا شوية لاقيت ماما بتقولى مالك يا حسناء مسهمة كده ليه قلتلها مفيش كان حمادة جنب اختى بيهزروا عشان يمنع شك ماما فينا قالتلى لما نروح رجعنا الشقة وقعدنا بس كنت شايفة ان معاملة ماما لحمادة اتغيرت ولبست لبس متغطى وجيت البس هدومى قالتلى غطى شعرك قلتلها ليه فى حد جاى قالتلى اسمعى الكلام بعصبية حسيت انها اكتشفت اللى بينى وبين حمادة سمعت كلامها وطلعنا الصالة كان حمادة واختى فى اوضتهم شوية وطلعت اختى شافت لبسنا استغربت وقالت فى ايه لابسين طرح ليه كده ردت ماما قالت مفيش تعالى عايزاكى ودخلوا اوضة ماما وقفلوها وانا مهديتش وقفت جنب الباب اسمعهم بيقولوا ايه لاقيت ماما بتقول لاختى خلى حمادة يلم نفسه شوية ردت اختى باستغراب ايه اللى حصل قالتلها جوزك قليل الادب هنا سمعت اختى بتدافع عنه وبتقولها عشان موضوع الشورت لما نزلتيه ليه ده هو اللى ليه يزعل اتفاجئت ماما من كلام اختى وقالتلها هو قالك ايه ردت اختى بعصبية على ماما وقالتلها انتى امى وحسناء اختى يعنى محارم حمادة ومستحيل يفكر فى حاجة او يعمل حاجة ردت ماما بعصبية اكتر وقالتلها يعنى تقصدى ايه قالتلها اللى اقصده وطلعت اختى عنيها مدمعة ودخلت على ماما لاقيتها منهارة وبتقولى لمى هدومك احنا هنروح دلوقتى قلتلها ليه يعنى احنا لسه جايين من كام يوم لاقيتها ضربتنى بالقلم وقالتلى يلا حسابنا لما نروح كان حمادة صحى وقتها على الزعيق ولاقى اختى بتعيط وانا بعيط وماما متعصبة قال فى ايه محدش رد عليه وماما قالتلى خشى هاتى باقى هدومك حمادة قال هدوم ايه فى ايه يا حسناء ردت ماما ولا حاجة احنا مروحين رد حمادة عليها مروحين ليه فى ايه حصل ردود حمادة وثقته فى نفسه هزت الشكوك اللى فى دماغ ماما وقالتله مفيش حماك تعبان ولازم نروح راح حمادة مطلع تليفونه ومكلم بابا وقاله الف سلامة عليكى يا عمى خير مالك لاقينا حمادة بيقوله هتيجى بكرة تمام احنا فى انتظارك وقفل الخط وقال لماما حمايا جاى بكرة عيان ايه فى ايه حد يفهمنى لاقيته اخد اختى ودخلوا الاوضة وانا قعدت مع ماما وقلتلها فى ايه لده كله ايه اللى حصل قالتلى جوز اختك المحترم اتحرش بيا عملت نفسى متفاجئة قلتلها ازاى يعنى ده حمادة محترم وبعدين ده جوز بنتك هيعمل كده ليه لاقيتها بتعيط وفى موقف ضعيف عن الاول قلت اكمل على الوتر ده عشان تلغى الفكرة دى واكلم حمادة ما بينا يبطل اللى بيعمله معاها كان كل همى انى اكون فى صف اختى وحمادة على ماما عشان تقتنع انها غلطانة لما تلاقينى كلنا ضدها حسيتها استسلمت لكلامنا وقالتلى فى ايه بينك وبين جوز اختك قلتلها ولا حاجة حمادة بيحب اختى وكمان بيحبنا لاقيتها بتقولى خلاص خلاص انا هنزل اتمشى شوية سيبتها براحتها نزلت كانت اختى وحمادة لسه فى الاوضة طلعوا لاقيت اختى عنيها كلها دموع. وحمادة عامل نفسه متنرفز بدات اكلم اختى واهديها سالتنى ماما فين قلتلها نزلت تتمشى شوية وجاية جابت تليفونها وكلمتها عشان ترجع وقالتلها متزعليش وانا كلمت حمادة وفهمته انه سوء تفاهم رجعت ماما وعدى الموضوع بس لاقيت حمادة مش بيبصلى ولا مهتم بيا رجعت ماما لاقيت حمادة بيقولها حمدلله على السلامة يا حماتى ايه كنتى فين قالتلى اتمشيت شوية لاقيته قربلها وقالها انا مش زعلان من اللى قولتيه وحصل خير بس متفهمنيش غلط يا دودو انا زى ابنك على فكرة ماما كانت ساكتة مبتكلمش قامت اختى حضنتها لاقيت حمادة بيقول احنا جايين نتفسح مش نتنكد فين الكوتشينة ردت ماما هدخل انام تعبانة شوية العبوا انتوا ودخلت حسيت بفرحة فى عيون حمادة انه كسر ماما وبين انها غلطانة وانه ملاك قصاد اختى انه مزعلش من ماما وانه عدى الموضوع قامت اختى تعمل عشا وطلعت انا وحمادة البلكونة اول مدخلنا لاقيته حاضنى جامد من ضهرى وببقولى عجبتك يا سوونا لفيت وقلتله انت مصيبة يخرب عقلك يا جوز اختى قالى وحشانى اوى بجسمك اللى يجنن ده سمعت اختى بتنده يا حسناء تعالى ساعدينى جيت اطلعلها لاقيت حمادة بيحضنى وبيبوسنى فى شفايفى سيبته وجريت وانا فرحانة اوى بعمايله معايا هكملكم بكرة اللى حصل 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ

ح(17)
سيبت حمادة ودخلت اساعد اختى وانا جوايا احساس جميل اوى انى مجنناه اوى كده وانه قدر بذكائه وهدوءه يبعد الشك عنه ويطلع من اللى حصل مع ماما وكمان انه سامحها وبدأ كلام هو معاها تغير فكرتها ومشكلتها مع اختى هتخليها تفكر الف مرة قبل متقول حاجة وكمان اكيد صورتها اتهزت قصاد اختى وكمان حمادة وانا انها فكرت تفكير زى ده وده هيخليها متتكلمش تانى فى حاجة زى كده خصوصا معايا او مع اختى لهفة حمادة اول ملقى فرصة اننا لوحدنا وشوقه ليا وحضنه وشفايفه وحضنهم لشفايفى بيعاملنى انى اميرته بيحب كل حاجة فيا ساعدت اختى وبدات اسخن العيش وبدات اختى تطلع العشا من سرحانى فى حمادة وعمايله فى البحر ومن شوية ومن قبل كده خلانى اسرح فى بحر خيالى واحس بنار شهوتى ومحنى اتحرق منى العيش واختى اتريقت عليا وكمان حمادة وضحكنا قعدنا ولاقيت حمادة بيقولى اندهى مامتك تاكل معانا روحت لماما لاقيتها ممدة على السرير بقميص نوم بيتى لونه وردى خامته قطن مبين هدومها الداخلية قلتلها تعالى كلى قالتلى لا مش جعانة دلوقتى لاقيت حمادة بينده ويقول تعالى يا دودو بقا مش هناكل من غيرك ماما اتفاجئت من كلامه وقالتلى انا معرفش جوز اختك ده دماغه فيها ايه هيجننى بعمايله معرفش هو طيب ومحترم وانا ظالماه ممكن ليه لا قلتلها يلا بقا انا جعانة يا ماما قامت لبست روب على القميص وحطت الطرحة وطلعنا اكلنا وركزت مع نظرات ماما لحمادة ونظراته ليها كان حمادة طبيعى مش مبين انه متضايق لكن ماما كان باين عليها التوتر والقلق خلصنا اكل وقامت ماما تدخل الطباق وساعدتها وقالت هدخل انام ارتاح شوية قلنلها براحتك ودخلت اوضتها لاقيت حمادة بيقول لاختى متيجى نتمشى شوية على الكورنيش قالتله لا انا تعبانة وهدخل انام احداث النهاردة كفاية اوى عليا قالها انا نمت شوية قبل المشكلة ومش جاى ليا نوم ردت اختى وقالتله اوك يا حبيبى انزل اتمشى بس متتاخرشى ومتروحشى حتة كده ولا كده بضحكة فهمت معناها قبل حمادة لاقيته رد وقال قومى غيرى يا حسناء وتعالى اتمشى انتى معايا عشان اختك تطمن ولاقيت اختى بتقولى انزلى معاه وبتضحك ولاقيت حمادة بيغمزلى وبيقولى قومى يا حسناء يلا هنتمشى شوية ونيجى سيبى امك واختك بدماغهم قمت والفرحة مش سيعانى ودخلت عشان اجيب اللبس من دولاب اختى حاسة بفرحة كبيرة انى هخرج انا وحمادة لوحدنا سوا اتنين عشاق بيحبوا بعض ومتعتنا سوا هو حبيبى اللى مقدر انوثتى وجمالى وبيحب كل تفصيلة فيا وانا بموت فى هيجانه ومشاعره وحبه ومعاملته ليا احترت كتير البس ايه واختار ايه لغاية ملبست فيزون بيج وبلوزة وحمادة كان لابس برمودا وتيشرت لبست طرحة ومشينا وحمادة قال لاختى نص ساعة ولا ساعة بالكتير وجايين وانا معايا المفتاح نامى براحتك كانت الساعة عشرة وقتها نزلت انا وحمادة وصلنا الكورنيش لاقيته حضن ايديا بكف ايديه وبدا يقولى تعرفى يا سوونا انى بحبك اوى وبموت فيكى معرفش انا فيا ايه بيحركنى ليكى بحس بسعادة كبيرة معاكى بشتهيكى اوى بتمنى لو كنت اتجوزتك انتى انتى قمر وحلوة وكل حتة فيكى تجنن بحب شقاوتك وبحب كلامك وبحب هزارك وبعشق تصرفاتك بحب لبسك وشياكتك بحب جسمك وبعشق رسمته فرحان اوى بيكى وفرحان بفرحتك باللى بعمله معاكى مبسوط انك حاسة بيا طبعا بعد كلامه ده انا كنت فى دنيا تانية من فرحتى ومشاعرى اللى خلتنى اقوله انا كمان بحبك اوى يا حمادة وميهمنيش انك جوز اختى انت حبيبى وروحى وعقلى انت متعتى انت اللى بتمناه حضن ايديا جامد وقالى ان ده اسعد وقت فى حياته وانه بيعشقنى قالى تعالى نقعد على البحر ودخلنا وجه شاب حمادة قاله عايز كرسيين ليا انا والمدام فى حتة هادية بعيد عن الدوشة قاله حاضر وطلبنا منه عصير ولاقيت حمادة بيديه ظ¥ظ* جنيه وبيقوله دى ليك لاقيت الشاب ده بيقوله اتفضل حضرتك وفعلا قعدنا فى مكان بعيد عن الناس وكمان العدد مكنش كتير على البحر الغالبية بتتمشى بره وجاب العصير ومشى قعدت جنب حمادة وشنا للبحر وورانا شمسيات وكراسى ملمومة مغطية ضهرنا والاضاءة خفيفة خراطيم نور ملفوف على جزع نخل مقصوص كان جو جميل اوى لاقيت حمادة مسك ايديا ورفعها على شفايفه وبدا يبوس بطن ايديا ويبوس صوابعى ويمشيها على شفايفه امممم على اللى حاسة بيه وبيقولى بحب بياض ايديكى اوى يا سوونا بموت فى نعومتها ايديكى تجنن بعشقها ومسك ايديا التانية وبدا يبوسها لاقانى قلقانة وببص قالى متقلقيش محدش شايفنى ومحدش هيجى هو اخد الفلوس وفهم قلتله يالهوى عليكى مبتفوتكش حاجة ضحك وقالى عشان حبى ليكى بعمل ده كله قلتله وانا بموت فيك يا حمادة قالى من امتا قلتله من اول يوم شفت نظرتك اللى فى عنيك دى ليا عرفت انك بتحبنى والنظرة دى كل واحدة تتمناها وكمان انت تصرفاتك تجنن وشقاوتك دى جننتنى قالى انتى فيكى سحر بيملكنى انا مجنون بيكى يا حسناء عارفة لو كان ينفع اتجوزك كنت اتجوزتك بس عشان العادات المتخلفة مينفعش عشان انا جوز اختك قلتله ياريتنى مكنت اختها وضحكت وضحك معايا شوية ولاقيته بيحرك ايده على رجليا تحت الترابيزة قلتله بطل شقاوة قالى مش بايديا وبدأ يحرك ايديه على فخادى اممممم ااااه ايه الكهربا اللى مسكت جسمى دى بدات ادوخ ميلت براسى على كتفه وحضنته جامد وايديه ده كله مقربتش من كسى بيلعب بين رجليا بس وحاضنى وايديه بتمتعنى حسيت بحد بيراقبنا اتخضيت وقلتله يلا نقوم انا قلقانة واحنا اتاخرنا قالى اوك يا قمرى يلا وفعلا قمنا حاسبنا كان عدى ساعة على نزولنا قلتله يلا عشان ميحسوش بحاجة قالى مين قلتله امى واختى وضحكت قالى بتضحكى على ايه قلتله على جنان حبنا اخر حاجة كنت اتوقعها انى احب جوز اختى واسلمله نفسى رد وقالى انا اللى مسلملك نفسى وملكك انتى اميرتى يا حسناء متفكريش غير فى ده اللى بينا حب اقةى من كل العادات والتقاليد اللى بينا فرحة ومتعة انا وانتى بس اللى عايشينها وفهمناها احنا اتخلقنا لبعض طلعنا البيت كانت ماما فى سابع نومة واختى كمان زيها دخلنا البيت لاقيت حمادة بيشاور بايده على شفايفه وبيقولى متعمليش صوت وبيشاورلى ورايح على البلكونة طلعت وراه قلتله ايه يا مجنون لاقيته حضنى وهمسلى وقالى مشتاقلك اوى ومسك ايديا وحطها على زبه امممم وقوفه يجنن وحجمه رروعة قلتله بصوت ممحون عاايز اييه ده قالى عايزك انتى قلتله لييه هيعمل ايه قالى اللى تطلبيه امممم اووف على كلامه وحنيته ويا سلام على جمال زبه حسيت بحركة بره ماما كانت صحيت طلعت من البلكونة شافتنى لابسة خروج قالتلى كنتى فين قلتلها كنا بنتمشى قالتلى اختك فين قلتلها نايمة قالتلى جايين من بدرى قلتلها اه قالتلى وجوز اختك فين قلتلها نايم برده قالتلى خشى غيرى عشان تنامى انتى كمان قلتلها حاضر وهى دخلت الحمام رجعت البلكونة بسرعة قلت لحمادة خليك صاحى هنيمها واجيلك كنت شريرة اوى وهيجانة اوى وعايزة اكمل مع حمادة ماما دايما منكدة عليا دخل حمادة الاوضة وكانت اختى نايمة طلعت ماما من الحمام قالتلى مغيرتيش ليه قلتلها هدومى عند اختى منقلتهاش من دولابها هدخل ازاى قالتلى مغيرتبش ليه وهما صاحيين لما جيتوا قلتلها هما دخلوا اوضتهم على طول قالتلى البسى اى حاجة ونامى قلتلها حاضر يا ماما هتفرج شوية على التلفزيون وانام قالتلى وطى الصوت عشان متصحيش اختك وجوزها ببص بطرف عينى شفت الهوت شورت وبادى حملات بتوع اختى على الانتريه دخلت ورا ماما وقلتلها هلبس دول قالتلى لو هتقعدى بره البسى الروب عشان جوز اختك لو صحى قلت بينى وبين نفسى ده انا لابساه مخصوص عشانه لبست الروب وطلعت اتفرج على التلفزيون بعت رسالة لحمادة بقوله لما ارنلك تطلع عدت مص ساعة كانها ايام عليا اطمنت ان ماما راحت فى النوم رنيت على حمادة لاقيته طالع بشورت وتى شيرت كت شافنى بالروب كان حرير ولونه احمر وفيه نجوم صفرا قربلى وقفل الباب وراه وانا كنت قافلة الباب على ماما كنت قاعدة على كنبة الانتريه لاقيته نزل على الارض تحتى ورفع رجلى وبدا يبوس فيهم اااه على احساسى وهو بيعمل كده تحس بيه اللى حبيبها بيعملها كده روعة معجب بكل حتة فيا وبدا يفتح الرروب وطلع بلسانه على رجليا وفضل يبوس فيهم وانا بتلوى فوق من المتعة شفايفه بتاكلنى بتاكل كل حتة فى رجليا مكنش بيتكلم بس عيونه بتقول اشعار فى جمالى وهيجانه عليا ولع فى نار كسى ومتع جسمى لاقيته بيبعد رجليا عن بعض وفتح الروب وشدنى لتحت خلى كسى قصاد شفايفه وبدا يبوس فخادى امممم اوووف على متعتى وقتها لاقيت ايديا غصب عنى مسكت راسه ووجهتها لكسى نفسى احس احساس اختى وهو بيمصلها كسها عايزة اشووف لسانه وشفايفه هيعملوا ايه فيا وفعلا بدا يمص كسى كله جوه بقه من فوق الهدوم ويضغط بلسانه وانا بتلوى فوقيه من شهوتى وبدات اهاتى تغلبنى وتنهيداتى تزيد ونفسى يجرى واتلويت جامد وكسى رعش من عمايل حمادة فيه ونزلت شهوتى غرقت البانتى والشورت بتاع اختى لاقيته بيمص البلل وبصلى وقالى طعمك احلى بكتير من اختك انتى عسلك يجنن يا حسناء بموت فى طعم عسل كسك احلى من الاناناس يا سوونا مكنتش قادرة ارد من شهوتى لاقيته قام قعد جنبى وخلعنى الروب وفضل يمص فى شفايفى وخدودى وايديه بتحضن بزازى وتضغط عليهم ونزل حمالات البادى وفضل يبوس فى بزازى ويقولى بموت فيهم وفى حجمهم صغيرين ومشدودين ولونهم ابيض يجنن مكنتش بتكلم كنت مستسلمة لعمايله فيا وفرحانة اوى بحبه لجسمى فضل يمتعنى بايديه وشفايفه ولعبه فى بزازى شهوتى حركتنى وجرأتنى امد ايدى امسك زبه وكان واقف اوى المرة جيت اطلعه قالى ثوانى واقفلى الروب اقوم اشوفهم نايمين ولا لا فتح الاوضة على اختى لاقاها فى سابع نومة وراح فتح الاوضة على ماما طول شوية وقفل الباب وقالى نايمة وهو راجع لاقيته مطلع زبه من الشورت وداخل عليا وبيلاعبه قعد وقالى انزلى دلعيه قلتله ازاى قالى بايديكى وبوسيه كنت فرحانة اوى ومتحمسة اعمل كده وفعلا فضلت ابوسه واحضنه بكف ايدى واضغط عليه راسه تحمر اكتر وبدات احطه فى بقى كان فيه نقط عليه طعمها مزز بس يهيج وريحة زبه حلوة اوى فضلت ابوسه واحرك ايدى عليه فجاة لاقيته بيضم رجليه بقوة وجسمه بيتنفض ونزل لبنه على شفايفى ووشى وجه على رقبتى كان دافى اوى وطعمه غريب بس بيهيج من اللى حصل ده حسيت بشهوتى لتانى مرة قمت جبت مناديل ومسحت لبنه من على جسمى لاقيته بيقولى تسلميلى يا احلى حسناء فى الدنيا بحبك اوى قولتله وانا بموت فيك حضنى وبوسته وقالى تصبحى على خير يا اميرتى احلام سعيدة قلتله انا معاك اجمل من اى حلم يا حمادة قام ودخل الاوضة عشان ينام وانا دخلت الحمام اغير اللى لابساه واطفى نار متعتى مع حمادة ،،،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ 

الحلقة 18
دخلت الحمام قلعت هدومى كلها ووقفت قصاد المراية وبصيت لحالتى واللبن اللى لازق على جسمى وشكل شعرى وبصيت لجسمى وبدات اتكلم مع نفسى واسالها وتجاوبنى كنت فى حالة تحديد مصير لحياتى ما بين انى ارجع عن اللى بعمله وارضخ للعادات والتقاليد والحلال والحرام واتحرم من حب حمادة ومتعتى معاه وبين انى استمر فى علاقتى بحمادة جوز اختى واتمتع بحياتى واستسلم لمشاعرى ،اول سؤال سالته لنفسى اللى بعمله ده حرام ولا حلال لاقيت نفسى بتجاوبنى وتقولى الحرام انى اعيش محرومة من حمادة لانه بقى كل حياتى واعيش حياة مش عايزاها مع حد تانى لمجرد ان دى العادات والتقاليد واعيش فى موت لاجمل احاسيس حستها مع حمادة لانه بيحبنى اوى ودايما مهتم بيا وكمان بيدلعنى ويمتعنى فكانت اجابتى لاول سؤال لنفسى انى حرام لو بعدت عن حمادة ،تانى سؤال جه فى بالى طيب واخرة اللى بتعمليه ايه معاه هتفضلى حبيبته فى الخفا كده وكمان الظروف هتكون قليلة انى الاقى فرصة اكون معاه لو اختى اكتشفت ولا مامتى هتكون مصيبة وصدمة كبيرة منهم فيا وفى حمادة والموضوع ده صعب فى بلدنا انه يحصل خفت من كل الافكار دى وجاوبت على نفسى وقلت حمادة هيحمينى هيخاف عليا وكمان على صورته فمن مصلحته اننا نفضل فى الخفا وهو مهتم بيا ومش هيهجرنى ولا يبعد عنى وقتها جه تالت سؤال اختى تستاهل منى ده خصوصا انها طول عمرنا مع بعض ودايما بنفرح بعض ازاى اخونها كده افتكرت كلمة حمادة ليا قالى انا بحبكم انتوا الاتنين وفعلا اللى شايفاه بيفسحها ويدلعها ويرقص معاها ويخرجها وكمعن صوتها وهو بينيكها بيبين قد ايه هو مش مقصر معاها وفى نفس الوقت بيحبنى ويفسحنى ويمتعنى ويعمل كل حاجة عشانى اكيد لو حصل حاجة واختى عرفت هقولها اننا عيشنا حياتنا كلها سوا هرجنا وحبينا واتفرجنا سوا على افلام هى كانت بتتكسف وانا اتفرج واحكيلها شاركتها فى متعتها وهقولها حمادة بيمتعك وكمان بيمتعنى واحنا عملنا كل حاجة سوا قلت انك هتفرحى لمتعتى اجاباتى ريحتنى وهيجتنى وروحت بخيالى تحت المية لما فتحت الدوش وبدات المية تجرى على بشرتى وتحرك مشاعرى معاها غمضت عيونى وسرحت بخيالى انى هطلع من الحمام وادخل اوضة اختى وحمادة والبس قميص من قمصانها يختاره حمادة ليا ويختار ليها هى كمان قميص جسمى هاج اوى من خيالى ده ولاقيتنى بحط كف ايديا على شفرات كسى والاعبهم وبتلوى من المتعة كملت خيالى ان اختى تمسك ايديا وتقدمنى لحمادة وتقوله حمادة انا وحسناء بنحبك ومعنديش اى مانع انك تمتعها بالعكس هكون فرحانة اكتر فاكرة يا حسناء الفيلم اللى كنتى حكيتيلى عنه ان فى راجل واحد كان بينيك بنتين مع بعض وانا وانتى ضحكنا وقتها واتخيلنا انه بينكنى انا وانتى وفضلنا نضحك ونهزر اضحك وارد عليها واقولها الراجل ده حمادة يمسكنى حمادة وينمنى على ضهرى واختى هى اللى تقوله متعها يا حمادة دلع حسناء لانها اختى حبيبتى وعايزة تتمتع وحمادة يفضل يبوس شفايفى ويمص رقبتى ويفضل يلاعب حلماتى بلسانه وينزل يمص كسى ويدلعنى بلسانه زى ملسه كان بيعملى فى الصالة فضلت اسرح فى خيالى وايديا تلاعب كسى لغاية منزلت شهوتى قبل مكمل حتى خيالاتى فتحت عيونى وفقت من خيالى لبست هدومى وحطيت هدوم اختى فى الغسالة وكانت دى اول غلطة اعملها شهوتى وحالتى مخلتنيش اركز فى اللى سيبته دخلت نمت وصحيت على صوت بابا لما جه تانى بعد مخلص شغله قمت وسلمت عليه وعلى ماما كان حمادة صحى هو واختى وقاعدين فى الصالة بصتله لاقيته مبتسم ليا وغمزلى بصيت لاختى حسيت بنظرة غريبة منها بس محطتش فى دماغى قالت تعالى ساعدينى فى المطبخ ماما قالتلها هقوم انا خليكم ردت اختى لا انا عايزة اتكلم معاها قمت معاها دخلنا المطبخ ،لاقيتها بتقولى ....هكملكم بكرة بفرح اوى بتعليقاتكم واهتمامكم بقصتى والاجمل ان احساسى بيوصلكم....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

تعليقات

  1. ممكن طريقه اكلمك بيها بعد اذنك واتواصل معاكي خاص بعد اذنك

    ردحذف
  2. انا حصل معايا موقف مشابه

    ردحذف
  3. ممكن نتواصل مع بعض

    ردحذف
  4. ممكن اعرف هو حماده ايه الل مخليه مطمن كدا

    ردحذف
  5. ممكن نتواصل خاص 🙏

    ردحذف
  6. اول قصة استمتع فيها بجد

    ردحذف
  7. ⚘🌺🌸،هل تعلمون انكم غالين عند الله عز وجل ويحبكم ويحب ان تكونوا بقيمتكم العاليه إلي اكرمكم إياها وأن تبعدوا عن الحرام القذر
    كلنا نموت وتبقى خلفنا منشوراتنا قد تصلح إنسان أو تفسده ونكون سببا بذلك.
    الشهوه ساعه والشرف عمر كامل فلا نضيع عمرا من أجل ساعه
    كم اناس تشردت قتلت عوائل تفرقت بسبب شخصا فسك شرفهم فلا نكن نحن السبب
    هناك الكثير من يصدق ما تكذبون وقد تكون أنت من تزرع في الشر
    الحياة بناء وليس هدم
    لقد سجدت الملائكه لابونا آدم عليه الصلاة والسلام وعلى حبيبنا محمد أفضل صلاة وسلام
    فإننا لنا قيمه عاليه فلا نجعل أنفسنا مهان باتباع الشيطان لعنتي عليه
    كل من يفعل حرام سيندم ؟
    باب التوبة مفتوح اطرقوا باب الله جل في علاه واطلبوا التوبة والاستغفار ،⚘🌺🌸

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عائلة متناكه ( كــامله)

"" زوجي والتحرر الجنسي "" من أروع قصص المحارم المثيرة في عالم الجنس 

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى