زيارة مفاجئة حدث فيها علاقة جنسية ساخنة جدا

زيارة مفاجئة حدث فيها علاقة جنسية ساخنة جدا


زيارة مفاجئة عنوان هذه القصّة التي تندرج ضمن قصص النيك العربي الساخنة. تبدأ أحداثها بالحديث عن الشاب مسعود ذو الثانية و العشرين من العمر. هو ذو بشرة سوداء. يدرس في كليّة الرياضة بتخصص معد بدني. له بنية جسدية مذهلة و قويّة جدا. إذ يبلغ طول قامته حوالي 1,97 متر و يبلغ وزنه أكثر من 95 كغ. له عضلات قويّة و منتفخة في ساعديه و كتفيه و فخذيه و صدره و بطنه و رقبته.. جميع عضلات جسده مفتولة و بارزة. و هو إلى جانب قوّة جسده يحمل قلبا ممتلئا بالحب و التسامح. فهو ليس عنيفا كما حكم عليه البعض حينما يظنون أنّ قوة جسده تعكس مدى وجود العنف فيه. فهو لا يحبّ العنف بكلّ أشكاله كما أنّه كثيرا ما يتحاشى الحديث عن مواضيع تافهة. و لذاك السبب كثيرا ما تراه منفردا بنفسه. فهو يسكن لوحده. نظيف الجسد ، يحسن اختيار ملابسه و يتفنّن في ارتداءها. و خلف كل هذا ، كانت هنالك فتاة تدعى فاتن ، تبلغ من العمر تسعة عشر سنة. تدرس في نفس الكلية التي يدرس بها مسعود. يبلغ طول الفتاة حوالي 1,60 متر و وزنها حوالي 56 كغ. فهي نحيفة القوام. و نحيفة الخصر. ضامرة البطن. لكن اكثر ما يميّزها هو بزازها المملوء جدا. و لعل ما زاد بزازها بروزا هو نحافة اضلع صدرها و ظهرها. هي فتاة ذو بشرة بيضاء.. جميلة الوجه ، زكيّة الرائحة. تبدو مثيرة جدا حينما تلبس بنطلون الدجين خصوصا حينما يكون مكبوس على طيزها و فخذيها.. فذلك يجعل كسها يبرز بإغراء شديد لدى النّاظرين لها. فمسعود لا يعرف هذه الفتاة و لم يرها في حياته قط. فهو كما قلنا غير مبالي بجموع الطلبة في الكلية و حتى خارجها. إلا أنّ الفتاة معجبة بالفتى. كثيرا ما تتحدّث عنه بين صديقاتها ، و خصوصا حينما يمرّ من امام مرءى عينيها. اذ تبقى ترمق إليه دونما توقف الى أن يغيب.. فتشرع تتخيّل نفسها لو أنّها بين أحضانه يداعب شعرها و يتملّس على جسدها الصغير. و بعد أيام ، ازداد اعجاب الفتاة فاتن لمسعود.. اعجاب وصل حدّ شعور فاتن بالحيرة و القلق كلّما غاب الشاب عن نظرها لأيام. و لهذا السبب و لغيره قرّرت الفتاة بأن تقترب منه و ان تبوح له بما تكنّه من مشاعر نحوه. و خصوصا اعجابها بجسده و شخصيّته الغامضة.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عائلة متناكه ( كــامله)

"" زوجي والتحرر الجنسي "" من أروع قصص المحارم المثيرة في عالم الجنس 

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى